القائم بالأعمال بالإنابة: لحظة مهمة في تاريخ العلاقات بين البلدين
أقامت سفارة المملكة لدى سوريا أمس (الاثنين) احتفالا بمناسبة إعادة افتتاح أعمالها في دمشق.
وأعلن القائم بالأعمال بالإنابة في السفارة الأستاذ عبدالله الحريص إعادة افتتاح أعمال السفارة، مؤكدا أن هذا اليوم يُعد لحظة مهمة في تاريخ العلاقات بين البلدين والشعبين الشقيقين.
وأكد القائم بالأعمال بالإنابة حرص السفارة ومنسوبيها على بذل كافة الجهود لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين.
وحضر الحفل عدد من الوزراء وكبار المسؤولين في الحكومة السورية وأعضاء السلك الدبلوماسي المعتمدين في دمشق وجمعُ من الوجهاء والمثقفين.
وكانت المملكة قد عينت السفير الدكتور فيصل بن سعود المجفل، أول سفير لها لدى سوريا، بعد قطيعة استمرت نحو 12 عاماً.
يذكر أن العلاقات بين المملكة وسوريا أخذت منعطفاً جديداً، بعد زيارة وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، العاصمة السورية دمشق في إبريل 2023؛ وهي الأولى من نوعها لمسؤولٍ سعودي من هذا المستوى، منذ 2011، حيث استقبله الرئيس السوري بشار الأسد، في قصر الشعب.
وفي مايو 2023 أعلنت المملكة، إعادة علاقتها بسوريا "دبلوماسياً"، من خلال استئناف عمل بعثتها الدبلوماسية، في العاصمة السورية دمشق، وذلك بعد قرار جامعة الدول العربية بعودة سوريا إلى مقعدها.
أقامت سفارة المملكة لدى سوريا أمس (الاثنين) احتفالا بمناسبة إعادة افتتاح أعمالها في دمشق.
وأعلن القائم بالأعمال بالإنابة في السفارة الأستاذ عبدالله الحريص إعادة افتتاح أعمال السفارة، مؤكدا أن هذا اليوم يُعد لحظة مهمة في تاريخ العلاقات بين البلدين والشعبين الشقيقين.
وأكد القائم بالأعمال بالإنابة حرص السفارة ومنسوبيها على بذل كافة الجهود لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين.
وحضر الحفل عدد من الوزراء وكبار المسؤولين في الحكومة السورية وأعضاء السلك الدبلوماسي المعتمدين في دمشق وجمعُ من الوجهاء والمثقفين.
وكانت المملكة قد عينت السفير الدكتور فيصل بن سعود المجفل، أول سفير لها لدى سوريا، بعد قطيعة استمرت نحو 12 عاماً.
يذكر أن العلاقات بين المملكة وسوريا أخذت منعطفاً جديداً، بعد زيارة وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، العاصمة السورية دمشق في إبريل 2023؛ وهي الأولى من نوعها لمسؤولٍ سعودي من هذا المستوى، منذ 2011، حيث استقبله الرئيس السوري بشار الأسد، في قصر الشعب.
وفي مايو 2023 أعلنت المملكة، إعادة علاقتها بسوريا "دبلوماسياً"، من خلال استئناف عمل بعثتها الدبلوماسية، في العاصمة السورية دمشق، وذلك بعد قرار جامعة الدول العربية بعودة سوريا إلى مقعدها.