وقع الرئيسان الروسي والإيراني اتفاقية شاملة تهدف إلى تعزيز التعاون بين البلدين في مختلف المجالات، بما في ذلك الدفاع المشترك، مكافحة الإرهاب، الطاقة، المالية، النقل، الصناعة، الزراعة، الثقافة، العلوم، والتكنولوجيا.
وتضمنت الاتفاقية عدة بنود أساسية، أبرزها:
وأكد بوتين أن “تنفيذ هذا المشروع سيشكل مساهمة كبيرة في تعزيز أمن الطاقة في إيران”، مما يعكس أهمية التعاون بين البلدين في تحقيق الاستقرار في مجال الطاقة.
تمتد هذه الاتفاقية لمدة 20 عامًا مع إمكانية تمديدها تلقائيًا لفترات إضافية مدتها 5 سنوات، مما يعكس التزام البلدين بشراكة استراتيجية طويلة الأمد لتعزيز التعاون في مختلف المجالات.
Source
وتضمنت الاتفاقية عدة بنود أساسية، أبرزها:
- تعزيز التعاون في مجال الأمن والدفاع، كما ورد في المادة الأولى من الاتفاقية.
- التزام الطرفين بعدم تقديم أي دعم للمعتدي إذا تعرض أحدهما للعدوان.
- التعاون المشترك لتعزيز السلام والاستقرار في مناطق بحر قزوين، آسيا الوسطى، القوقاز، والشرق الأوسط.
- تنفيذ استثمارات مشتركة في اقتصادات دول ثالثة.
- دعم حوكمة الإنترنت الدولية بما يضمن المساواة في الحقوق بين الدول.
وأكد بوتين أن “تنفيذ هذا المشروع سيشكل مساهمة كبيرة في تعزيز أمن الطاقة في إيران”، مما يعكس أهمية التعاون بين البلدين في تحقيق الاستقرار في مجال الطاقة.
تمتد هذه الاتفاقية لمدة 20 عامًا مع إمكانية تمديدها تلقائيًا لفترات إضافية مدتها 5 سنوات، مما يعكس التزام البلدين بشراكة استراتيجية طويلة الأمد لتعزيز التعاون في مختلف المجالات.
Source