سيكون الموضوع شامل لكل قرارات الرئيس الامريكي والعقوبات والمهاترات في خلال 4 سنوات
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
أعلن #الرئيس_الأميركي #دونالد_ترمب فرض رسوم جمركية جديدة تبدأ اليوم، 10% على السلع الصينية، مبررًا ذلك بعدم تصدي هذه الدول لتهريب الفنتانيل |
في بيونغ يانغ، عملت لدى الشرطة المحلية، وكانت مهمتها محاربة تجار المخدرات الصغار. وبحسب قوله فإن أكبر تاجر للمخدرات في البلاد يظل الدولة نفسها. في عهد ما في ثمانينيات القرن العشرين، تخصصت كوريا في بيع المواد الأفيونية. أصبحت الأمفيتامينات شائعة الآن. وتظل الصين المستهلك الرئيسي للأدوية الكورية. في الواقع، كانت مهمة ما هي ضمان احتكار الدولة والقضاء على المنافسة من جانب التجار الصغار. |
الكوريين بشقيهم ملوك في انتاج المخدرات ، هناك مثل كوري يقول نحن نتميز بصناعتين : المخدرات واشباه الموصلات
أعلن #الرئيس_الأميركي #دونالد_ترمب فرض رسوم جمركية جديدة تبدأ اليوم، 10% على السلع الصينية، مبررًا ذلك بعدم تصدي هذه الدول لتهريب الفنتانيل
تصرح الولايات المتحدة مرارا عن دور الصين كبلد منشأ لتهريب مخدر الفنتانيل اليها عبر المكسيك وهو امر معتاد ومفهوم ، ولكن بالاطلاع على بعض المصادر الاجنبية وجدت انها تتحدث عن دور آخر لكوريا الشمالية في صناعة المخدرات وتهريبها ، بحسب National Public Radio الأمريكية ، خلال محادثة اجرتها مع الجاسوس الكوري الشمالي المنشق ما جونج آي، الذي يعيش الآن في الولايات المتحدة. يقول التالي نصه :
في بيونغ يانغ، عملت لدى الشرطة المحلية، وكانت مهمتها محاربة تجار المخدرات الصغار. وبحسب قوله فإن أكبر تاجر للمخدرات في البلاد يظل الدولة نفسها. في عهد ما في ثمانينيات القرن العشرين، تخصصت كوريا في بيع المواد الأفيونية. أصبحت الأمفيتامينات شائعة الآن. وتظل الصين المستهلك الرئيسي للأدوية الكورية. في الواقع، كانت مهمة ما هي ضمان احتكار الدولة والقضاء على المنافسة من جانب التجار الصغار.
بالاضافة الى ان وكالة Интерфакс الروسية سربت خبراً عن جلسة لمنشقين آخرين رفيعو المستوى من كوريا الشمالية في الكونغرس الأمريكي تحدثو عن تهريب حكومة بلادهم للمخدرات بشكل غير قانوني .
اعزو سبب قيام حكومة كوريا الشمالية الى تبنيها لانتاج وتهريب المخدرات يعود الى انه بعد انهيار الاتحاد السوفييتي، تدهور الوضع الاقتصادي في كوريا الشمالية، التي كانت تعتمد على المساعدات السوفييتية بشكل حاد، وبالإضافة إلى ذلك تم فرض عقوبات اقتصادية دولية على بيونج يانج بهدف إجبارها على التخلي عن برنامجها للأسلحة الصاروخية النووية. وقد عانت البلاد من المجاعة ونفذت إصلاحاً للعملة، وهو ما أدى إلى تفاقم الوضع ، وكانت احد الحلول لديها هي بانتاج المخدرات وتهريبها الى خارج الدولة كمصدر للعملات الصعبة ولكن لم يتضح مستوى مشاركتها في تجارة المخدرات رغم تواتر بعض التقارير عن طرق انتاج كوريا الشمالية للمخدرات .