احمد الشرع يزور السعودية في زيارة رسمية

حياه الله في بلده الثاني بلد الحرمين الشريفين المملكة العربية السعودية

خصها بزيارته الاولى لمعرفته بثقلها في المنطقة والعالم

نتمنى له ولبلده سوريا زيارة مثمرة في كل ابعادها
 
اهلا وسهلا بضيفنا
له صدر المجلس
 
IMG_2163.jpeg
 
حللت أهلا و نزلت سهلا

بس يا ليت ما يجي ويدينه فاضيه
يجيب لنا من حلويات سوريا اللي دايم نسمع عنها
 
سوريا لديها شعب متعلم ومثابر ومكافح لا يعرفون المستحيل . في بلد اجتمع به الروس والامريكان والايرانيبن والترك وغيرهم ولستطاعوا بفضل الله كسر القيود . يكفي صبرهم نصف قرن على حافظ وابنه بشار ونظام طائفي مجرم عميل فاسد .منع عنهم حتى الهواء . كان يسرق الخبز من افواه الاطفال .


كيف يزيلون إرث فاسد امتد لاكثر من ٥٠ سنه ..كيف يبنون مدنهم المدمرة والمدارس والمستشفيات والطرق . انها تحتاج الكثير والكثير من الدعم والمشورة من جميع الدول ..واتفاقها بالشكل الصحيح ..

انهم بحاجة إلى ملاعب رياضية حتى تعود الأندية السورية والمنتخب السوري قويا ...
دمن لدية تحفظ على المنشآت الرياضية ..فلتبادرر دولته از اي دوله اخرى في العالم بما يجب .
 
اووووه و الله انه طريقة الردود على هذا الموضوع من اغضاء معينيين تكشف الكثير من توجهاتهم الحقيقيه 😎

اتمنى التوفيق لدمشق بني امية ، التحدي الان شلون يتخلص من الجحلظ و يسعى لتاسيس دولة حديثة بالقرن الثاني و العشرين و حوله اهل الكهف محجربن له و يعززون له لجل يتبنى سياسة تورا بورا و هؤلاء ليسوا فقط محاصرين له بل اغلبهم ردودهم هنا تفضحهم.
 

في أول زيارة خارجية له.. "الشرع" يصل السعودية اليوم الأحد لتعزيز العلاقات وترسيخ الحضور العربي لدمشق​

مراقبون: الزيارة تُمثل نقطة تحوُّل رئيسية قد تُسهم في دفع عجلة إعادة الإعمار وتثبيت الاستقرار بسوريا

1738457603409.png


كشفت مصادر "العربية" أن الرئيس السوري أحمد الشرع سيزور المملكة العربية السعودية اليوم الأحد في أول زيارة خارجية له منذ توليه الرئاسة؛ وذلك في إطار تعزيز العلاقات الثنائية، وبحث سبل التعاون المشترك بين البلدَيْن.

وتأتي تلك الزيارة في ظل دعم سعودي متواصل لاستقرار سوريا وسيادتها؛ إذ أكدت السعودية منذ اليوم الأول للإدارة السورية الجديدة وقوفها إلى جانب الشعب السوري، ودعمه في خياراته المستقبلية.

وفي خطابه الأول عقب تسلُّمه الرئاسة، حدَّد الشرع أولويات المرحلة الانتقالية، وفي مقدمتها تشكيل حكومة انتقالية شاملة، تعكس التنوع السوري، إلى جانب تشكيل لجنة تحضيرية لاختيار مجلس تشريعي مؤقت تمهيدًا لمرحلة سياسية جديدة، تشمل أيضًا التحضير لمؤتمر الحوار الوطني.

وفي السياق نفسه، وصف الكاتب الصحفي جاسر الجاسر زيارة الرئيس السوري المرتقبة بأنها "عودة دمشق إلى عمقها العربي بعد عقود من تغييب الهوية"، مشيرًا إلى أن السعودية لعبت دورًا محوريًّا في دعم الاستقرار السوري، ولافتًا إلى أن سوريا دولة محورية ومهمة، والسعودية تعمل على دعمها واستقرارها. وهذه الزيارة تؤكد أن سوريا عربية فاعلة، وقوة مستقلة، وفيها اعتراف دولي بالحكومة الجديدة في ‫دمشق.

وأضاف "الجاسر" بأن زيارة وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان إلى دمشق كانت محطة مفصلية في تعزيز الثقة، معتبرًا أن زيارة الشرع للرياض تُعَدُّ خطوة أساسية لترسيخ الاعتراف الدولي بالحكومة السورية الجديدة، وفتح المجال أمام مرحلة أكثر استقرارًا في العلاقات السورية-العربية.

ويرى مراقبون أن هذه الزيارة تُمثِّل نقطة تحوُّل رئيسية في المشهد السياسي السوري، قد تُسهم في دفع عجلة إعادة الإعمار، وتثبيت الاستقرار بعد سنوات من الأزمات.

 
عودة
أعلى