وما كان الله ليضل قومًا بعد إذ هداهم حتى يبين لهم ما يتقون
( وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِلَّ قَوْمًا بَعْدَ إِذْ هَدَاهُمْ حَتَّىٰ يُبَيِّنَ لَهُم مَّا يَتَّقُونَ ۚ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ )
( وَمَا كَانَ اللَّهُ) اي لا يمكن و لا يحدث
( وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِلَّ قَوْمًا بَعْدَ إِذْ هَدَاهُمْ) اي بعد ان بين لهم ووضح لهم الإسلام وعبادة الله وتوحيد الله واخلاص العبادة لله وحده
( حتى يبين لهم ما يتقون) يبين لهم الطريق المستقيم و مايتقون به العذاب وما يتقون به الخزئ والعار
( إن الله بكل شيء عليم) عليم بالمهتدين والضالين ومنه مستحق الإضلال و مستحق الهداية
فإذا بين لهم الله ما يتقون فلم ينقادوا له
ولم يطيعوا الله و رسوله
عاقبهم بالإضلال جزاء لهم على ردهم الحق المبين
أمثله على اصحاب الضلال
قال تعالى
( وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا )
ثم ياتي الصوفي والرافضي واصحاب البدع والضلال
و يتخذون المساجد قبور
او بناء المساجد التي هي بيوت الله على القبور والاضرحة
ثم يدعون هولاء الاموات ويصرفون العبادة لغير الله
قال تعالى
( اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ
وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَٰهًا وَاحِدًا ۖ لَّا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۚ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ )
قد أمرهم الله جميعًا بعبادته وحده، دون غيره، فهو الإلَهُ الحقّ لا إلَه إلاّ هو
تنزَّه وتقدَّس عما يفتريه أهل الشرك والضلال
( وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِلَّ قَوْمًا بَعْدَ إِذْ هَدَاهُمْ حَتَّىٰ يُبَيِّنَ لَهُم مَّا يَتَّقُونَ ۚ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ )
( وَمَا كَانَ اللَّهُ) اي لا يمكن و لا يحدث
( وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِلَّ قَوْمًا بَعْدَ إِذْ هَدَاهُمْ) اي بعد ان بين لهم ووضح لهم الإسلام وعبادة الله وتوحيد الله واخلاص العبادة لله وحده
( حتى يبين لهم ما يتقون) يبين لهم الطريق المستقيم و مايتقون به العذاب وما يتقون به الخزئ والعار
( إن الله بكل شيء عليم) عليم بالمهتدين والضالين ومنه مستحق الإضلال و مستحق الهداية
فإذا بين لهم الله ما يتقون فلم ينقادوا له
ولم يطيعوا الله و رسوله
عاقبهم بالإضلال جزاء لهم على ردهم الحق المبين
أمثله على اصحاب الضلال
قال تعالى
( وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا )
ثم ياتي الصوفي والرافضي واصحاب البدع والضلال
و يتخذون المساجد قبور
او بناء المساجد التي هي بيوت الله على القبور والاضرحة
ثم يدعون هولاء الاموات ويصرفون العبادة لغير الله
قال تعالى
( اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ
وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَٰهًا وَاحِدًا ۖ لَّا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۚ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ )
قد أمرهم الله جميعًا بعبادته وحده، دون غيره، فهو الإلَهُ الحقّ لا إلَه إلاّ هو
تنزَّه وتقدَّس عما يفتريه أهل الشرك والضلال