قائد القيادة المركزية الأمريكية يريد “قاعدة عسكرية في مصر” بسبب التهديد الصاروخي الإيراني

Armata

عضو
إنضم
23 مارس 2018
المشاركات
1,242
التفاعل
3,732 15 12
الدولة
Tunisia
قاعدة العديد قطر
زعم الجنرال المتقاعد كينيث ماكنزي أن القواعد الأميركية في الشرق الأوسط عفا عليها الزمن.
موقع الدفاع العربي 23 سبتمبر 2024: أصدر الجنرال المتقاعد كينيث ماكنزي، القائد السابق للقيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM)، تحذيرًا صارخًا للقواعد العسكرية الأمريكية في الخليج العربي، مشيرا بإنها قريبًا قد تواجه تهديدًا ساحقًا من قدرات الصواريخ الإيرانية المتقدمة.
وحذر رئيس الأمن السابق للقيادة المركزية الأمريكية يوم الخميس الماضي من أن القواعد الأمريكية في الشرق الأوسط قد تصبح غارقة بنيران الصواريخ الإيرانية.



ودق الجنرال المتقاعد كينيث “فرانك” ماكنزي، وهو الآن زميل أول في هيرتوج في المعهد اليهودي للأمن القومي الأمريكي (JINSA)، ناقوس الخطر في زعم فيه أن القواعد الأمريكية في الخليج العربي أصبحت عرضة للهجوم الإيراني مع تطورات طهران في قدراتها على الأسلحة.
وقال ماكنزي: “طورت إيران أنظمة صواريخ باليستية وصواريخ كروز وطائرات بدون طيار قادرة للغاية على التغلب على دفاعاتنا الحالية”، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة بحاجة إلى إعادة التفكير في وضع قواعدها في المنطقة.
التهديد الصاروخي الإيراني
يأتي تحذير ماكنزي في الوقت الذي تواصل فيه إيران تعزيز قدراتها الصاروخية، والتي تشمل الصواريخ الباليستية قصيرة المدى، والصواريخ الباليستية ذات المدى المسرحي، والطائرات بدون طيار.
وأوضح الجنرال أنه في حين لا تزال قدرات إيران المتوسطة والطويلة المدى في طور التطور، فإن قدرتها على شن هجمات قصيرة المدى واسعة النطاق قد تطغى على دفاعات الولايات المتحدة.

وأشار ماكنزي إلى أن “الإيرانيين قادرون على إدخال المزيد من الأسلحة في القتال أكثر مما يمكننا الدفاع عنه، حتى مع وجود أنظمة عالية القدرة مثل نظام الدفاع الصاروخي باتريوت”.
ووفقا لتصريحات ماكنزي فإن جوهر حجته هو أن القواعد الأمريكية الحالية في قطر والإمارات والبحرين – والتي كانت ذات يوم رادعة ضد الجهات الفاعلة – تمثل الآن نقاط ضعف بسبب قربها من إيران. مع التقدم الصاروخي الذي أحرزته طهران، قد تصبح هذه القواعد أهدافًا رئيسية في حالة نشوب صراع.
وأكد ماكنزي أن استراتيجية القواعد الحالية للجيش الأمريكي لم تعد قابلة للتطبيق. وحث الولايات المتحدة على العمل بشكل وثيق مع حلفاء مثل السعودية والأردن وعمان ومصر لإنشاء قواعد أبعد إلى الغرب. وقال ماكنزي: “إن استراتيجيتنا للقواعد عفا عليها الزمن وموقعها سيئ لمواجهة التهديد المركزي في المنطقة: إيران”.

واقترح قائد القيادة المركزية السابق نقل القواعد إلى أقصى الغرب قدر الإمكان، بعيدًا عن متناول إيران. ستخدم هذه القواعد غرضين، ولن تستفيد منها الولايات المتحدة فقط ولكن أيضًا ستعمل على تحسين القدرات الدفاعية للدول المضيفة.
وأشار ماكنزي إلى السعودية كمثال رئيسي، مشيرًا إلى أن تحسينات القواعد في غرب السعودية من شأنها أن تعزز البنية التحتية الدفاعية للمملكة.
وقد يصبح إشراك القوى الإقليمية مثل مصر أمرًا بالغ الأهمية. وتبرز مصر، بموقعها الاستراتيجي، كلاعب محتمل في إعادة تشكيل الأصول العسكرية. وشدد ماكنزي على أهمية تعاون الولايات المتحدة مع حلفائها في الشرق الأوسط لضمان نجاح هذه الاستراتيجية. يمكن لمصر، على وجه الخصوص، أن تقدم موقعًا آمنًا لنقل القاعدة، مما يوفر فوائد لوجستية ودفاعية لكل من الولايات المتحدة والمنطقة الأوسع.

إن القوة العسكرية المصرية الطويلة الأمد واستقرارها يجعلانها شريكًا هامًا. ويزعم المحللون أن مشاركة مصر في استضافة أو دعم القواعد العسكرية الأمريكية يمكن أن تردع إيران بشكل كبير. وعلاوة على ذلك، فإن إمكانية زيادة التعاون الدفاعي بين الولايات المتحدة ومصر يمكن أن تعزز دور القاهرة كلاعب رئيسي في الأمن الإقليمي.
يمتد تهديد إيران إلى ما هو أبعد من قدرات الصواريخ. وأكد ماكنزي على اعتماد طهران على القوى بالوكالة، مثل حزب الله، لشن حرب غير متكافئة في جميع أنحاء المنطقة. وأوضح ماكنزي: “إن التهديد الأمني المباشر الذي تشكله إيران لا يأتي من طهران فحسب؛ بل يأتي أيضًا من استخدامها للجماعات المسلحة لخوض حروبها بالوكالة في الشرق الأوسط”.
 
هذا دليل للبعض الذي يقول ان مصر بها قواعد امريكيه، واتوقع رفض مصري للطلب اذا تم طلبه بشكل رسمي لأنها أمور تتعارض مع السياده المصريه وان شاء الله لن نكون يوما جسرا للقوات الامريكيه لضرب المسلمين او لحمايه إسرائيل
 
ليش

MhKBgIa.gif
 
قاعدة العديد قطر
زعم الجنرال المتقاعد كينيث ماكنزي أن القواعد الأميركية في الشرق الأوسط عفا عليها الزمن.
موقع الدفاع العربي 23 سبتمبر 2024: أصدر الجنرال المتقاعد كينيث ماكنزي، القائد السابق للقيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM)، تحذيرًا صارخًا للقواعد العسكرية الأمريكية في الخليج العربي، مشيرا بإنها قريبًا قد تواجه تهديدًا ساحقًا من قدرات الصواريخ الإيرانية المتقدمة.
وحذر رئيس الأمن السابق للقيادة المركزية الأمريكية يوم الخميس الماضي من أن القواعد الأمريكية في الشرق الأوسط قد تصبح غارقة بنيران الصواريخ الإيرانية.



ودق الجنرال المتقاعد كينيث “فرانك” ماكنزي، وهو الآن زميل أول في هيرتوج في المعهد اليهودي للأمن القومي الأمريكي (JINSA)، ناقوس الخطر في زعم فيه أن القواعد الأمريكية في الخليج العربي أصبحت عرضة للهجوم الإيراني مع تطورات طهران في قدراتها على الأسلحة.
وقال ماكنزي: “طورت إيران أنظمة صواريخ باليستية وصواريخ كروز وطائرات بدون طيار قادرة للغاية على التغلب على دفاعاتنا الحالية”، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة بحاجة إلى إعادة التفكير في وضع قواعدها في المنطقة.
التهديد الصاروخي الإيراني
يأتي تحذير ماكنزي في الوقت الذي تواصل فيه إيران تعزيز قدراتها الصاروخية، والتي تشمل الصواريخ الباليستية قصيرة المدى، والصواريخ الباليستية ذات المدى المسرحي، والطائرات بدون طيار.
وأوضح الجنرال أنه في حين لا تزال قدرات إيران المتوسطة والطويلة المدى في طور التطور، فإن قدرتها على شن هجمات قصيرة المدى واسعة النطاق قد تطغى على دفاعات الولايات المتحدة.

وأشار ماكنزي إلى أن “الإيرانيين قادرون على إدخال المزيد من الأسلحة في القتال أكثر مما يمكننا الدفاع عنه، حتى مع وجود أنظمة عالية القدرة مثل نظام الدفاع الصاروخي باتريوت”.
ووفقا لتصريحات ماكنزي فإن جوهر حجته هو أن القواعد الأمريكية الحالية في قطر والإمارات والبحرين – والتي كانت ذات يوم رادعة ضد الجهات الفاعلة – تمثل الآن نقاط ضعف بسبب قربها من إيران. مع التقدم الصاروخي الذي أحرزته طهران، قد تصبح هذه القواعد أهدافًا رئيسية في حالة نشوب صراع.
وأكد ماكنزي أن استراتيجية القواعد الحالية للجيش الأمريكي لم تعد قابلة للتطبيق. وحث الولايات المتحدة على العمل بشكل وثيق مع حلفاء مثل السعودية والأردن وعمان ومصر لإنشاء قواعد أبعد إلى الغرب. وقال ماكنزي: “إن استراتيجيتنا للقواعد عفا عليها الزمن وموقعها سيئ لمواجهة التهديد المركزي في المنطقة: إيران”.

واقترح قائد القيادة المركزية السابق نقل القواعد إلى أقصى الغرب قدر الإمكان، بعيدًا عن متناول إيران. ستخدم هذه القواعد غرضين، ولن تستفيد منها الولايات المتحدة فقط ولكن أيضًا ستعمل على تحسين القدرات الدفاعية للدول المضيفة.
وأشار ماكنزي إلى السعودية كمثال رئيسي، مشيرًا إلى أن تحسينات القواعد في غرب السعودية من شأنها أن تعزز البنية التحتية الدفاعية للمملكة.
وقد يصبح إشراك القوى الإقليمية مثل مصر أمرًا بالغ الأهمية. وتبرز مصر، بموقعها الاستراتيجي، كلاعب محتمل في إعادة تشكيل الأصول العسكرية. وشدد ماكنزي على أهمية تعاون الولايات المتحدة مع حلفائها في الشرق الأوسط لضمان نجاح هذه الاستراتيجية. يمكن لمصر، على وجه الخصوص، أن تقدم موقعًا آمنًا لنقل القاعدة، مما يوفر فوائد لوجستية ودفاعية لكل من الولايات المتحدة والمنطقة الأوسع.

إن القوة العسكرية المصرية الطويلة الأمد واستقرارها يجعلانها شريكًا هامًا. ويزعم المحللون أن مشاركة مصر في استضافة أو دعم القواعد العسكرية الأمريكية يمكن أن تردع إيران بشكل كبير. وعلاوة على ذلك، فإن إمكانية زيادة التعاون الدفاعي بين الولايات المتحدة ومصر يمكن أن تعزز دور القاهرة كلاعب رئيسي في الأمن الإقليمي.
يمتد تهديد إيران إلى ما هو أبعد من قدرات الصواريخ. وأكد ماكنزي على اعتماد طهران على القوى بالوكالة، مثل حزب الله، لشن حرب غير متكافئة في جميع أنحاء المنطقة. وأوضح ماكنزي: “إن التهديد الأمني المباشر الذي تشكله إيران لا يأتي من طهران فحسب؛ بل يأتي أيضًا من استخدامها للجماعات المسلحة لخوض حروبها بالوكالة في الشرق الأوسط”.
شوفت حبيبك السيسي رافض يدي قواعد للامريكان اهوه ياريت تقتضوا بيه بقي
 
قاعد اسئل ليش مصر بضبط لان بعيده عن ايران باكثر من الفين كيلومتر 🤷🏻‍♂️
مش مليشيات الحوثي كانت تطلق الصواريخ والمسيرات وسقطت في مصر كل مصيبة في المنطقة خلفها إيران ومليشياتها
 
قاعدة العديد قطر
زعم الجنرال المتقاعد كينيث ماكنزي أن القواعد الأميركية في الشرق الأوسط عفا عليها الزمن.
موقع الدفاع العربي 23 سبتمبر 2024: أصدر الجنرال المتقاعد كينيث ماكنزي، القائد السابق للقيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM)، تحذيرًا صارخًا للقواعد العسكرية الأمريكية في الخليج العربي، مشيرا بإنها قريبًا قد تواجه تهديدًا ساحقًا من قدرات الصواريخ الإيرانية المتقدمة.
وحذر رئيس الأمن السابق للقيادة المركزية الأمريكية يوم الخميس الماضي من أن القواعد الأمريكية في الشرق الأوسط قد تصبح غارقة بنيران الصواريخ الإيرانية.



ودق الجنرال المتقاعد كينيث “فرانك” ماكنزي، وهو الآن زميل أول في هيرتوج في المعهد اليهودي للأمن القومي الأمريكي (JINSA)، ناقوس الخطر في زعم فيه أن القواعد الأمريكية في الخليج العربي أصبحت عرضة للهجوم الإيراني مع تطورات طهران في قدراتها على الأسلحة.
وقال ماكنزي: “طورت إيران أنظمة صواريخ باليستية وصواريخ كروز وطائرات بدون طيار قادرة للغاية على التغلب على دفاعاتنا الحالية”، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة بحاجة إلى إعادة التفكير في وضع قواعدها في المنطقة.
التهديد الصاروخي الإيراني
يأتي تحذير ماكنزي في الوقت الذي تواصل فيه إيران تعزيز قدراتها الصاروخية، والتي تشمل الصواريخ الباليستية قصيرة المدى، والصواريخ الباليستية ذات المدى المسرحي، والطائرات بدون طيار.
وأوضح الجنرال أنه في حين لا تزال قدرات إيران المتوسطة والطويلة المدى في طور التطور، فإن قدرتها على شن هجمات قصيرة المدى واسعة النطاق قد تطغى على دفاعات الولايات المتحدة.

وأشار ماكنزي إلى أن “الإيرانيين قادرون على إدخال المزيد من الأسلحة في القتال أكثر مما يمكننا الدفاع عنه، حتى مع وجود أنظمة عالية القدرة مثل نظام الدفاع الصاروخي باتريوت”.
ووفقا لتصريحات ماكنزي فإن جوهر حجته هو أن القواعد الأمريكية الحالية في قطر والإمارات والبحرين – والتي كانت ذات يوم رادعة ضد الجهات الفاعلة – تمثل الآن نقاط ضعف بسبب قربها من إيران. مع التقدم الصاروخي الذي أحرزته طهران، قد تصبح هذه القواعد أهدافًا رئيسية في حالة نشوب صراع.
وأكد ماكنزي أن استراتيجية القواعد الحالية للجيش الأمريكي لم تعد قابلة للتطبيق. وحث الولايات المتحدة على العمل بشكل وثيق مع حلفاء مثل السعودية والأردن وعمان ومصر لإنشاء قواعد أبعد إلى الغرب. وقال ماكنزي: “إن استراتيجيتنا للقواعد عفا عليها الزمن وموقعها سيئ لمواجهة التهديد المركزي في المنطقة: إيران”.

واقترح قائد القيادة المركزية السابق نقل القواعد إلى أقصى الغرب قدر الإمكان، بعيدًا عن متناول إيران. ستخدم هذه القواعد غرضين، ولن تستفيد منها الولايات المتحدة فقط ولكن أيضًا ستعمل على تحسين القدرات الدفاعية للدول المضيفة.
وأشار ماكنزي إلى السعودية كمثال رئيسي، مشيرًا إلى أن تحسينات القواعد في غرب السعودية من شأنها أن تعزز البنية التحتية الدفاعية للمملكة.
وقد يصبح إشراك القوى الإقليمية مثل مصر أمرًا بالغ الأهمية. وتبرز مصر، بموقعها الاستراتيجي، كلاعب محتمل في إعادة تشكيل الأصول العسكرية. وشدد ماكنزي على أهمية تعاون الولايات المتحدة مع حلفائها في الشرق الأوسط لضمان نجاح هذه الاستراتيجية. يمكن لمصر، على وجه الخصوص، أن تقدم موقعًا آمنًا لنقل القاعدة، مما يوفر فوائد لوجستية ودفاعية لكل من الولايات المتحدة والمنطقة الأوسع.

إن القوة العسكرية المصرية الطويلة الأمد واستقرارها يجعلانها شريكًا هامًا. ويزعم المحللون أن مشاركة مصر في استضافة أو دعم القواعد العسكرية الأمريكية يمكن أن تردع إيران بشكل كبير. وعلاوة على ذلك، فإن إمكانية زيادة التعاون الدفاعي بين الولايات المتحدة ومصر يمكن أن تعزز دور القاهرة كلاعب رئيسي في الأمن الإقليمي.
يمتد تهديد إيران إلى ما هو أبعد من قدرات الصواريخ. وأكد ماكنزي على اعتماد طهران على القوى بالوكالة، مثل حزب الله، لشن حرب غير متكافئة في جميع أنحاء المنطقة. وأوضح ماكنزي: “إن التهديد الأمني المباشر الذي تشكله إيران لا يأتي من طهران فحسب؛ بل يأتي أيضًا من استخدامها للجماعات المسلحة لخوض حروبها بالوكالة في الشرق الأوسط”.
ماعليك من كلام شخص متقاعد و تم قيده من الخدمة العسكرية و انتهى امره

صواريخ ايران عبارة عن انابيب محشية بالبارود وهو يعرفها

وفشل ايران وصواريخ ايران اتضحت للجميع
عندما حاولت مهاجمة اسرائيل قبل شهور وفشلت فشل ذريع

بل اصبحت مليشيا الحوثي اكثر منها جراءة و ارفع صوتا من ابواق ايران

قواعد امريكية في جمهورية مصر لن تقبل به مصر
سو ا الحكومة المصرية والجيش المصري او الشعب المصري

لان بكل بساطة
اسرائيل وامريكا واحد
وعدو مصر الاول هي اسرلئيل

فلا يعقل ان تضع مصر قواعد داخل اراضيها لعدوها
 
ماعليك من كلام شخص متقاعد و تم قيده من الخدمة العسكرية و انتهى امره

صواريخ ايران عبارة عن انابيب محشية بالبارود وهو يعرفها

وفشل ايران وصواريخ ايران اتضحت للجميع
عندما حاولت مهاجمة اسرائيل قبل شهور وفشلت فشل ذريع

بل اصبحت مليشيا الحوثي اكثر منها جراءة و ارفع صوتا من ابواق ايران


قواعد امريكية في جمهورية مصر لن تقبل به مصر
سو ا الحكومة المصرية والجيش المصري او الشعب المصري


لان بكل بساطة
اسرائيل وامريكا واحد
وعدو مصر الاول هي اسرلئيل

فلا يعقل ان تضع مصر قواعد داخل اراضيها لعدوها
لا تستهين وضربة عين الأسد في البال

طيب جاوب لماذا لم تضرب مفاعلات إيران بعد !!!!!!
 
لا تستهين وضربة عين الأسد في البال

طيب جاوب لماذا لم تضرب مفاعلات إيران بعد !!!!!!
ايران دوله هشة وضعيفة

وعين الاسد التي بالعراق من قبل عراقيين عرب وبصواريخ كاتيوشا و اضرارها بيسطة لا تذكر

اما عن استهداف مغاعلات ايران فقد ضربتها اسرائيل مفاعل نطز

ونووي ايران بشكل عام تحت مراقبة الوكالة الدولية للطاقة الذرية
 
ايران دوله هشة وضعيفة

وعين الاسد التي بالعراق من قبل عراقيين عرب وبصواريخ كاتيوشا و اضرارها بيسطة لا تذكر

اما عن استهداف مغاعلات ايران فقد ضربتها اسرائيل مفاعل نطز


ونووي ايران بشكل عام تحت مراقبة الوكالة الدولية للطاقة الذرية
لكن سقوط صاروخ في معمل بتركمويوات أو مفاعل نووي أو إغراق صاروخي يمكن أن يؤثر
 
هذا دليل للبعض الذي يقول ان مصر بها قواعد امريكيه، واتوقع رفض مصري للطلب اذا تم طلبه بشكل رسمي لأنها أمور تتعارض مع السياده المصريه وان شاء الله لن نكون يوما جسرا للقوات الامريكيه لضرب المسلمين او لحمايه إسرائيل


لا تخلط الحابل بالنابل فعلا يوجد قواعد اجنبية في مصر مهما نكرت ومهما تحججت بسبب وجود تلك القواعد تبقى قواعد بقوات اجنبيه حقيقه ليست وهم لا يمكن إنكارها ولا يهم التبريرات


كذلك يوجد تعاون مع أمريكا بأستخدام المجال الجوي المصري لأعمال عسكرية للقوات الجوية الأمريكية


قد يُفهم من الخبر امكانية توسيع التعاون او توسيع التواجد لكن نفيه من الاساس لا غلط
 
الهدف الرئيسي معلوم أما في ما يخص تراهات صواريخ ايران ما هي الا أكاديب و الاساب الحقيقية يمكن جردها في التالي
1 فرض غطاء دفاعي يحوم حول الكيان الاول من جهة دول الخليج سواء عبر قواعد ثابتة او متحركة من خلال الاساطيل البحرية
2 التحكم في محور عالي الاهمية بحكم استراتيجيته للمختلف الفرقاء خاصة أعداء الاحتلال
3 القدرة في السيطرة الانية على أكبر جيش عربي مع تفادي اي مفاجئة قد يلعبها الجيش المصري مستقبلا
 
عودة
أعلى