من الأحساء إلى العالمية: منصور المنصور يُلهِم العالم برسالة التعليم والإنسانية
في إنجاز عالمي مشرف، حصد المعلم السعودي منصور المنصور لقب “أفضل معلم في العالم” وفاز بجائزة المعلم العالمية التي تبلغ قيمتها مليون دولار. يُدرّس منصور في مدرسة الأمير سعود بن جلوي في الأحساء، ويُعرف بأعماله الخيرية ودعمه للمجتمع، مما جعله مثالاً يحتذى به في مهنة التعليم.
أعرب منصور عن نيته في تخصيص أموال الجائزة لدعم الأيتام والأرامل من خلال بناء مدرسة خاصة بهم، إيمانًا منه بأهمية توفير بيئة تعليمية مناسبة لهذه الفئة. وأوضح قائلاً: “لاحظت أن الأيتام غالبًا ما يكونون أقل تعليماً من أقرانهم، لذلك أهدف إلى لفت الانتباه إليهم وتقديم الدعم اللازم لمستقبلهم.”
إلى جانب ذلك، يُعرف منصور بمبادرته النبيلة في مساعدة السجناء على تعلم القراءة والكتابة، إيمانًا منه بأهمية التعليم في إصلاح الأفراد وتمكينهم من بدء حياة جديدة بعد قضاء فترة العقوبة.
يُعد فوز منصور بهذه الجائزة العالمية اعترافًا بجهوده الاستثنائية وإلهامًا لجميع المعلمين حول العالم لإحداث تأثير إيجابي في حياة طلابهم ومجتمعهم.
في إنجاز عالمي مشرف، حصد المعلم السعودي منصور المنصور لقب “أفضل معلم في العالم” وفاز بجائزة المعلم العالمية التي تبلغ قيمتها مليون دولار. يُدرّس منصور في مدرسة الأمير سعود بن جلوي في الأحساء، ويُعرف بأعماله الخيرية ودعمه للمجتمع، مما جعله مثالاً يحتذى به في مهنة التعليم.
أعرب منصور عن نيته في تخصيص أموال الجائزة لدعم الأيتام والأرامل من خلال بناء مدرسة خاصة بهم، إيمانًا منه بأهمية توفير بيئة تعليمية مناسبة لهذه الفئة. وأوضح قائلاً: “لاحظت أن الأيتام غالبًا ما يكونون أقل تعليماً من أقرانهم، لذلك أهدف إلى لفت الانتباه إليهم وتقديم الدعم اللازم لمستقبلهم.”
إلى جانب ذلك، يُعرف منصور بمبادرته النبيلة في مساعدة السجناء على تعلم القراءة والكتابة، إيمانًا منه بأهمية التعليم في إصلاح الأفراد وتمكينهم من بدء حياة جديدة بعد قضاء فترة العقوبة.
يُعد فوز منصور بهذه الجائزة العالمية اعترافًا بجهوده الاستثنائية وإلهامًا لجميع المعلمين حول العالم لإحداث تأثير إيجابي في حياة طلابهم ومجتمعهم.