ليت من ينهبه ياسعود ذاك الغزال
ثم يزبن عليهم مثل زبنة ( رشيد )
بيت شعر نسمعه يتردد كثيرا خاصة يوم غناه محمد عبده ظاهره غزل لكن باطنه من الدرجة الاولى سياسي فمن هو رشيد
لذلك نحمد الله على بلادنا العظيمة الي مّنَ الله عليها بقادة وشعب عظيم لايتخلون عن مبادئهم وعاداتهم وسلومهم حتى لو كان مقابل الفناء
التعديل الأخير: