تركيا تزود قاعدة الوطية بنظام الدفاع الجوي الحديث «HİSAR-»

ILYUSHIN

IL-76MD-90
صقور الدفاع
إنضم
29 سبتمبر 2011
المشاركات
6,904
التفاعل
7,385 49 0

تركيا تزود قاعدة الوطية بنظام الدفاع الجوي الحديث «HİSAR-O100»

القاهرة - بوابة الوسط السبت 10 أغسطس 2024, 02:30 مساء
تركيا تزود قاعدة الوطية بنظام الدفاع الجوي الحديث «HİSAR-O100»

صورة بالأقمار الصناعية لنظام الدفاع الجوي الجديد في قاعدة الوطية (موقع مليتري أفريكا)


زودت القوات التركية في ليبيا قاعدة الوطية الجوية بنظام الدفاع الجوي الأكثر حداثة «HİSAR-O100»، ليحل محل نظام «MIM-23 Hawk»، وفق موقع «مليتري أفريكا».
وقال الموقع العسكري إن نظام «MIM-23 Hawk» كان نظام الدفاع الجوي المتوسط المدى الأساسي المستخدم من قِبل حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة»، مضيفا أنه بفضل هذا النظام جرى القضاء العديد من الطائرات المسيرة والمروحيات خلال الحرب مع قوات «القيادة العامة» في عامي 2019 و2020.

ويعرف ذلك النظام بأنه يضم صواريخ أرض- جو منخفضة إلى متوسطة الارتفاع تعمل في جميع الأحوال الجوية، وطورته وصممته شركة «Raytheon» التي تتخذ من الولايات المتحدة مقرا لها، وقد سلمته أنقرة إلى حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» كجزء من حزمة مساعدات عسكرية
وأشار الموقع إلى نشر نظام الرادار AN/MPQ-64، الذي يسهم في اكتشاف وتتبع وتحديد وتصنيف والإبلاغ عن التهديدات الجوية، بما في ذلك المروحيات وطائرات الهجوم العالية السرعة والصواريخ المجنحة والطائرات دون طيار.
صور لنظام الدفاع الجوي الجديد تلتقطها الأقمار الصناعية
وتحدث «مليتري أفريكا» عن نشر صور أقمار صناعية للقاعدة الجوية مع صواريخ «MIM-23 Hawk SAM» المطورة التي نشرتها تركيا. والصور الأخيرة تُظهر منصات إطلاق «HİSAR-O100» الموجودة في المنطقة التي تمركزت فيها صواريخ «Hawk».

ونظام صواريخ «Hawk» طورته شركة «Aselsan»، وهي مخصصة للدفاع الجوي للقوات الثابتة والمنشآت الحيوية ضد التهديدات الجوية المختلفة.

وأظهرت صور الأقمار الصناعية أن أنظمة الدفاع الجوي المتوسطة المدى من طراز «MIM-23 Hawk» في قاعدة الوطية الجوية جرى استبدالها بأنظمة HİSAR-O100 الأكثر تقدما وحداثة بها، حيث يجرى تركيب نظام HİSAR-O100 التركي الصنع على شاحنة 6 × 6، بينما يجرى سحب نظام MIM-23 Hawk، وفق موقع «مليتري أفريكا» الذي أكد سهولة التمييز بين النظامين.
مزايا النظام الدفاع الجوي الجديد «HİSAR-O100»
يوفر نظام «HİSAR-O100» مزايا في مرونة الاشتباك وخصائص الصواريخ، ففيما يتعين على Hawk تدوير برجه نحو الهدف، فإن قدرة الإطلاق الرأسي لهذا النظام تقلل من الوقت المستغرق قبل الإطلاق، وهي مسألة مهمة، خاصة في المدى القصير والمتوسط.
ويتمتع النظام الجديد بميزة في الصواريخ ذات خيارات IIR وRF الباحث النشط، في حين أن صواريخ النظام القديم موجهة بترددات الراديو شبه النشطة، ويجب إضاءة الهدف بالكامل للتغلب عليه.

كما يسهم الدفع النبضي المزدوج لصواريخ النظام الجديد في فرص الاعتراض مع الاشتعال النهائي عند الاقتراب من الهدف.
أنظمة دفاع جوي في ليبيا

ونشرت تركيا، في وقت سابق، أنظمة الدفاع الجوي «KORKUT-100/35S SPAAG»، وهي أنظمة تتميز بمدفعين دوارين عيار 35 مللي متر قادرين على إطلاق ذخيرة «ATOM» التي تنفجر في الهواء.

وأكد الموقع أنه قوات حكومة الوفاق الوطني السابقة- وبمساعدة تركية- تمكنت من الاستيلاء على قاعدة الوطية الجوية من قوات «القيادة العامة»، بعد معركة شرسة أسفرت عن هزيمة قوات «القيادة العامة»، والاستيلاء على معظم أسلحتهم الرئيسية، وعرضها علنًا في طرابلس.
وستعمل أنظمة الدفاع الجوي الجديد جنبًا إلى جنب مع أنظمة الدفاع الجوي المحمولة «QW-18» الصينية، التي جرى تسليمها حديثًا، فيما جرى تزويد قوات حكومة الوفاق الوطني السابقة بأنظمة الدفاع الجوي المحمولة «MANPAD» في 28 يونيو 2020.

 
الظاهر تم تسريع تزويد القاعدة بهادا النظام الدفاعي عقب التحرك الدي بدأت تجريه قوات حفتر
والتي ربما تنوي حصار نفود قوة الحكومة المعترف بها دوليا و تكبيلها بعيدا عن الحدود الجزائرية
 
1000077045.jpg


صور الاقمار الصناعية حسب ما اوردته المواقع التركية

1000077044.jpg


1000077046.jpg

ولا اعرف هل هذا نظام حصار او 100
يختلف او لا عن نظام حصار او +

الذي دخل الخدمة بالجيش التركي !؟



 
موقع "مليتري أفريكا" العسكري: القوات التركية في #ليبيا تعزز أنظمة الدفاع الجوي الخاصة بها في قاعدة الوطية.

ــ تركيا زودت قاعدة الوطية بنظام الدفاع الجوي الحديث "HİSAR-O100"، ليحل محل نظام "MIM-23 Hawk".

ــ نظام الدفاع الجوي المتوسط المدى الأساسي، هو الذي كان مُستخدمًا من قِبل حكومة الدبيبة.

ــ بفضل هذا النظام تم القضاء على العديد من الطائرات المسيرة والمروحيات خلال الحرب على طرابلس.

ــ هذا النظام يضم صواريخ أرض- جو منخفضة إلى متوسطة الارتفاع، تعمل في جميع الأحوال الجوية، وطورته وصممته شركة "Raytheon" الأمريكية، ثم سلمته أنقرة إلى حكومة الدبيبة كجزء من مساعدات عسكرية.

ــ نشر نظام الرادار "AN/MPQ-64" يسهم في اكتشاف وتتبع وتحديد التهديدات الجوية، بما في ذلك المروحيات وطائرات الهجوم عالية السرعة، والصواريخ المجنحة والطائرات دون طيار.

ــ صور الأقمار الصناعية للقاعدة الجوية رصدت صواريخ "MIM-23 Hawk SAM"، ومنصات إطلاق "HİSAR-O100" الموجودة في المنطقة التي تمركزت فيها الصواريخ.

ــ نظام صواريخ "Hawk" طورته شركة "Aselsan"، المُخصصة للدفاع الجوي للقوات الثابتة والمنشآت الحيوية، ضد التهديدات الجوية المختلفة.

ــ صور الأقمار الصناعية أظهرت أيضًا أن أنظمة الدفاع الجوي المتوسطة المدى من طراز "MIM-23 Hawk" في قاعدة الوطية الجوية، جرى استبدالها بأنظمة "HİSAR-O100" الأكثر تقدمًا وحداثة.

ــ يتم تركيب نظام "HİSAR-O100" التركي الصنع على شاحنة "6×6"، بينما يجرى سحب نظام "MIM-23 Hawk".

ــ يوفر نظام "HİSAR-O100" مزايا في مرونة الاشتباك وخصائص الصواريخ، فيما يتعين على "Hawk" تدوير برجه نحو الهدف.

ــ قدرة الإطلاق الرأسي لهذا النظام تقلل من الوقت المستغرق قبل الإطلاق، وهي مسألة مهمة، خاصة في المدى القصير والمتوسط.

ــ النظام الجديد يتمتع بميزة في الصواريخ ذات خيارات IIR وRF، في حين أن صواريخ النظام القديم موجهة بترددات الراديو شبه النشطة، ويجب إضاءة الهدف بالكامل للتغلب عليه.

ــ أنظمة الدفاع الجوي الجديد ستعمل مع أنظمة الدفاع الجوي المحمولة "QW-18" الصينية، التي جرى تسليمها حديثًا.

ــ تم تزويد قوات حكومة الوفاق السابقة، بأنظمة الدفاع الجوي المحمولة "MANPAD" في 28 يونيو 2020.

ليبيا_برس
 
أفريكا إنتلجنس: تركيا تعزز وجودها العسكري جنوب ليبيا

أكدت وكالة الأنباء الفرنسية أفريكا إنتلجنس، أن تركيا تعمل على تعزيز وجودها العسكري في جنوب ليبيا.

وأفادت الوكالة أن الاتفاقيات الجديدة التي أبرمتها تسمح لها باختبار منظوماتها الدفاعية الباليستية في قاعدة الوطية في غرب البلاد.

وأضافت الوكالة أن هناك مخاوف من احتمالية تورط ليبيا في صراع عالمي جديد يمكن أن يؤدي إلى تفاقم الأزمة الليبية.
 
هذه نتيجة المغامرة العربية المتهورة
القضية الليبية كانت ممكن تنحسم بطريقة احسن لولا التدخلات الغبية الغير مفهومة لبعض العرب
الان تحول هذا البلاد لمرتعا للروس والاتراك واكيد انو الامريكان والفرنسيين لن يرضو بهذا وسنشاهد خطواتهم
 
عودة
أعلى