مقاطعة مش في محلها لان
كارفور في منطقة الشرق الأوسط تتبع شركة ماجد الفطيم، وهي شركة إماراتية رائدة في مجال التجزئة والعقارات والضيافة:
• ماجد الفطيم حصلت على حقوق الامتياز الحصري لعلامة كارفور في الشرق الأوسط وإفريقيا وآسيا.
• تدير الشركة أكثر من 450 فرعًا من كارفور في 16 دولة، تشمل الإمارات، السعودية، مصر، عمان، الكويت، البحرين، قطر، والأردن
كارفور في الشرق الأوسط وإفريقيا وآسيا مملوكة بالكامل لشركة ماجد الفطيم القابضة، وهي شركة إماراتية خاصة. لذلك، كارفور في هذه المناطق لا تمتلكها فرنسا، بل تمتلكها شركة ماجد الفطيم من خلال اتفاقية امتياز حصري مع كارفور العالمية.
تفاصيل الملكية:
• كارفور العالمية هي شركة فرنسية تأسست في فرنسا عام 1959، ولا تزال تدير متاجر كارفور في أوروبا وأمريكا اللاتينية وبعض الدول الأخرى.
• كارفور الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وآسيا يتم تشغيلها وإدارتها بشكل كامل من قبل مجموعة ماجد الفطيم، والتي تمتلك حقوق الامتياز منذ عام 1995.
هل تحصل فرنسا على أرباح من كارفور في الشرق الأوسط؟
نعم، وفقًا لاتفاقية الامتياز، تحصل كارفور العالمية على رسوم امتياز من شركة ماجد الفطيم مقابل استخدام العلامة التجارية “كارفور”، ولكن الإدارة والملكية الكاملة للعمليات في الشرق الأوسط تعود إلى الإمارات.
باختصار:
• الملكية: إماراتية (ماجد الفطيم)
• العلامة التجارية: فرنسية (كارفور العالمية)
أي المتجر يبقى اماراتي بحت ، ويمكن تحويل العلامة التجارية لوالمارت و اي شركة أخرى مقابل استخدام علامتهم التجارية مقابل إمتياز ورسوم لاستخدام علامتهم لكن تبقى الشركة اماراتية بحت
كمثل مشابه ( الهدف يسار و الضرب يمين )