إيران: طائرة مسيّرة انتحارية جديدة “359” للارتفاعات العالية

teddy awad

عضو
إنضم
22 سبتمبر 2010
المشاركات
365
التفاعل
792 14 0
Screenshot_20250116-150243~2.jpg



أعلنت إيران عن تطوير طائرة مسيّرة انتحارية جديدة تحمل اسم "359"، قادرة على استهداف الطائرات على ارتفاعات عالية.

المميزات الرئيسية:

تصميم الطائرة:
الطائرة "359" صُمّمت لتكون طائرة انتحارية ذات قدرة على التحليق لفترات طويلة، مما يتيح لها تنفيذ هجمات دقيقة بعد تحديد الهدف.

القدرات التشغيلية:
تتمتع الطائرة بقدرة على التحليق على ارتفاعات تصل إلى 45,000 قدم (حوالي 13.7 كيلومتر)، مما يضع الأصول الجوية الاستراتيجية، مثل طائرات الإنذار المبكر وطائرات التزود بالوقود، ضمن نطاق أهدافها.

أنظمة التوجيه:
زُوّدت الطائرة بأنظمة توجيه متطورة تضمن دقة عالية في تعقب واستهداف الأهداف.

التصميم الهيكلي:
يتميز تصميم الطائرة بأجنحة طويلة وذيل مزدوج، مما يعزز الكفاءة الهوائية والقدرة على المناورة.

التطوير التقني:
الطائرة "359" تُعتبر نسخة مطوّرة من الصاروخ "358"، لكنها تأتي بتصميم أكبر ومحرك نفاث من طراز "10-Tolou"، مما يزيد من كفاءتها. ويُعتقد أن هذه الترقية تتيح للطائرة تحقيق مدى يصل إلى 100 كيلومترًا، مع القدرة على التحليق على ارتفاع يتجاوز 13.7 كيلومترات.

تاريخ الصاروخ "358":

الصاروخ "358"، الذي يُعدّ الأساس لتطوير الطائرة "359"، نجح في إسقاط عدد من الطائرات بدون طيار في اليمن ولبنان خلال الفترات السابقة. ويُظهر هذا التاريخ كفاءته في استهداف الطائرات المسيّرة، مما يبرز فعاليته العملياتية ويُعزّز الثقة في النسخة المطوّرة "359".

الأهمية الاستراتيجية:

تعزيز القدرات الإيرانية:
يعكس تطوير الطائرة "359" قفزة نوعية في قدرات إيران بمجال الطائرات المسيّرة، ويبرز استراتيجيتها في تعزيز إمكانياتها للحرب غير التقليدية.

تهديدات محتملة:
قد يؤدي استخدام هذه الطائرة إلى تغييرات في التوازن العسكري، حيث يمكنها استهداف أصول جوية استراتيجية عالية القيمة، مثل طائرات التجسس وطائرات القيادة.

المخاوف الدولية:

زعزعة الاستقرار الإقليمي:
يثير الكشف عن هذه الطائرة مخاوف دولية وإقليمية، حيث تُعتبر وسيلة محتملة لزيادة التوترات في المنطقة.

أمن الملاحة الجوية:
قد تؤثر القدرات المتطورة لهذه الطائرة على أمن الملاحة الجوية، مما يجعلها محور اهتمام دولي ومحل مراقبة مستمرة.

تعزيز النفوذ العسكري الإيراني:
تعكس الطائرة "359" خطوة استراتيجية نحو توسيع نطاق النفوذ العسكري الإيراني، مما يفتح الباب أمام تحليلات ومخاوف أوسع بشأن تأثير هذه التطورات.

 
1737198958872.png

حققت الصناعة الدفاعية الإيرانية اختراقًا جديدًا بإطلاق سلاح جديد يُدعى “359 Loitering SAM”، وهو نظام أسلحة يجمع بين الطائرة المسيّرة الانتحارية (درون كاميكازي) وصاروخ أرض-جو (SAM).

تم تصميم نظام “359” خصيصًا لمهاجمة وتدمير الأهداف الجوية على ارتفاعات عالية، مثل طائرات الإنذار المبكر والتحكم (AEW&C) والطائرات الناقلة للتزود بالوقود جواً.

ووفقًا للتقارير، يمكن للنظام مهاجمة الأهداف الجوية على مسافة تصل إلى 150 كيلومترًا وعلى ارتفاع يصل إلى 9,000 متر. كما تصل سرعته إلى 1,000 كيلومتر في الساعة.



يمثل نظام “359” تطورًا لنظام “358”، الذي أثبت فعاليته في تعطيل الأهداف عالية القيمة، مثل العمليات ضد الطائرة المسيرة الأمريكية MQ-9 Reaper.

ميزة أخرى للنظام الجديد هي أنه أقل تكلفة من صواريخ الدفاع الجوي التقليدية.

بفضل قدرته على التحليق في الجو ومهاجمة الأهداف في الوقت المناسب، لا يتطلب النظام “359” مسارًا محددًا مسبقًا أو قفلًا على الهدف قبل الإطلاق.

وجود هذا الصاروخ-الدرون الانتحاري “359” يعد إضافة ثمينة للقوات المسلحة الإيرانية، نظرًا لدقته ومرونته وقدرته على مهاجمة أهداف متنوعة، سواء كانت ثابتة أو متحركة.

 
هل يمكن لإيران أن تصدر شيء من أسلحتها لبلدي تبدو رخيصة وجيدة خاصة دفاع جوي
 
الاواكس ما تنطلق الا ومعها مقاتلات للحماية ,, كشف الصاروخ واعتراضه امر سهل
 
كنت دائما اتسائل عن متي سيتم تطوير استخدام طائرات الدرونز كسلاح دفاع جوي فعال .. اعتقد ان لو تم التوجه الحقيقي لتلك الفكرة بعيداً عن الدعاية الايرانية الوهمية ستأتي بنتائج جيدة جداً
 
مشاهدة المرفق 752498
حققت الصناعة الدفاعية الإيرانية اختراقًا جديدًا بإطلاق سلاح جديد يُدعى “359 Loitering SAM”، وهو نظام أسلحة يجمع بين الطائرة المسيّرة الانتحارية (درون كاميكازي) وصاروخ أرض-جو (SAM).

تم تصميم نظام “359” خصيصًا لمهاجمة وتدمير الأهداف الجوية على ارتفاعات عالية، مثل طائرات الإنذار المبكر والتحكم (AEW&C) والطائرات الناقلة للتزود بالوقود جواً.

ووفقًا للتقارير، يمكن للنظام مهاجمة الأهداف الجوية على مسافة تصل إلى 150 كيلومترًا وعلى ارتفاع يصل إلى 9,000 متر. كما تصل سرعته إلى 1,000 كيلومتر في الساعة.



يمثل نظام “359” تطورًا لنظام “358”، الذي أثبت فعاليته في تعطيل الأهداف عالية القيمة، مثل العمليات ضد الطائرة المسيرة الأمريكية MQ-9 Reaper.

ميزة أخرى للنظام الجديد هي أنه أقل تكلفة من صواريخ الدفاع الجوي التقليدية.

بفضل قدرته على التحليق في الجو ومهاجمة الأهداف في الوقت المناسب، لا يتطلب النظام “359” مسارًا محددًا مسبقًا أو قفلًا على الهدف قبل الإطلاق.

وجود هذا الصاروخ-الدرون الانتحاري “359” يعد إضافة ثمينة للقوات المسلحة الإيرانية، نظرًا لدقته ومرونته وقدرته على مهاجمة أهداف متنوعة، سواء كانت ثابتة أو متحركة.


اخره يعترض الكروز والطائرات التي لا تتميز بسرعه اعلى من سرعة الصوت
 
بحسب المعلومات المعلنة

المواصفات الرئيسية

  • المدى: يتجاوز 150 كيلومتر
  • الارتفاع: قادر على العمل على ارتفاع 9000 متر (حوالي 30,000 قدم)
  • السرعة: تصل إلى 1000 كم/ساعة

القدرات والفعالية

  • مصمم خصيصاً لاستهداف الطائرات العسكرية عالية الارتفاع مثل طائرات الإنذار المبكر والتحكم الجوي (AWACS) وطائرات التزود بالوقود
  • يوفر قدرة متقدمة للدفاع الجوي بعيد المدى
  • يمكنه التحليق فوق منطقة الهدف واتخاذ قرارات في الوقت الفعلي حول موعد ومكان الضربة
  • يعتبر حلاً فعالاً من حيث التكلفة مقارنة بأنظمة الاعتراض الدفاعية الجوية التقليدية
 
مشاهدة المرفق 752492


أعلنت إيران عن تطوير طائرة مسيّرة انتحارية جديدة تحمل اسم "359"، قادرة على استهداف الطائرات على ارتفاعات عالية.

المميزات الرئيسية:

تصميم الطائرة:
الطائرة "359" صُمّمت لتكون طائرة انتحارية ذات قدرة على التحليق لفترات طويلة، مما يتيح لها تنفيذ هجمات دقيقة بعد تحديد الهدف.

القدرات التشغيلية:
تتمتع الطائرة بقدرة على التحليق على ارتفاعات تصل إلى 45,000 قدم (حوالي 13.7 كيلومتر)، مما يضع الأصول الجوية الاستراتيجية، مثل طائرات الإنذار المبكر وطائرات التزود بالوقود، ضمن نطاق أهدافها.

أنظمة التوجيه:
زُوّدت الطائرة بأنظمة توجيه متطورة تضمن دقة عالية في تعقب واستهداف الأهداف.

التصميم الهيكلي:
يتميز تصميم الطائرة بأجنحة طويلة وذيل مزدوج، مما يعزز الكفاءة الهوائية والقدرة على المناورة.

التطوير التقني:
الطائرة "359" تُعتبر نسخة مطوّرة من الصاروخ "358"، لكنها تأتي بتصميم أكبر ومحرك نفاث من طراز "10-Tolou"، مما يزيد من كفاءتها. ويُعتقد أن هذه الترقية تتيح للطائرة تحقيق مدى يصل إلى 100 كيلومترًا، مع القدرة على التحليق على ارتفاع يتجاوز 13.7 كيلومترات.

تاريخ الصاروخ "358":

الصاروخ "358"، الذي يُعدّ الأساس لتطوير الطائرة "359"، نجح في إسقاط عدد من الطائرات بدون طيار في اليمن ولبنان خلال الفترات السابقة. ويُظهر هذا التاريخ كفاءته في استهداف الطائرات المسيّرة، مما يبرز فعاليته العملياتية ويُعزّز الثقة في النسخة المطوّرة "359".

الأهمية الاستراتيجية:

تعزيز القدرات الإيرانية:
يعكس تطوير الطائرة "359" قفزة نوعية في قدرات إيران بمجال الطائرات المسيّرة، ويبرز استراتيجيتها في تعزيز إمكانياتها للحرب غير التقليدية.

تهديدات محتملة:
قد يؤدي استخدام هذه الطائرة إلى تغييرات في التوازن العسكري، حيث يمكنها استهداف أصول جوية استراتيجية عالية القيمة، مثل طائرات التجسس وطائرات القيادة.

المخاوف الدولية:

زعزعة الاستقرار الإقليمي:
يثير الكشف عن هذه الطائرة مخاوف دولية وإقليمية، حيث تُعتبر وسيلة محتملة لزيادة التوترات في المنطقة.

أمن الملاحة الجوية:
قد تؤثر القدرات المتطورة لهذه الطائرة على أمن الملاحة الجوية، مما يجعلها محور اهتمام دولي ومحل مراقبة مستمرة.

تعزيز النفوذ العسكري الإيراني:
تعكس الطائرة "359" خطوة استراتيجية نحو توسيع نطاق النفوذ العسكري الإيراني، مما يفتح الباب أمام تحليلات ومخاوف أوسع بشأن تأثير هذه التطورات.

موضوع سابق
 
كل صناعات ايران صناعة بدائية
استنساخ وتقليد غير مؤثرة

او مايسمى سلاح الفقراء او العصابات

عند الاختبار الحقيقي لها تفشل
وماهجوم اسرائيل ببعيد
 
عودة
أعلى