دخل الشرق الاوسط بعد عام 2011 بحرب مدمرة ضخ فيها مليارات الدولارات من جميع الاطراف سواء في سورية او اليمن او العراق تشير بعض الدراسات ان احزاب ايران المتناثرة تكلف ايران 16 مليار دولار سنويا منها ٧٠٠ مليون دولار لحزباله وحده
يلاحظ بعد مرور ١٤ عام ان انفاق ايران اتى على حساب تطور ونماء ايران الداخلي والجيل الجديد جيل Z بايران لا يهتم باحلام ولاية الفقية وما انتفاضة مهسا اميني ببعيد
في سوريا يحاول بشار الاسد تقليم اظافر ميليشا ايران سواء بتسريب الاحداثيات او التقرب والتملق للخليج وذكرت بعض المصادر ان الدين على سوريا لايران يبلغ 30 مليار دولار
وتسيطر امريكا على الاماكن النفطية المربحة هناك مما حرم ايران وبشار من الاستفادة من النفط لتمويل ما يمكن تمويله
في الجانب الاخر في صنعاء دعمت ايران الحوثي باول سنة بالحرب ب ٧ مليار دولار حسب التسريبات الصوتية التي نشرتها الجزيرة ومن جهة اخرى سحب الحوثي ١٠ مليار دولار من الاحتياطي العام (كل الاحتياطي ) لتمويل تكاليف الحرب واستمر الحرب بعد ذلك ٩ سنين سحب خلالها الحوثي جميع الاموال بالصناديق السيادية والبنوك ووصل الامر لسحب السيولة من الافراد يلاحظ من خلال مواقع التواصل ان هناك جوع ومجاعة تضرب صنعاء وايران لم تجيب لصيحات انصارها هناك
اما في لبنان الاخرى فقط انهار الاقتصاد اللبناني وانكمش بشكل كبير مقارنة بعام 2018 وتحدث هجرات كبيرة لاوروبا وغيرها مشاهدة المرفق 720428
وهنا خر اعلامي محسوب على حزبالة يشكوا " لا نملك حق قطعة زجاج "
اما في بغداد …
فيلاحظ من السياسة العراقية الحياد وتقوية الجيش وتقليم اظافر الميليشات والاعمار الداخلي الذي انطلق بعد عقود طويلة من الدماء بخلاف ان احزاب الشيعة هناك يمتلكون علاقة استراتيجية منذ عام ٢٠٠٣ مع امريكا
المصادر
المصدر الثاني
يلاحظ بعد مرور ١٤ عام ان انفاق ايران اتى على حساب تطور ونماء ايران الداخلي والجيل الجديد جيل Z بايران لا يهتم باحلام ولاية الفقية وما انتفاضة مهسا اميني ببعيد
في سوريا يحاول بشار الاسد تقليم اظافر ميليشا ايران سواء بتسريب الاحداثيات او التقرب والتملق للخليج وذكرت بعض المصادر ان الدين على سوريا لايران يبلغ 30 مليار دولار
وتسيطر امريكا على الاماكن النفطية المربحة هناك مما حرم ايران وبشار من الاستفادة من النفط لتمويل ما يمكن تمويله
في الجانب الاخر في صنعاء دعمت ايران الحوثي باول سنة بالحرب ب ٧ مليار دولار حسب التسريبات الصوتية التي نشرتها الجزيرة ومن جهة اخرى سحب الحوثي ١٠ مليار دولار من الاحتياطي العام (كل الاحتياطي ) لتمويل تكاليف الحرب واستمر الحرب بعد ذلك ٩ سنين سحب خلالها الحوثي جميع الاموال بالصناديق السيادية والبنوك ووصل الامر لسحب السيولة من الافراد يلاحظ من خلال مواقع التواصل ان هناك جوع ومجاعة تضرب صنعاء وايران لم تجيب لصيحات انصارها هناك
اما في لبنان الاخرى فقط انهار الاقتصاد اللبناني وانكمش بشكل كبير مقارنة بعام 2018 وتحدث هجرات كبيرة لاوروبا وغيرها مشاهدة المرفق 720428
وهنا خر اعلامي محسوب على حزبالة يشكوا " لا نملك حق قطعة زجاج "
اما في بغداد …
فيلاحظ من السياسة العراقية الحياد وتقوية الجيش وتقليم اظافر الميليشات والاعمار الداخلي الذي انطلق بعد عقود طويلة من الدماء بخلاف ان احزاب الشيعة هناك يمتلكون علاقة استراتيجية منذ عام ٢٠٠٣ مع امريكا
المصادر
المصدر الثاني