أفادت صحيفة “ال ديباطي” الإسبانية بأن القوات العسكرية الإسبانية بدأت هذا الأسبوع مناورات قرب الحدود الفاصلة بين مدينتي سبتة ومليلية المحتلتين وبقية الأراضي المغربية.
وأوضحت الصحيفة أن التدريبات تأتي ضمن برنامج يشمل التعاون مع وحدات متخصصة من جزر الكناري، حيث تهدف إلى تعزيز الأمن والردع في المنطقة الاستراتيجية التي تشهد حضورا عسكريا دائما من الجانب الإسباني.
وقالت الصحيفة إن الوحدات العسكرية الإسبانية، بما في ذلك القيادة العامة لسبتة (COMGECEU)، تشارك في تدريبات مشتركة مع كتيبة المروحيات القتالية السادسة (BHELMA VI) التابعة لقيادة جزر الكناري. و تجري هذه المناورات في مناطق تدريب قرب الحدود مع المغرب، حيث تشمل أيضا مدينتي مليلية، وجزر البليار، وجزر الكناري.
وأشارت إلى أن التدريبات الإسبانية تتضمن مهارات مثل عمليات الإشارة، الصعود والنزول من المروحيات، ونقل الوحدات جويا.
ووفقا للمصدر ذاته، فإن كتيبة (BHELMA VI )، قادرة على التخطيط وتنفيذ عمليات قتالية لدعم الوحدات المختلفة في جزر الكناري، بالإضافة إلى تقديم الدعم الجوي المتحرك والمشاركة في مهام دولية.
و في المقابل، شددت الصحيفة على أن رئاسة الأركان العامة للدفاع الإسباني أعلنت عن تنفيذ عمليات للمراقبة والردع داخل سبتة، في إطار الحفاظ على الأمن و استقرار التراب الإسباني.
وأضافت أن هذه التدريبات تأتي بعد توقف دام ثلاثة أشهر، عقب مناورات أجريت بين أبريل وماي الماضيين على الواجهة الأطلسية، غير أن المناورات الحالية تعد الأوسع والأطول زمنيًا
و تأتي هذه التحركات للقوات الإسبانية في إطار تعزيز السيطرة الدفاعية في مناطق استراتيجية حساسة، في حين تسعى القوات المسلحة الملكية المغربية إلى توسيع نطاق مناوراتها البحرية لتأمين حدودها البحرية وحماية المياه الإقليمية.
https://www.ariffino.net/nador-live/اسبانيا-تعود-لاستفزاز-المغرب-بطريقة-خ
وأوضحت الصحيفة أن التدريبات تأتي ضمن برنامج يشمل التعاون مع وحدات متخصصة من جزر الكناري، حيث تهدف إلى تعزيز الأمن والردع في المنطقة الاستراتيجية التي تشهد حضورا عسكريا دائما من الجانب الإسباني.
وقالت الصحيفة إن الوحدات العسكرية الإسبانية، بما في ذلك القيادة العامة لسبتة (COMGECEU)، تشارك في تدريبات مشتركة مع كتيبة المروحيات القتالية السادسة (BHELMA VI) التابعة لقيادة جزر الكناري. و تجري هذه المناورات في مناطق تدريب قرب الحدود مع المغرب، حيث تشمل أيضا مدينتي مليلية، وجزر البليار، وجزر الكناري.
وأشارت إلى أن التدريبات الإسبانية تتضمن مهارات مثل عمليات الإشارة، الصعود والنزول من المروحيات، ونقل الوحدات جويا.
ووفقا للمصدر ذاته، فإن كتيبة (BHELMA VI )، قادرة على التخطيط وتنفيذ عمليات قتالية لدعم الوحدات المختلفة في جزر الكناري، بالإضافة إلى تقديم الدعم الجوي المتحرك والمشاركة في مهام دولية.
و في المقابل، شددت الصحيفة على أن رئاسة الأركان العامة للدفاع الإسباني أعلنت عن تنفيذ عمليات للمراقبة والردع داخل سبتة، في إطار الحفاظ على الأمن و استقرار التراب الإسباني.
وأضافت أن هذه التدريبات تأتي بعد توقف دام ثلاثة أشهر، عقب مناورات أجريت بين أبريل وماي الماضيين على الواجهة الأطلسية، غير أن المناورات الحالية تعد الأوسع والأطول زمنيًا
و تأتي هذه التحركات للقوات الإسبانية في إطار تعزيز السيطرة الدفاعية في مناطق استراتيجية حساسة، في حين تسعى القوات المسلحة الملكية المغربية إلى توسيع نطاق مناوراتها البحرية لتأمين حدودها البحرية وحماية المياه الإقليمية.
https://www.ariffino.net/nador-live/اسبانيا-تعود-لاستفزاز-المغرب-بطريقة-خ