ميديا بارت: ترامب تحت سيطرة الروس

إنضم
10 فبراير 2020
المشاركات
9,028
التفاعل
21,436 111 35
الدولة
Russian Federation
2767f800-8577-4400-8051-5c8f731f3b38.jpeg


قال موقع ميديا بارت إن الشكوك تحوم حول وجود روابط مميزة بين الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب والروس منذ التدخل الروسي في الحملة الانتخابية التي فاز بها عام 2016، وتساءلت هل الرئيس حقا "في قبضة" موسكو؟.

وترك الموقع تحديث هذا الموضوع لمقابلة مع الصحفي ريجيس جينتي، الذي خصص كتابا لهذه المسألة، انطلق فيه من تأخر وصول تهنئة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لترامب بمناسبة إعادة انتخابه، ورأى في ذلك وسيلة الزعيم الروسي لإخفاء ابتهاجه بعودة رجل، يحتفظ بعلاقات متعددة مع بلاده، إلى البيت الأبيض، بعد أن عانى العديد من النزاعات القانونية بسبب ذلك.

وتساءل الموقع ما هي بالضبط هذه العلاقة بين موسكو والملياردير الذي بدأ عمله في مجال العقارات والتلفزيون؟ مشيرا إلى أن التقرير الذي كتبه المحقق الخاص روبرت مولر، "أثبت أن الحكومة الروسية اعتقدت أنها ستستفيد من رئاسة ترامب، وأنشأت "العديد من الاتصالات بين أفراد مرتبطين بالحكومة الروسية وآخرين مرتبطين بحملته" عام 2016.

ومنذ ذلك الحين، حاولت العديد من التحقيقات الصحفية، في الولايات المتحدة وأماكن أخرى من العالم توسيع نطاق البحث في هذه العلاقة، وفي هذا السياق صدر كتاب "رجلنا في واشنطن.. ترامب في أيدي الروس" بقلم الصحفي المتخصص في شؤون ما بعد الاتحاد السوفياتي ريجيس جينتيه.

ساتر: ترامب مرتبط "بالدولة العميقة" الروسية، بمزيج من السلطة السياسية وسيطرة المافيا والأجهزة الأمنية وسلطة المال.
سأل ميديا بارت الصحفي عن مقتضى عنوان كتابه وعن أي يد روسية تتحكم في ترامب، فقال إنه يتحدث عن السلطة الروسية في تجسيداتها المختلفة، وإن عبارة "رجلنا" تأتي من رجل له تاريخ مرتبط بالمافيا، وهو مرتبط جدا بأجهزة الأمن الروسية، وانتهى به الأمر بالعمل لدى مكتب التحقيقات الفدرالي لتجنب السجن 11 عاما.

وكان ترامب مرتبطا بفيليكس ساتر الذي يعمل في المخابرات والذي زود مكتب التحقيقات الفدرالي بـ6 أرقام لزعيم القاعدة أسامة بن لادن، وهو ابن "المافيا الحمراء"، من المنفيين السوفيات في نيويورك، وبالتالي فترامب مرتبط "بالدولة العميقة" الروسية، بمزيج من السلطة السياسية وسيطرة المافيا والأجهزة الأمنية وسلطة المال.

وقال فيليكس ساتر، في رسالة إلكترونية اكتشفها تقرير مولر "يمكن أن يكون لدينا رجلنا في البيت الأبيض"، وكان ساتر هو من بادر بفكرة وضع ترامب على رأس الولايات المتحدة، مع أنه لا يوجد تخطيط في هذا الاتجاه، ولكن هناك قوى وأفراد لعبوا بأوراقهم الخاصة لصالح روسيا وقالوا لأنفسهم إنه يجب "وضع" ترامب.

عميل أم أحمق
وعند السؤال هل ترامب عميل للكرملين أم أنه مجرد "أحمق مفيد" لروسيا؟ رد الكاتب بأن وكالة الأمن القومي خلصت إلى أن ترامب هو ما يسمى "بالاتصال السري" لأجهزة الأمن الروسية، موضحا أن "جهة الاتصال السرية" لا تعني عميلا ولكنها تعني شخصا "ننميه" ونبني معه علاقة، وخلفية مشتركة لرؤية العالم، ومن ثم هناك جانب أحمق مفيد.

وذكر الموقع بأن القصة بين ترامب والاتحاد السوفياتي ثم روسيا بدأت برحلة إلى موسكو عام 1987، ولا أحد يعرف هل تم "تجنيده" هناك بالمعنى الدقيق للكلمة، لكن تلك الرحلة كانت بداية رفقة طويلة، ليتابع ريجيس جينتي بأن ترامب بالفعل تم إحضاره إلى موسكو في عملية يشير كل شيء إلى أنها عملية تجنيد، ولكن ترامب لا يعمل بتلك الطريقة، وبالتالي كان ذلك نقطة البداية للعلاقة معه.

وأشار الكاتب إلى أن ترامب لديه اتصالات وأشخاص مرتبطون بروسيا يأتون لرؤيته يستثمرون المال في مشاريعه العقارية، ويمولونه عندما يفلس، مثل عائلة أغالاروف، التي سنجدها في تنظيم مسابقة ملكة جمال العالم التي يملك ترامب حق امتيازها، ولديهم مشاريع عقارية معه، وهم الذين أبلغوه بأن روسيا لديها معلومات قذرة، تبين أنها رسائل بريد إلكتروني مخترقة من حملة هيلاري كلينتون.

وعند سؤاله عن إمكان احتفاظ ترامب بالعلاقات التجارية والعلاقات مع المافيا الروسية والدفاع عن مواقف مواتية للكرملين، دون أن يكون مرتبطا رسميا بالرئاسة الروسية أو أجهزتها الأمنية، رد الكاتب بأن هناك علاقة جوهرية وعميقة في روسيا، بين عالم الجريمة والعالم السفلي وعالم الأجهزة الأمنية بحيث كل ذلك يعمل معا.

وذكر الكاتب بأن ترامب كانت لديه روابط عديدة ومتشعبة مع هذه الدوائر، ومع ذلك لم يتبع سياسة في صالح موسكو، وذلك ما فسره بأن ترامب ينظر إليه على أنه "قوة مدمرة" أكثر من كونه الشخص الذي سيكون في السلطة لتنفيذ رغبات الكرملين.

وقد طور المسؤولون الروس فكرة "نحن لسنا بالضرورة جذابين، ولكننا قادرون على تلطيخ سمعة أولئك الذين يتمتعون بالجاذبية" كالولايات المتحدة، وعندما يكون ترامب هو من يخلق الشك، ويحتفل بيوم 6 يناير/كانون الثاني، فإن الأمر يظل قويا جدا ومهما للغاية.


وأوضح يوري بيزمنوف، ضابط المخابرات السوفياتية السابق الذي ذهب إلى المنفى في الولايات المتحدة في أوائل الثمانينيات، أن العمليات التي نعتقد أنها كل ما تقوم به وكالة الاستخبارات السوفياتية، لا تمثل في الواقع سوى 15% من عملها، والباقي 85% هو التخريب والحرب النفسية.

ويمكن القول إن بيزمنوف لو رأى ترامب في العمل، لقال لنفسه "لقد نجحوا هنا بالفعل"، فمع أن "رجلهم" لا يستجيب لهم كعميل، فهو على أي حال شخص مفيد لهم، ويسيطرون عليه. ترامب ليس دمية، بل هو شخص يسيطرون عليه".

جينتي: ترامب منذ أول رحلة له إلى موسكو حتى اليوم، يقول ترامب دائما بالضبط ما أراد الكرملين سماعه، مثل قوله إن الولايات المتحدة يجب أن تتوقف عن دفع تكاليف الدفاع عن أولئك الذين يستطيعون دفع تكاليفه بأنفسهم، أي بعبارة أخرى حلف شمال الأطلسي واليابان، وليس ترامب من يقول هذا وحده فهو مرتبط بالانعزالية الأميركية لدى عدد من الجمهوريين.

ومن اللافت لنظر ريجيس جينتي أن ترامب منذ أول رحلة له إلى موسكو حتى اليوم، يقول دائما بالضبط ما أراد الكرملين سماعه، مثل قوله إن الولايات المتحدة يجب أن تتوقف عن دفع تكاليف الدفاع عن أولئك الذين يستطيعون دفع تكاليفه بأنفسهم، أي بعبارة أخرى حلف شمال الأطلسي واليابان، وليس ترامب من يقول هذا وحده فهو مرتبط بالانعزالية الأميركية لدى عدد من الجمهوريين.

ماذا سيحدث هذه المرة؟ لدى الكاتب انطباع بأن ترامب يريد ألا "يؤخذ" بعد الآن وأن يعمل مع أشخاص أكثر ولاءً، وستكون بين يديه كل السلطات القانونية، وإدارة تحت سيطرته بشكل أكبر، كما أن شرعيته أكثر صلابة هذه المرة.

وبالنسبة لموقف ترامب من أوكرانيا، خلص الكاتب إلى أن علاقته مع الروس الذين بذلوا فيه منذ 40 عاما، وله معهم تاريخ حقيقي ولم يقل عنهم كلمة سيئة، ستظل موثوقا بها، والدليل أن شخصا صعب المراس مثل ترامب يرى دائما سهل الانقياد للغاية للروس.

المصدر :
 

صحفي فرنسي يكشف أسرارا مثيرة عن روابط ترامب بالروس

8d3c4b82-fd29-4cd3-bed4-b0acb9a3e0c5.jpeg


كشف ريجيس جونتي الصحفي المتخصص في الشؤون الروسية والفضاء السوفياتي السابق بدقة عما سمتها صحيفة فرنسية "روابط غامضة" بين الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب وروسيا، مستعرضا حقائق وأسرارا مثيرة عن علاقته بالروس.

وفي مقابلة مع صحيفة لوفيغارو الفرنسية أجرتها معه لور ماندفيل، تحدث جونتي عن كتابه الذي أكد فيه أن ترامب "في قبضة الروس" وأنه تم "تجنيده" من قبل الخدمات السوفياتية، ثم الروسية، منذ 40 عاما، مشيرا إلى أنه ليس عميلا، ولا شخصا يتقاضى أجرا مقابل المعلومات التي يقدمها أو العمل الذي يقوم به لخدمة قوة أجنبية، بل ما يسميه الجواسيس الروس "جهة اتصال سرية".

وقال مراسل لو فيغارو وإذاعة فرنسا الدولية و"فرانس 24″، في تبليسي، إن هذا ما نقله إليه ضباط أو ضباط سابقون في المخابرات الأميركية (سي آي إبه)، مضيفا أن "جهة الاتصال السرية" بالنسبة لجواسيس المخابرات الروسية (كي جي بي، ثم إف إس بي) هي شخص تتم تنميته، بتقديم خدمات له ودعمه، مقابل أفعال تخدم مصالح موسكو.

وبخصوص ترامب -حسب جونتي- يتعلق الأمر باتخاذ مواقف في السياسة الخارجية تخدم مصالح الكرملين، مثل إضعاف حلف شمال الأطلسي (الناتو) وعدم دعم الأوروبيين أو الدول التي تعدّها موسكو ضمن نطاق نفوذها.
النموذج الحليف
ورأى الصحفي أن ما سماه "حمض ترامب النووي الاجتماعي-السياسي" يجعل منه شخصا يجد في روسيا نوعا من النموذج أو الحليف، في حبه للدول القوية ورفضه للديمقراطية وسيادة القانون.

وعن الزيارة التي نظمتها المخابرات الروسية لترامب إلى موسكو في يوليو/تموز 1987، قال جنتي إن الملف مثير للإعجاب وموثق جيدا بفضل التحقيقات التي أجرتها السلطات والصحافة الأميركية.

وأضاف أن العقل المدبر لهذه "العملية النموذجية للكي جي بي"، كما وصفها أحد كبار المسؤولين السابقين في وكالة الأمن القومي الأميركية الذي عمل 30 عاما على روسيا، هي ابنة السفير السوفياتي الجديد حينذاك في الولايات المتحدة، ناتاليا دوبينينا.

وكانت ناتاليا، كما سيتضح بعد بضع سنوات، ضابطا في الكي جي بي تحت غطاء الأمم المتحدة، وهي من نسقت الرحلة وبدعم من منظمة حكومية مسؤولة عن السياحة تسمى "أنتوريست"، وكانت تعرف بأنها عش للجواسيس السوفيات.

وبعد بضعة أسابيع من عودته، دفع دونالد ترامب نحو 100 ألف دولار لشراء صفحة في 3 من أكبر الصحف الأميركية لنشر "رسالة مفتوحة" يدعو فيها إلى التوقف عن تمويل الدفاع عن دول الناتو ولم يكن ليسعد موسكو أكثر من ذلك.

14a11fb2-a8a6-4971-823b-b3b350090faf.jpeg

المافيا الحمراء
وعن العلاقات الوثيقة بين ترامب والمصالح الاقتصادية لما تسمى "المافيا الحمراء"، التي ظهرت في نيويورك في نهاية حقبة الاتحاد السوفياتي، بقيادة "كي جي بي" الذي كان مرتبطا بها ارتباطا وثيقا، أكد جونتي أن أموال "المافيا الحمراء" قد تدفقت فعلا وبغزارة في مشاريع العقارات والكازينوهات الخاصة بترامب، خاصة عندما كان على وشك الإفلاس.

وأشار هنا إلى أن صحفا سلطت الضوء على دور "دويتشه بنك" في عالم ترامب، وكيف استمرت في إقراضه المال، وتحدث عن مثلث غامض بين ترامب وهذا البنك والمصالح الروسية، التي سمحت بتزويد رجل الأعمال بالأموال في أوقات إفلاسه.

وبخصوص تهم الاتصالات الطويلة الأمد للمرشح الجمهوري مع الروس في حملته عام 2015، وعن الخط المباشر بين الكرملين وترامب، وتهم التدخل المباشر من روسيا في الحملة عبر الاختراق الإلكتروني للمرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون، قال جونتي إن التدخل الروسي كان نتيجة للمصادفات ولا يرقى إلى تواطؤ.

وأضاف الكاتب الصحفي أن فوز ترامب في تلك الانتخابات يعود إلى تغير المجتمع والسياسة الأميركية، وإلى شخصية دونالد ترامب نفسه والعبقرية التي يمتلكها لجذب الجماهير، مؤكدا أن الروس دعموا حملته من خلال إغراق منصات التواصل الاجتماعي بتعليقات تشوّه حملة هيلاري كلينتون.

تطبيع العلاقات
وفي سؤال عن فكرة تطبيع العلاقات مع روسيا على حساب أوكرانيا وربما حتى الناتو، في حال عودة ترامب إلى السلطة في 2025، قال جونتي إن الولاية الأولى لترامب شهدت تسليحا معتدلا لأوكرانيا، وهو ما كانت إدارة الرئيس السابق باراك أوباما ترفضه دائما.



وفسر الكاتب هذا الرفض بنفوذ ما كان يُسمى آنذاك "الكهول في الغرفة" مثل وزير الدفاع جيمس ماتيس أو مستشار الأمن القومي جون بولتون، وهو ما جعل ترامب يشعر بإحباط حقيقي من ذلك وهو يبدو اليوم مصمما بشدة على حصوله على إدارة عليا موالية له تماما، بدعم من "مشروع 2025″ لـ"مؤسسة هيريتيج" الفكرية المحافظة.

وختم جونتي المقابلة بالقول إن ما يثير الانتباه في هذه العقود الأربعة التي تم خلالها تدريب ترامب من قبل السلطة والخدمات الأمنية الروسية هو ثبات مواقفه تجاه روسيا؛ فهو يكرر كلمة كلمة اليوم ما كان ما يقوله في عام 1987 عن الناتو أو عندما قال أخيرا إن روسيا لا يمكن أن تخسر حربا أو أن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يتصرف كأنه "مندوب مبيعات" عندما يذهب للبحث عن الدعم في واشنطن.

المصدر : لوفيغارو
 

بوتين: اتهام ترامب بأنه جاسوس روسيا لا أساس له من الصحة


قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إن اتهام الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، بأنه جاسوس روسيا لا أساس له من الصحة، لافتا إلى أن الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن، سياسي من المدرسة القديمة، وأن النظام القضائي في أمريكا متحيز لأغراض سياسية.

 

جاسوس سابق: الاستخبارات السوفياتية "استثمرت في ترامب" على مدار 40 عاماً​


1200x675_cmsv2_242b2e6c-9959-53ac-a7c0-a56bf7f9d80d-5152684.jpg


بحسب العقيد المتقاعد، بدأت الأمور تصبح واقعاً عندما زار ترامب وعقيلته السابقة إيفانا زيلنيشكوفا الاتحاد السوفياتي عام 1987 حيث حرصت الاستخبارات على تنظيم لقاءات بينه وبين عدد من عملائها الذين تملقوه، وطرحوا عليه فكرة دخول المجال السياسي.

قال جاسوس سابق في في جهاز الاستخابرات السوفياتية (كي جي بي) إن موسكو "استثمرت" على مدى أربعين عاماً في الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب الذي نشر دعاية معادية للغرب.

ويعد يوري شفيتس (67 عاماً)، العميل السوفياتي السابق، مصدراً رئيسياً لكتاب "كومبرومات الأمريكي" الذي يصدره الصحفي الأمريكي كريغ أنغر عن ترامب قريباً.

وقال شفيتس عن علاقة ترامب بالمخابرات السوفياتية: "هذا مثال تم فيه تجنيد الأشخاص عندما كانوا مجرد طلاب ثم ارتقوا إلى مناصب مهمة. شيء من هذا القبيل كان يحدث مع ترامب".

وعمل شفيتس لصالح المخابرات السوفييتية متخفياً كمراسل لوكالة الأنباء الروسية (تاس) في واشنطن خلال ثمانينيات القرن الماضي، قبل أن ينتقل نهائيا إلى الولايات المتحدة ويحصل على جنسيتها عام 1993.

بداية القصة
ويكتب أنغر في كتابه أن عملية زرع ترامب بواسطة الكي جي بي بدأت عام 1977 حين تزوج ترامب من عارضة الأزياء التشيكية إيفانا زيلنيشكوفا (تزوج ميلانيا ترامب لاحقاً في 2005)، حيث وضعته المخابرات التشيكية تحت رادارها بالتعاون مع السوفيات.

بعد ذلك بثلاث سنوات اشترى ترامب 200 تلفاز من شركة "جوي لود" المملوك نصفها للمهاجر السوفياتي الأصل سيمون كيسلين الذي نصح الكي جي بي بزرع ترامب (الاستثمار فيه) كونه رجل أعمال شاب في طريقه للصعود في المجتمع الأمريكي، طبقاً لكتاب أنغر.

وينفي كيسلين أي علاقة له بالمخابرات السوفياتية حتى الآن.

ثم زار ترامب وإيفانا زيلنيشكوفا الاتحاد السوفياتي عام 1987 حيث حرصت المخابرات على تنظيم لقاءات بينه وبين عدد من عملائها الذين تملقوه وطرحوا عليه فكرة دخول المجال السياسي.
ويقول شفيتس إن المخابرات السوفياتية جمعت الكثير من المعلومات عن ترامب قبل تلك الزيارة وخلصوا إلى كونه شديد الضعف فكريا ونفسيا وعرضة للانبهار بالتملق.

واستغل عملاء الكي جي بي تلك النقاط وأقنعوا ترامب بأنهم معجبون بشخصيته وبأنه يجب أن يكون رئيس الولايات المتحدة في يوم من الأيام.

حصد الثمار
وطبقا لكتاب أنغر، بدأت المخابرات السوفياتية في حصد ثمار زرعها لتلك الأفكار في رأس ترامب عند عودته إلى الولايات المتحدة حيث سعى إلى أول ترشيح رئاسي له عن الحزب الجمهوري كما بدأ حملة ذم في عدد من حلفاء الولايات المتحدة مثل اليابان.

وتهكم ترامب آنذاك من مشاركة الولايات المتحدة في حلف شمال الأطلسي وقال إن الأموال الأمريكية لا يجب أن تذهب لحماية دول لا تقوى على حماية نفسها.

وقال شفيتس إن المخابرات الروسية اعتبرت توجهات ترامب الجديدة تلك "إجراءً نشطاً" ناجحاً تم تنفيذه بواسطة أحد عملائها.

 
ترامب عميل للروس ..

اعتبر هذا العمل هو اقوى عمل استخباراتي في التاريخ
تخيل تنصب رئيس لعدوك مرتين
 
ترامب عميل للروس ..

اعتبر هذا العمل هو اقوى عمل استخباراتي في التاريخ
تخيل تنصب رئيس لعدوك مرتين
انتظر الى حين وصول ترامب للرئاسة ملفات عمالته لروسيا ومن ضمنها انسحابه من اتفاقية المناخ وهي نفس الاتفاقية التي رفعت روسيا سابقا الفيتو بشأنها ..!
وانتظر استسلام مخز لزلينسكي في اوكرانيا مع اجبار اوكرانيا على توقيع معاهدة سلام تتنازل بموجبها عن اراضيها وتلتزم الحياد وعدم الانظمام للناتو
ترامب هذا الرجل فاحت رائحة عمالته لروسيا ...!
 
التعديل الأخير:
تعيد وتكرر هذه المعلومه ..

يارجل لو شكت CIA ان له علاقه بالروس

لتم فضحه واتهامه ..

الروس اكبر اعداء امريكا فكيف يعين الامريكان

شخص عميل لروسيا .


المضحك ان الاتهام والتقارير في العلن وفي

مقالات صحفيه ومع هذا لم يتحرك الامريكان

او الحزب الديمقراطي لفضحه لانهم يعرفون

انها هرطقات من الصحف .


المضحك ان هناك جاسوس صحف تزعم انه جاسوس .. وهذا مخالف اهم اعراف الجاسوسيه وهى السريه .

والجاسوس اذا شك في امره يعتبر كرت

محروق وانتهى دوره .
 
تعيد وتكرر هذه المعلومه ..

يارجل لو شكت CIA ان له علاقه بالروس

لتم فضحه واتهامه ..

الروس اكبر اعداء امريكا فكيف يعين الامريكان

شخص عميل لروسيا .


المضحك ان الاتهام والتقارير في العلن وفي

مقالات صحفيه ومع هذا لم يتحرك الامريكان

او الحزب الديمقراطي لفضحه لانهم يعرفون

انها هرطقات من الصحف .


المضحك ان هناك جاسوس صحف تزعم انه جاسوس .. وهذا مخالف اهم اعراف الجاسوسيه وهى السريه .

والجاسوس اذا شك في امره يعتبر كرت

محروق وانتهى دوره .
اسألك ما هي مصلحة ترامب من رغبته باجبار الاوكران على توقيع سلام مذل امام الروس ؟ ورفع العقوبات عن روسيا تبعا لذلك

مالذي يجبر ترامب على الانسحاب من اتفاقية المناخ وهو نفس موقف روسيا الدولي تجاه اتفاقية المناخ

ترامب يقدم خدمات جليلة للروس...!
 
اسألك ما هي مصلحة ترامب من رغبته باجبار الاوكران على توقيع سلام مذل امام الروس ؟ ورفع العقوبات عن روسيا تبعا لذلك

مالذي يجبر ترامب على الانسحاب من اتفاقية المناخ وهو نفس موقف روسيا الدولي تجاه اتفاقية المناخ

ترامب يقدم خدمات جليلة للروس...!
والذي يقول ان خصوم ترامب لم يستطيعو اثبات عمالته للروس ، هو نفسه الذي يقول ان التهم الجنائية لترامب لم يستطيعو بها الاطاحة بترامب ...!
 
رفض اتفاقية المناخ من مصلحة الشركات

الامريكيه وخصوصا شركات النفط والغاز

التى تدهورت بسبب هذي الاتفاقيه .

المصلحه امريكيه وليست روسيه .. هل جميع الدول التى لم توقع على الاتفاقيه او انسحبت منها انها عميله للروس ( منطق عجيب وغريب)


اما اتفاقية سلام ورفع عقوبات .. حقيقه لاعلم لدي فكلها سوالف وحكي لم يتضح شئ
فلا يوجد سلام ولا محادثات سلام ولا قانون لرفع العقوبات .
 
اما اتفاقية سلام ورفع عقوبات .. حقيقه لاعلم لدي فكلها سوالف وحكي لم يتضح شئ
فلا يوجد سلام ولا محادثات سلام ولا قانون لرفع العقوبات .
اذن انتظر الى شهر يناير القادم عند استلام ترامب الرئاسة رسميا...!
 
ليس جاسوس بالمعنى التقليدي، ربما شخص تم برمجته نفسيا بأدوات متحكم بها ليعمل في صالح الروس، أن كان جاسوس صريح لكانت فترة ال٤ سنوات كافية لإيجاد الدليل وكبحه، ولكن اسلوبه مثل اسلوب مدير احد الهيئات الذي اعطي مهمة تعيين فاسدين والباقي ساهل.
 
رفض اتفاقية المناخ من مصلحة الشركات

الامريكيه وخصوصا شركات النفط والغاز

التى تدهورت بسبب هذي الاتفاقيه .

المصلحه امريكيه وليست روسيه .. هل جميع الدول التى لم توقع على الاتفاقيه او انسحبت منها انها عميله للروس ( منطق عجيب وغريب)


اما اتفاقية سلام ورفع عقوبات .. حقيقه لاعلم لدي فكلها سوالف وحكي لم يتضح شئ
فلا يوجد سلام ولا محادثات سلام ولا قانون لرفع العقوبات .
تاريخيا افضل عصر لصناعة النفط والغاز الامريكي هو عندما يكون الديمقراطيون في السلطة لا تغرك هذه الاتفاقات الي لا تطبق
 
انتظر الى حين وصول ترامب للرئاسة ملفات عمالته لروسيا ومن ضمنها انسحابه من اتفاقية المناخ وهي نفس الاتفاقية التي رفعت روسيا سابقا الفيتو بشأنها ..!
وانتظر استسلام مخز لزلينسكي في اوكرانيا مع اجبار اوكرانيا على توقيع معاهدة سلام تتنازل بموجبها عن اراضيها وتلتزم الحياد وعدم الانظمام للناتو
ترامب هذا الرجل فاحت رائحة عمالته لروسيا ...!

سردية الديموقراطيين ماتوكل عيش 🍞 انت تنقل من صحف توجهها 🏳️‍🌈
 
تاريخيا افضل عصر لصناعة النفط والغاز الامريكي هو عندما يكون الديمقراطيون في السلطة لا تغرك هذه الاتفاقات الي لا تطبق

ما ربحته شركات الطاقة الاميركية في عهد بايدن لم يسبق ان حصل في التاريخ و نفس الشيء ينطبق على سوق السلاح
 
اولا كان يقال هذا الكلام علي فترته الرئاسية الاولي.. لكنه طحن روسيا في عدة ملفات و شدد عليها العقوبات و حارب خط الغاز الروسي و حجم تأثير بوتن​
 
عودة
أعلى