وزير الخارجية التركي يهاجم فرنسا: دولة صغيرة في أوروبا تعمل تحت المظلة الأمريكية في سوريا.

إنضم
10 أغسطس 2024
المشاركات
1,420
التفاعل
5,671 119 0
الدولة
Algeria
في إشارة إلى فرنسا.. قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، إن "تركيا لا تعير اهتماماً للسياسات التي ينتهجها بعض الدول الصغيرة في أوروبا لتعزيز مصالحها في سوريا.



واتهم باريس بتجاهل المخاوف الأمنية التركية، ودعاها إلى استعادة مواطنيها المسجونين هناك ونقلهم إلى سجونها ومحاكمتهم.



وقال فيدان للصحافيين في إسطنبول إن تركيا لا تولي اعتبارا للدول التي تحاول أن تخدم مصالحها الخاصة في سوريا من خلال (التخفي) وراء قوة أميركا.

https://www.syria.tv/تركيا-تستبعد-أي-دور-فرنسي-في-ملف-الأكراد-بشمال-شرقي-سوريا

https://www.aljazeera.net/news/2025/1/11/فرنسا-ترد-على-استبعاد-فيدان-أي-دور
 
هذا فيدان كان ماسك الامن القومي والاستخبارات وهو رجل الظل في عهود اردوغان كيف عينه وزير خارجية !! وهو من افشل انقلاب الجيش على اردوغان مع رئيس الاركان
 
ما دة اللي انا باقولة مش فرنسا اللي صغيرة انما ماكرون اللي صغير على فرنسا
ماكرون ينتصر في التخويف من الطرف الاخر ، ولكن عملياً ليس له شعبية فأغلب من صوت له سواء بشكل مباشر او تحالفات هو الخوف من اليمين المتطرف

لعبة خطرة ولا تستمر وحتى في تعيين الحكومات تارة يخوف اليمين من اليسار وتارة يخوف اليسار من اليمين ويقطف على الحدين

في آخر انتخابات نيابية لائحته حصلت على 14% فقط من اصوات الفرنسيين بشكل مباشر

وبالتالي لعبته هي اما انا او الطوفان
 

ليست أول مرة يحصل بها تصريحات من هذا القبيل بين الجانبين

الأتراك لديهم حساسية إتجاه التصريحات الفرنسية بما يخص الأكراد بوجه خاص وقد حدث قبل سنوات صدامات وتقاذف كثير من التصريحات والردود بين الطرفين

وبالنسبة لتصريح الوزير التركي بشأن فرنسا وكونها صغيرة فهو تصريح يأتي من باب الإستفزاز

أما فرنسا فهي قوة عالمية ولكن نفوذها وقوتها تقلصى بشكل كبير خلال العقد الماضي ومع بداية هذا العقد وهو مستمر في ذلك

بينما تركيا يزداد نفوذها وقوتها عالمياً من ناحية أخرى إلى جانب إمتلاكها لمزايا إستراتيجية أفضل لعدة أسباب

وبطبيعة الحال هي لاتملك القدرة على فرض شيء أو تمريره في سوريا بدون أمريكا أو مواجهة الأتراك هناك خصوصاً بعد إنتصار حلفاء تركيا وإسقاط النظام السوري
 
التعديل الأخير:
من يُضرب ويُطرد من افريقيا هو صغير بالفعل ولن تصبح سوريا محل وصاية فرنسية .
مشكلة الفرنسيين وغيرهم عدم الوعي بأن شعب سوريا يرى في تركيا سند وصديق وعلاقتهم بأنقره حيويه وتاريخيه .

فرنسا تريد سجون مجانيه لمواطنيها تديرها قسد وتتاجر بهم من حين لآخر .
وكأنها نسيت فضيحة مصنع أسمنت لافارج مع داعش .
 
التركي عليه ان يكون حازم اكثر في موضوع قسد ودعم الإدارة الحالية لبسط سيطرتها على الجزيرة الفراتية

التركي كان يحاول تصفية هيئة تحرير الشام بعد نكسة 2020 وهناك شائعات أنهم جندو ابو ماريا القحطاني لاغتيال الجولاني
 
التركي عليه ان يكون حازم اكثر في موضوع قسد ودعم الإدارة الحالية لبسط سيطرتها على الجزيرة الفراتية

التركي كان يحاول تصفية هيئة تحرير الشام بعد نكسة 2020 وهناك شائعات أنهم جندو ابو ماريا القحطاني لاغتيال الجولاني​
يقال أن ذلك كان لعبة بين الطرفين حتى يبعدوا الشبهات عن العلاقة بين الجانبين حتى لا يخرق النظام بدعم من روسيا وإيران الاتفاقيات التي تحافظ على وجود المعارضة بتلك المنطقة
لأن هيئة تحرير الشام كانت محل خلاف دائم على المستوى الدولي وبين أطراف مسار أستانا
إشكالية العلاقات الصعبة بين الطرفين كانت ضرورية لإدارة الأزمة وإظهار عدم التواطؤ لرفع الحرج
 
التعديل الأخير:

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى