الجيش المصري يعدم اشخاص ابرياء ميدانياً بسيناء

لا حول و لا قوة إلا بالله، حتى لو افترضنا أنهم مجرمون، هناك محاكم و شرطة تتكلف بهم مثل كل دولة مدنية مستقرة.

رأيت أن "الكيش الماصري" لا يستقوي إلا على المدنيين و الضعفاء، تذكرت كيف قاموا باعدام رجل مجنون عار بدون أي سابق إنذار



لا يخافون الله.
 
يعني الواحد ينتبه من الأفلام الممنتجة. الله اعلم وين الحقيقة.
 
دكرني هاد الفيديو بفيديو الطفل الدي تم إعدامه من قبل الجيش المصري وحرق جثته بالقرب من منطقة تدعى الشيخ زويد أضن
 
عودة
أعلى