غرق سفينة الشحن الروسية “أورسا ميجور”

Armata

عضو
إنضم
23 مارس 2018
المشاركات
2,520
التفاعل
6,276 68 18
الدولة
Tunisia
ذكرت التقارير أن السفينة الروسية أورسا ميجور (الدب الأكبر) غرقت قبالة ساحل إسبانيا في 23 ديسمبر بعد انفجار في غرفة محركها.

وكانت السفينة، التي ورد أنها شاركت في إجلاء المعدات العسكرية الروسية من سوريا، انجرفت جنوبًا في البحر الأبيض المتوسط بسرعة منخفضة قبل الحادث.



في مايو 2022، فرضت الولايات المتحدة عقوبات على أورسا ميجور بسبب تورطها في نقل المعدات العسكرية للقوات الروسية في سوريا. السفينة مملوكة لشركة الشحن الروسية SK-South LLC، وهي فرع لشركة Oboronlogistika LLC التي تخضع أيضًا للعقوبات الأمريكية.

أنقذت وحدات الإنقاذ البحرية الإسبانية، بما في ذلك “كلارا كامبوامور” و”سالڤامار دراكو”، 14 من أفراد الطاقم من السفينة الغارقة، في حين لا يزال اثنان في عداد المفقودين. وأشار مراقبو حركة السفن في وقت سابق إلى أن أورسا ميجور كانت تبحر تحت العلم الروسي بسرعة حوالي 1 عقدة.

شملت السفن الأخرى بالقرب من أورسا ميجور بعد الحادث، السفينة العسكرية الإسبانية P 71، وزورق سحب إسباني، والسفينة الروسية سبارتا، التي تخضع أيضًا للعقوبات الأمريكية لأسباب مشابهة.

كانت السفينة، التي كانت مسجلة سابقًا باسم “سبارتا III”، جزءًا من قافلة روسية تنقل المعدات العسكرية من سوريا في الوقت الذي تواصل فيه موسكو انسحابها من قواعدها في المنطقة. وقالت وكالة الاستخبارات العسكرية الأوكرانية (HUR) إن القافلة تشمل سفنًا أخرى مثل السفينة التجارية “سبارتا” وسفن النقل العسكري “إيفان غرين” و”ألكسندر أوتراكوفسكي”.

يُبرز الحادث تساؤلات حول حالة السفن البحرية الروسية، خاصة تلك التي تشارك في عمليات حساسة. وفقًا لـ HUR، فإن القوات الروسية تقوم بتقليص وجودها في سوريا، مع الاحتفاظ بقاعدتين فقط: قاعدة حميميم الجوية وقاعدة طرطوس البحرية.


يأتي هذا التطور في ظل التغيرات الجيوسياسية الأوسع في الشرق الأوسط بعد الإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد. يُقال إن السلطات المتمردة تتفاوض لإغلاق القواعد الروسية المتبقية بحلول فبراير 2025، وهي خطوة من المتوقع أن تؤثر على المصالح الاستراتيجية لروسيا في المنطقة.

في الوقت نفسه، تبقى سفينة “سبارتا” عالقة بالقرب من البرتغال بسبب عطل في أنبوب الوقود. يحاول طاقمها إجراء إصلاحات، بينما تواصل السفينة الانجراف في البحر المفتوح. يشير المراقبون إلى أن تعطل هذه السفن وغرقها يسلط الضوء على التحديات التي تواجهها روسيا في لوجستياتها العسكرية.

 
ذكرت التقارير أن السفينة الروسية أورسا ميجور (الدب الأكبر) غرقت قبالة ساحل إسبانيا في 23 ديسمبر بعد انفجار في غرفة محركها.

وكانت السفينة، التي ورد أنها شاركت في إجلاء المعدات العسكرية الروسية من سوريا، انجرفت جنوبًا في البحر الأبيض المتوسط بسرعة منخفضة قبل الحادث.



في مايو 2022، فرضت الولايات المتحدة عقوبات على أورسا ميجور بسبب تورطها في نقل المعدات العسكرية للقوات الروسية في سوريا. السفينة مملوكة لشركة الشحن الروسية SK-South LLC، وهي فرع لشركة Oboronlogistika LLC التي تخضع أيضًا للعقوبات الأمريكية.

أنقذت وحدات الإنقاذ البحرية الإسبانية، بما في ذلك “كلارا كامبوامور” و”سالڤامار دراكو”، 14 من أفراد الطاقم من السفينة الغارقة، في حين لا يزال اثنان في عداد المفقودين. وأشار مراقبو حركة السفن في وقت سابق إلى أن أورسا ميجور كانت تبحر تحت العلم الروسي بسرعة حوالي 1 عقدة.

شملت السفن الأخرى بالقرب من أورسا ميجور بعد الحادث، السفينة العسكرية الإسبانية P 71، وزورق سحب إسباني، والسفينة الروسية سبارتا، التي تخضع أيضًا للعقوبات الأمريكية لأسباب مشابهة.

كانت السفينة، التي كانت مسجلة سابقًا باسم “سبارتا III”، جزءًا من قافلة روسية تنقل المعدات العسكرية من سوريا في الوقت الذي تواصل فيه موسكو انسحابها من قواعدها في المنطقة. وقالت وكالة الاستخبارات العسكرية الأوكرانية (HUR) إن القافلة تشمل سفنًا أخرى مثل السفينة التجارية “سبارتا” وسفن النقل العسكري “إيفان غرين” و”ألكسندر أوتراكوفسكي”.

يُبرز الحادث تساؤلات حول حالة السفن البحرية الروسية، خاصة تلك التي تشارك في عمليات حساسة. وفقًا لـ HUR، فإن القوات الروسية تقوم بتقليص وجودها في سوريا، مع الاحتفاظ بقاعدتين فقط: قاعدة حميميم الجوية وقاعدة طرطوس البحرية.


يأتي هذا التطور في ظل التغيرات الجيوسياسية الأوسع في الشرق الأوسط بعد الإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد. يُقال إن السلطات المتمردة تتفاوض لإغلاق القواعد الروسية المتبقية بحلول فبراير 2025، وهي خطوة من المتوقع أن تؤثر على المصالح الاستراتيجية لروسيا في المنطقة.

في الوقت نفسه، تبقى سفينة “سبارتا” عالقة بالقرب من البرتغال بسبب عطل في أنبوب الوقود. يحاول طاقمها إجراء إصلاحات، بينما تواصل السفينة الانجراف في البحر المفتوح. يشير المراقبون إلى أن تعطل هذه السفن وغرقها يسلط الضوء على التحديات التي تواجهها روسيا في لوجستياتها العسكرية.

قنبلة تم توقيتها ربما
 

لا استطيع ان اتخيل حجم الخسارة المهولة التي لحقت الروس في سوريا ( بشرية - مادية )

وفي النهاية ؟ لا شيء

انسحاب بالتدريج وفشل تام لروسيا ومن يدعم مخططها في الحفاظ على تثبيت حليفهم بشار المجرم
 

لا استطيع ان اتخيل حجم الخسارة المهولة التي لحقت الروس في سوريا ( بشرية - مادية )

وفي النهاية ؟ لا شيء

انسحاب بالتدريج وفشل تام لروسيا ومن يدعم مخططها في الحفاظ على تثبيت حليفهم بشار المجرم


روسيا قبل 2022 غير روسيا بعد 2022
بكل أمانة خسرت كثير من كل النواحي حتى هيبتها تأثرت
 
هل يمكن الناتو
" أسبانيا و البرتغال"

يستغلون هذا الشيء لأجل سرقة معدات روسية؟

معتقدش هيكون في حاجة مميزة اكثر من اللي حصلوا علية من اوكرانيا
 
ما فهمت الفكرة...؟
كانت متجهة إلى فلاديفوستوك وليس في طريقها للمساعدة في إخلاء طرطوس والرافعات اللي عليها معناها انهم بيتعاملوا مع الالمان برغم العقوبات

 
روسيا محتاجة قائد مجدد مثل غورباتشوف، تفكير بوتن عفى عنه الزمن.
ياليت يجي واحد مثل غورباتشوف..حتى ينهي روسيا ويخليها دويلات مثل مافكك غورباتشوف الاتحاد السوفييتي..
 

لا استطيع ان اتخيل حجم الخسارة المهولة التي لحقت الروس في سوريا ( بشرية - مادية )

وفي النهاية ؟ لا شيء

انسحاب بالتدريج وفشل تام لروسيا ومن يدعم مخططها في الحفاظ على تثبيت حليفهم بشار المجرم
اوعي تقول انسحاب احسن الباحث بتاعهم يجي جري يقولك دول قاعدين يشربو فودكا ويسمعو اغاني سوفياتيه
 
يعني مفيش حد راح ليبيا والروس اضطرّوا للدوران حول أوروبا لاعادة أسلحتهم لروسيا من البلطيق عبر جبل طارق
مصر لن تسمح لاحد بإقامة قواعد على حدودها سواء في السودان او شرق ليبيا
 

لا استطيع ان اتخيل حجم الخسارة المهولة التي لحقت الروس في سوريا ( بشرية - مادية )

وفي النهاية ؟ لا شيء

انسحاب بالتدريج وفشل تام لروسيا ومن يدعم مخططها في الحفاظ على تثبيت حليفهم بشار المجرم
اغلب الناس لا تعرف ان من ورطهم في سوريا هو قاسم سليماني حيث اقنع بوتين بالذهاب الى هناك هذا ما ذكره عبد اللهيان في كتابه ( صبح شام )
 

المرفقات

  • Screenshot 2024-12-25 001157.png
    Screenshot 2024-12-25 001157.png
    120.3 KB · المشاهدات: 17

لا استطيع ان اتخيل حجم الخسارة المهولة التي لحقت الروس في سوريا ( بشرية - مادية )

وفي النهاية ؟ لا شيء

انسحاب بالتدريج وفشل تام لروسيا ومن يدعم مخططها في الحفاظ على تثبيت حليفهم بشار المجرم
عزيزي انا متابع باستمرار لمواضيعك الفنية والعسكرية ، ولكن لي طلب صغير يتمثل بعدم دخولك مجال الحديث السياسي ...!
لا استطيع ان اتخيل حجم الخسارة المهولة التي لحقت الروس في سوريا ( بشرية - مادية )
تقول ان روسيا حققت خسائر ((مهولة)) في سوريا بشرية ومادية وكلامك غير صحيح وفيه تدليس ، لأنه من ناحية الخسائر البشرية للروس لاتكاد تذكر لا من ناحية القتلى او الاسرى ولا تقارن على سبيل المثال بالخسائر البشرية المحققة للجيش الامريكي في العراق مطلقا...!
اما حديثك عن الخسائر المادية فحقيقة الاصول الاستراتيجية الروسية لم تمس مطلقا ، و عدد المقاتلات الروسية المسقطة خلال سنوات التواجد العسكري الروسي في سوريا لا يزيد عن عدد اصابع اليد الواحدة...!
الا اذا بطريقة ما تدخل حسابات خسائر جيش نظام بشار في الميدان ضمن خسائر روسيا فهذا امر اخر وموضوع مختلف للنقاش...!

وفي النهاية ؟ لا شيء
كلامك مضحك ومثير للسخرية ، كيف لم تحقق روسيا شيئا في تدخلها العسكري في سوريا ؟
زمن زعماء الاتحاد السوفييتي كان حلم السوفييت بناء قواعد عسكرية تطل على البحر المتوسط والمياه الدافئة ويكون تواجدها متوازي مع تواجد الناتو فيه ، وهذا الحلم الذي عجز عن تحقيقه الاتحاد السوفييتي ، ها هو تحقق الآن في زمن روسيا الحديثة بتأصيل وديمومة التواجد العسكري الروسي على الساحل السوري ...!
وروسيا كما اعرفها لن تخرج من الساحل السوري مهما كان الثمن فمسألة بقائها محسومة ولا تخضع للتفاوض سواء مع السوريين او الامريكان..!
بالاضافة الى مكاسب روسيا السياسية التي تحققت باعتراف الحكومة السورية الجديدة بالعلاقات التاريخية مع روسيا واهمية العلاقات معها ،وعدم الممانعة باستمرار التواجد العسكري الروسي على الساحل السوري، بل قد ابالغ ان قلت اني اتنبأ بان تسليح جيش سوريا الذي سينشيء بعد حل جيش النظام المنهار سيكون جزء كبير منه تسليح روسي مع تسليح تركي ...!
هذا الفيديو لتصريح الجولاني عن طبيعة العلاقات مع روسيا يشرح كل شيء ، فتفضل واستمع ..!

 

الشركة المالكة للسفينة الروسية الغارقة في البحر المتوسط تقول إنها تعرضت لـ "هجوم إرهابي"​

أعلنت شركة "أوبورون لوجيستيكا" المالكة لسفينة الشحن الجاف الروسية Ursa Major التي غرقت في البحر الأبيض المتوسط، أن السفينة تعرضت لهجوم إرهابي.
الشركة المالكة للسفينة الروسية الغارقة في البحر المتوسط تقول إنها تعرضت لـ هجوم إرهابي



وتعتقد الشركة أنه في 23 ديسمبر 2024، تم تنفيذ هجوم إرهابي متعمد على السفينة. ووفقا لشهادة أفراد طاقم السفينة، في الساعة 13:50 (بتوقيت موسكو)، وقعت ثلاثة انفجارات متتالية في الجانب الأيمن في منطقة المؤخرة. وبعد ذلك، بدأت السفينة تميل بشكل حاد إلى الجانب الأيسر يصل إلى 25 درجة، مما يدل على دخول الماء إلى متنها.
وأكدت الشركة أن Ursa Major لم تكن محملة بأكثر من طاقتها. ووفقا للشركة، تعد هذه واحدة من أكبر سفن الشحن الجاف في روسيا، وتبلغ قدرتها الاستيعابية القصوى 9.5 ألف طن.
وكانت السفينة تبحر من ميناء سان بطرسبرغ إلى فلاديفوستوك بحمولة تزن 806 أطنان.
وغرقت سفينة "Ursa Mayor" في البحر الأبيض المتوسط، وتم إنقاذ 14 من أفراد الطاقم ونقلهم إلى ميناء قرطاجنة، وتم إدراج اثنين في عداد المفقودين. وغرقت السفينة على بعد 67 ميلا من الساحل الإسباني و45 ميلا من الساحل الجزائري.
المصدر: نوفوستي
 
عودة
أعلى