كشف تقرير إسرائيلي عن أن الصين قد تمد مصر بصواريخ "كروز" متطورة للغاية تستطيع التكيف مع طائرات القوات الجوية المصرية.
وأشار موقع " nziv" الإخباري الإسرائيلي، إلى أن بكين عرضت في معرض الصين الدولي للطيران 2024 صواريخ كروز بعيدة المدى تتكيف مع طائرات رافال المقاتلة التي تمتلكها مصر.
وقال الموقع العبري إن الصين كشفت عن أحد أكثر الأشياء جنونا المعروضة في المعرض حتى الآن، حيث عرضت شركة صينية نموذجا لطائرة داسو "رافال" المسلحة بصاروخ "جوانغدونغ هونغدا HD-1A "الأسرع من الصوت صيني الصنع.
ومن الجدير بالذكر أن الصين قامت بدمج صاروخ HD-1A في طائرات J-10 و JF-17 الصينية الصنع والتي تمتلكها القوات الجوية الباكستانية.
وحسب الموقع الإسرائيلي فقد تم تطوير الصاروخ من قبل شركة Poly Technologies الصينية التي تعتبر من أبرز الشركات في مجال تطوير وتصدير أنظمة الدفاع المتقدمة، ويبدو أنها تروج لصواريخها مثل HD-1A لتوسيع قاعدة عملائها حتى على مقاتلات غير صينية مثل الطائرات المقاتلة ميراج ورافال.
وأوضح الموقع العبري أن هذا يعكس الطموح الصيني لاختراق أسواق الأسلحة العالمية بمزايا تنافسية، خاصة في مجال الصواريخ التي تفوق سرعتها سرعة الصوت.
وقال الموقع العبري إنه إذا أثبتت هذه الصواريخ فعاليتها وبأسعار تنافسية، فإنها يمكن أن تصبح خيارًا جذابًا لبعض الدول التي تمتلك طائرات ميراج ورافال، وتواجه قيودًا مالية أو سياسية لشراء ذخائر غربية.
ولفت الموقع العبري إلى أن القاهرة تمتلك طائرات رافائيل فرنسية، لكنها واجهت قيودا على الحصول على صواريخ بعيدة المدى مثل SCALP-EG بسبب الضغوط الإسرائيلية والأمريكية لضمان تفوق تل أبيب الجوي في المنطقة.
وأكد الموقع العبري أن هذه الصواريخ المتطورة تعتبر سلاح ردع مهم، ويمكنها ضرب أهداف استراتيجية يصل مداها إلى أكثر من 500 كيلومتر.
المصدر : nziv
وأشار موقع " nziv" الإخباري الإسرائيلي، إلى أن بكين عرضت في معرض الصين الدولي للطيران 2024 صواريخ كروز بعيدة المدى تتكيف مع طائرات رافال المقاتلة التي تمتلكها مصر.
وقال الموقع العبري إن الصين كشفت عن أحد أكثر الأشياء جنونا المعروضة في المعرض حتى الآن، حيث عرضت شركة صينية نموذجا لطائرة داسو "رافال" المسلحة بصاروخ "جوانغدونغ هونغدا HD-1A "الأسرع من الصوت صيني الصنع.
ومن الجدير بالذكر أن الصين قامت بدمج صاروخ HD-1A في طائرات J-10 و JF-17 الصينية الصنع والتي تمتلكها القوات الجوية الباكستانية.
وحسب الموقع الإسرائيلي فقد تم تطوير الصاروخ من قبل شركة Poly Technologies الصينية التي تعتبر من أبرز الشركات في مجال تطوير وتصدير أنظمة الدفاع المتقدمة، ويبدو أنها تروج لصواريخها مثل HD-1A لتوسيع قاعدة عملائها حتى على مقاتلات غير صينية مثل الطائرات المقاتلة ميراج ورافال.
وأوضح الموقع العبري أن هذا يعكس الطموح الصيني لاختراق أسواق الأسلحة العالمية بمزايا تنافسية، خاصة في مجال الصواريخ التي تفوق سرعتها سرعة الصوت.
وقال الموقع العبري إنه إذا أثبتت هذه الصواريخ فعاليتها وبأسعار تنافسية، فإنها يمكن أن تصبح خيارًا جذابًا لبعض الدول التي تمتلك طائرات ميراج ورافال، وتواجه قيودًا مالية أو سياسية لشراء ذخائر غربية.
ولفت الموقع العبري إلى أن القاهرة تمتلك طائرات رافائيل فرنسية، لكنها واجهت قيودا على الحصول على صواريخ بعيدة المدى مثل SCALP-EG بسبب الضغوط الإسرائيلية والأمريكية لضمان تفوق تل أبيب الجوي في المنطقة.
وأكد الموقع العبري أن هذه الصواريخ المتطورة تعتبر سلاح ردع مهم، ويمكنها ضرب أهداف استراتيجية يصل مداها إلى أكثر من 500 كيلومتر.
المصدر : nziv