رئيس وزراء بولندا: ندعو أوكرانيا إلى حل الخلافات التاريخية معنا

Hamza Rus

مراسلين المنتدى
إنضم
28 فبراير 2023
المشاركات
3,952
التفاعل
5,700 68 2
الدولة
Algeria
رئيس وزراء بولندا: ندعو أوكرانيا إلى حل الخلافات التاريخية معنا

 
وش من خلافات عندهم مع اكرانيا !!
حدودية !!؟؟
 
FB_IMG_1722707046067.jpg
 
الخلافات التاريخيه المبدئيه هو أن بولندا لها اطماع في مناطق حدوديه بالأخص لفيف

لكن الموضوع ممكن يتطور ليصل الا كامل اوكرانيا معادا القرم
 
عجيب !!
الم تكن بولندا قاعدة خلفية للاكران !!؟؟
وش اللي تغير !
بولندا من اول الحرب حكومه و شعب يكرهوا الاوكران

لكن الغرب يستغلوهم و يتم عمل معاهم حاليا صفقات سلاح بمبالغ خياليه تحت حجه ترهيبهم من انهم هدف روسيا القادم
 

ما أسباب انقلاب بولندا على أوكرانيا وتأثيره على سير الحرب؟​


منذ بداية الغزو الروسي الكامل لأوكرانيا، كانت بولندا داعما قويا لكييف في حربها ضد هذا الغزو.
وكثيرا ما كانت وارسو سباقة في إرسال المساعدات والمعدات العسكرية للقوات الأوكرانية، ودافعت بحماس عن هذا الدعم وقالت انه ضروري لحماية بولندا نفسها من أي عدوان روسي مستقبلي.
لكن حاليا فإن التغير في لهجة الحكومة البولندية في التعامل مع الوضع في أوكرانيا أمر مروع.
الآن فجأة يبدو الأمر وكأن السكاكين السياسية قد خرجت وتوجهت نحو كييف.
الآن يوجد حديث عن ضرورة إظهار كييف "الامتنان" للدعم البولندي. كما حذر رئيس الوزراء البولندي ماتيوس مورافيتسكي، هذا الأسبوع، من إمكانية إنهاء عمليات نقل الأسلحة إلى كييف، على الرغم من أن آخرين في حزبه سارعوا بعد ذلك إلى التخفيف من حدة هذه الرسالة.
 
بدأ التراجع الحاد في العلاقات بين الدولتين المتجاورتين بسبب النزاع حول واردات الحبوب الأوكرانية إلى بولندا، ولم يتم التوصل إلى حل بشأنه.
تكمن المشكلة في رغبة أوكرانيا تصدير محصولها من الحبوب عبر الطرق البرية الهامة حاليا، نظرا لأن روسيا تهاجم عمدا الموانئ على البحر الأسود ونهر الدانوب.
ولكن بولندا تحاول حماية مزارعيها ومنتجاتها المحلية، لذلك لن تسمح بدخول الحبوب الأوكرانية الرخيصة إلى أسواقها لمجرد أنها سوف تمر عبرها إلى بقية دول الاتحاد الأوروبي.
بالنسبة لحزب القانون والعدالة الحاكم في بولندا، فإن المعادلة بسيطة، فالمزارعين لا يريدون الحبوب الأوكرانية في البلاد، والحزب يريد أصوات المزارعين في انتخابات الشهر المقبل، لذلك سوف يعمل من أجلهم.
 

ما أسباب انقلاب بولندا على أوكرانيا وتأثيره على سير الحرب؟​


منذ بداية الغزو الروسي الكامل لأوكرانيا، كانت بولندا داعما قويا لكييف في حربها ضد هذا الغزو.
وكثيرا ما كانت وارسو سباقة في إرسال المساعدات والمعدات العسكرية للقوات الأوكرانية، ودافعت بحماس عن هذا الدعم وقالت انه ضروري لحماية بولندا نفسها من أي عدوان روسي مستقبلي.
لكن حاليا فإن التغير في لهجة الحكومة البولندية في التعامل مع الوضع في أوكرانيا أمر مروع.
الآن فجأة يبدو الأمر وكأن السكاكين السياسية قد خرجت وتوجهت نحو كييف.
الآن يوجد حديث عن ضرورة إظهار كييف "الامتنان" للدعم البولندي. كما حذر رئيس الوزراء البولندي ماتيوس مورافيتسكي، هذا الأسبوع، من إمكانية إنهاء عمليات نقل الأسلحة إلى كييف، على الرغم من أن آخرين في حزبه سارعوا بعد ذلك إلى التخفيف من حدة هذه الرسالة.
و لسه الأسوء قادم الحرب ده استنذفت دول اوروبيه كتير

يعني بلد كبولندا كانت تعمل على تقويه اقتصادها و عمل مشاريع حاليا مضطره للصرف على السلاح و هكذا
 
بدأ التراجع الحاد في العلاقات بين الدولتين المتجاورتين بسبب النزاع حول واردات الحبوب الأوكرانية إلى بولندا، ولم يتم التوصل إلى حل بشأنه.
تكمن المشكلة في رغبة أوكرانيا تصدير محصولها من الحبوب عبر الطرق البرية الهامة حاليا، نظرا لأن روسيا تهاجم عمدا الموانئ على البحر الأسود ونهر الدانوب.
ولكن بولندا تحاول حماية مزارعيها ومنتجاتها المحلية، لذلك لن تسمح بدخول الحبوب الأوكرانية الرخيصة إلى أسواقها لمجرد أنها سوف تمر عبرها إلى بقية دول الاتحاد الأوروبي.
بالنسبة لحزب القانون والعدالة الحاكم في بولندا، فإن المعادلة بسيطة، فالمزارعين لا يريدون الحبوب الأوكرانية في البلاد، والحزب يريد أصوات المزارعين في انتخابات الشهر المقبل، لذلك سوف يعمل من أجلهم.
الفلاحين هناك قبل كده وقعوا عربيات نقل الحبوب الموضوع ده اتكرر في دول اوروبيه كتير مش بولندا بس
 
وردا على سؤال بشأن إذا كانت وارسو ستواصل دعم كييف عسكريًّا رغم الخلاف حول صادرات الحبوب، قال رئيس الوزراء البولندي إن بلاده توقفت عن نقل الأسلحة إلى أوكرانيا لأنها تقوم بتحديث ترسانتها العسكرية الخاصة.

وبولندا في طليعة الدول الداعمة لأوكرانيا، ومن أبرز مزوديها بالأسلحة منذ بدء الحرب الروسية على أوكرانيا في فبراير/شباط 2022، كما أنها تستضيف نحو مليون لاجئ أوكراني استفادوا من مختلف أنواع المساعدات الحكومية.
 
وحذر مورافيتسكي أنه سيوسع قائمة المنتجات الأوكرانية المحظور استيرادها إذا قامت كييف بتصعيد النزاع بشأن الحبوب.

وقالت وزارة الخارجية البولندية -في بيان- إن "الضغط على بولندا في المحافل متعددة الأطراف أو إرسال شكاوى إلى المحاكم الدولية ليس من الأساليب المناسبة لحل الخلافات بين بلدينا".

والثلاثاء الماضي، قالت الحكومة البولندية إنها من المرجح أن تقطع الدعم المالي الذي تقدمه لمليون لاجئ أوكراني تستضيفهم لديها، في خطوة قد تؤدي إلى المزيد من التعقيد للعلاقات التي تربطها بجارتها.
 
غرب اوكرانيا او اوكرانيا الغربية

بولندا تدعو أوكرانيا إلى حل الخلافات التاريخية بين البلدين​



دعا رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك، الجمعة، كييف إلى حل الخلافات التاريخية التي تسمم العلاقات بين البلدين، مع تشديده على دعم بولندا الثابت لأوكرانيا في حربها مع روسيا.

وسئل توسك خلال مؤتمر صحفي عن دعوة وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا الأخيرة إلى ترك «التاريخ للمؤرّخين وبناء المستقبل معاً»، الأمر الذي أثار موجة من التعليقات السلبية في جميع أنحاء بولندا.

وتستمر الخلافات بين وارسو وكييف بشأن تاريخهما المشترك، خصوصاً ما ارتكبه «جيش التمرّد الأوكراني» بحق حوالى 100 ألف مدني بولندي بين عامي 1943 و1945 في فولينيا، أو عمليات ترحيل حوالى 140 ألف أوكراني من جنوب شرق بولندا إلى أوكرانيا في عام 1947.
 
و قال رئيس الحكومة البولندية: «يجب أن تستجيب أوكرانيا لتوقّعات بولندا، ليس من خلال دفن تاريخها؛ بل من خلال تنظيم علاقاتنا على أساس حقيقة هذا التاريخ».
وأشار توسك إلى أن احتمال انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي، يعتمد، من بين أمور أخرى، على تسوية هذا النزاع التاريخي وعلى ضوء أخضر من وارسو.
وأضاف: «أعتقد أن الأوكرانيين أنفسهم سيتوصلون عاجلاً أم آجلاً إلى نتيجة مفادها بأن الصداقة البولندية الأوكرانية القائمة على الحقيقة التاريخية هي في المقام الأول في مصلحتهم».
ومع ذلك، شدد توسك على أن الخلافات التاريخية لا تقلل بأي حال من الأحوال من دعم بولندا لكييف، وقال: «نحن ندعم أوكرانيا بكل الوسائل الممكنة في حربها ضد روسيا. وهذا لا يمكن أن يتغير ولن يتغير».
 

أوكرانيا وبولندا توقعان اتفاق تعاون في المجال الأمني​

وقع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، ودونالد توسك رئيس الوزراء البولندي، في وارسو اتفاق تعاون في المجال الأمني بين البلدين




وينص الاتفاق على وضع خطة "يمكن من خلالها إسقاط الصواريخ والمسيرات الروسية التي يتم إطلاقها باتجاه بولندا في المجال الجوي الأوكراني".

وستواصل بولندا الاحتفاظ على أراضيها بالمركز المهم المخصص لتزويد كييف بالأسلحة الغربية، وتشجيع الأوكرانيين على العودة إلى بلادهم للمشاركة في الدفاع عنها، بحسب الاتفاق الجديد.

كما ينص الاتفاق كذلك على التعاون في مجالات الصناعات الدفاعية والأمن السيبراني والاستخبارات، بالإضافة إلى البنية التحتية للطرق والسكك الحديدية بين البلدين.

وتعهدت بولندا بدعم كييف للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي، حيث أفاد مكتب رئيس الحكومة البولندية بأن "وارسو ستواصل تقديم المساعدة العسكرية لأوكرانيا طالما تطلب الأمر".

وأشار المكتب إلى أن القيمة الإجمالية للمساعدات التي قدمتها بولندا لأوكرانيا تجاوزت أربعة مليارات يورو، فضلا عن تدريب ما مجموعه 22 ألف جندي أوكراني.

وفي السياق ذاته، وصف الرئيس الأوكراني الاتفاق بأنه "طموح"، في حين قال رئيس الوزراء البولندي: إن "أولئك الذين يدافعون عن أوكرانيا اليوم يدافعون عن أنفسهم".
 
عودة
أعلى