كيف يدمر الإحتلال الأنفاق في غزة ويدمرها

Falcon 🦅

صقور الجو SA 🦅 ➤
مراسلين المنتدى
إنضم
26 مارس 2024
المشاركات
1,167
التفاعل
4,006 728 1
الدولة
Saudi Arabia


:بداية:

"تقرير حصري"
(المنتدى العربي للدفاع والتسليح)

........




مقدمة

في قطاع غزة، تُستخدم الأنفاق من قبل الفصائل الفلسطينية لأغراض متعددة، بما في ذلك تهريب الأسلحة، وتنقل الأفراد، وتنفيذ العمليات العسكرية ضد إسرائيل. تشكل هذه الأنفاق تهديدًا كبيرًا للأمن الإسرائيلي، مما دفعها لتطوير تقنيات واستراتيجيات معقدة للكشف عنها وتدميرها. في هذا التقرير، سنستعرض الأساليب التي يستخدمها الاحتلال الإسرائيلي في تدمير الأنفاق في غزة مع أمثلة عملية على هذه العمليات.



تنزيل (5).jpeg


أساليب تدمير الأنفاق:

التكنولوجيا المتقدمة للكشف عن الأنفاق:

- الرادار ثلاثي الأبعاد: تعتمد إسرائيل على رادارات أرضية متطورة قادرة على رسم خرائط ثلاثية الأبعاد للتجاويف تحت الأرض. هذه الرادارات ترسل موجات كهرومغناطيسية تتفاعل مع الفراغات في التربة، مما يسمح بتحديد مواقع الأنفاق بدقة.

تنزيل (6).jpeg



- الأجهزة الزلزالية: تُستخدم أجهزة استشعار زلزالية لرصد الاهتزازات الناتجة عن عمليات الحفر تحت الأرض. تُزرع هذه الأجهزة على طول الحدود، وتعمل على رصد أي نشاط غير طبيعي يشير إلى وجود نفق.

الروبوتات والتكنولوجيا تحت الأرضية:

-الروبوتات الصغيرة: تستخدم إسرائيل روبوتات صغيرة مزودة بكاميرات وأجهزة استشعار يمكنها دخول الأنفاق لتحديد مواقعها بدقة وجمع المعلومات الحيوية.

110523-tunnels-hero_sezkbb.jpeg


-الروبوتات المدمرة: بعد تحديد موقع النفق، تُستخدم روبوتات مخصصة لتفجير الأنفاق من الداخل. هذه الروبوتات تحمل متفجرات يتم تفعيلها عن بعد.


images (24).jpeg


المتفجرات والهدم الميكانيكي

- المتفجرات الموجهة:
تُزرع متفجرات في الثقوب التي تُحفر على طول مسار النفق، وتُفجر بطريقة مدروسة لتدمير البنية التحتية للنفق.



-الجرافات والآليات الثقيلة:
تُستخدم جرافات ضخمة لفتح النفق وتدميره، حيث تعمل على هدمه وجعله غير قابل للاستخدام.


file7sury91tzlk1hb9p7i9w.jpg


التحصينات الأرضية:

-الجدران تحت الأرض:
قامت إسرائيل ببناء جدار تحت الأرض على طول الحدود مع غزة، مصنوع من الخرسانة المسلحة ومجهز بأجهزة استشعار لرصد عمليات الحفر الجديدة. هذا الجدار يعمل كحاجز لمنع حفر أنفاق جديدة نحو الأراضي الإسرائيلية.

images (43).jpeg



العمليات العسكرية المباشرة

-الهجمات الجوية والبرية: تشن إسرائيل غارات جوية تستهدف مداخل ومخارج الأنفاق. في بعض الأحيان، تُرسل قوات خاصة للتعامل مع الأنفاق مباشرة عن طريق التفجير أو الردم.




أمثلة على العمليات

عملية "الجرف الصامد" (2014)

خلال عملية "الجرف الصامد"، استهدفت إسرائيل شبكة الأنفاق في غزة بشكل مكثف.
تم استخدام تقنيات الرادار ثلاثي الأبعاد والأجهزة الزلزالية لتحديد مواقع الأنفاق. ثم قامت القوات البرية بتدمير هذه الأنفاق باستخدام المتفجرات والجرافات. على سبيل المثال، تم اكتشاف وتدمير نفق يمتد من غزة إلى كيبوتس ناحال عوز، حيث تم زرع متفجرات في نقاط محددة لتدمير النفق بالكامل.

عملية "الحزام الأسود" (2019)

استهدفت هذه العملية بشكل رئيسي الأنفاق التي تستخدمها حماس والجهاد الإسلامي لنقل الأسلحة والأفراد. استخدمت إسرائيل الروبوتات
المزودة بكاميرات وأجهزة استشعار لدخول الأنفاق وجمع المعلومات، ثم قامت بتفجيرها باستخدام الروبوتات المدمرة.
على سبيل المثال، تم تدمير نفق يمتد من مدينة رفح إلى الأراضي الإسرائيلية باستخدام الروبوتات المتفجرة.

عملية "حارس الأسوار" (2021)

خلال هذه العملية، تم الكشف عن نفق كبير يمتد من خانيونس إلى الأراضي الإسرائيلية. استخدمت القوات الإسرائيلية الرادار ثلاثي الأبعاد والأجهزة الزلزالية لتحديد موقع النفق بدقة. ثم تم إرسال قوات خاصة لتفجير النفق من الداخل باستخدام المتفجرات الموجهة.

الخاتمة

تعتمد إسرائيل على مجموعة متنوعة من الأساليب المتقدمة لمواجهة تهديد الأنفاق في غزة. من خلال الجمع بين التكنولوجيا الحديثة والعمليات العسكرية التقليدية، تمكنت من تحقيق نجاحات كبيرة في كشف وتدمير الأنفاق. تظل الأنفاق تحديًا مستمرًا، مما يستلزم تطورًا مستمرًا في التكتيكات والتكنولوجيا المستخدمة في مكافحتها
.


تنزيل (7).jpeg




🌹إهداء🌹:

القائد شان كونغ الحكيم @القائد شان كونغ الحكيم
agax @agax



ننتظر إضافاتكم المميزة.
 
لم اجد اقذر من هذا التصريح لهذا المجرم
رئيس المكتب السياسي لحركة حماس

الانفاق للمقاتلين والمدنيين تحميهم الامم المتحده


 


:بداية:

"تقرير حصري"
(المنتدى العربي للدفاع والتسليح)

........




مقدمة

في قطاع غزة، تُستخدم الأنفاق من قبل الفصائل الفلسطينية لأغراض متعددة، بما في ذلك تهريب الأسلحة، وتنقل الأفراد، وتنفيذ العمليات العسكرية ضد إسرائيل. تشكل هذه الأنفاق تهديدًا كبيرًا للأمن الإسرائيلي، مما دفعها لتطوير تقنيات واستراتيجيات معقدة للكشف عنها وتدميرها. في هذا التقرير، سنستعرض الأساليب التي يستخدمها الاحتلال الإسرائيلي في تدمير الأنفاق في غزة مع أمثلة عملية على هذه العمليات.



مشاهدة المرفق 704947

أساليب تدمير الأنفاق:

التكنولوجيا المتقدمة للكشف عن الأنفاق:

- الرادار ثلاثي الأبعاد: تعتمد إسرائيل على رادارات أرضية متطورة قادرة على رسم خرائط ثلاثية الأبعاد للتجاويف تحت الأرض. هذه الرادارات ترسل موجات كهرومغناطيسية تتفاعل مع الفراغات في التربة، مما يسمح بتحديد مواقع الأنفاق بدقة.

مشاهدة المرفق 704948


- الأجهزة الزلزالية: تُستخدم أجهزة استشعار زلزالية لرصد الاهتزازات الناتجة عن عمليات الحفر تحت الأرض. تُزرع هذه الأجهزة على طول الحدود، وتعمل على رصد أي نشاط غير طبيعي يشير إلى وجود نفق.

الروبوتات والتكنولوجيا تحت الأرضية:

-الروبوتات الصغيرة: تستخدم إسرائيل روبوتات صغيرة مزودة بكاميرات وأجهزة استشعار يمكنها دخول الأنفاق لتحديد مواقعها بدقة وجمع المعلومات الحيوية.

مشاهدة المرفق 704949

-الروبوتات المدمرة: بعد تحديد موقع النفق، تُستخدم روبوتات مخصصة لتفجير الأنفاق من الداخل. هذه الروبوتات تحمل متفجرات يتم تفعيلها عن بعد.


مشاهدة المرفق 704974

المتفجرات والهدم الميكانيكي

- المتفجرات الموجهة:
تُزرع متفجرات في الثقوب التي تُحفر على طول مسار النفق، وتُفجر بطريقة مدروسة لتدمير البنية التحتية للنفق.



-الجرافات والآليات الثقيلة:
تُستخدم جرافات ضخمة لفتح النفق وتدميره، حيث تعمل على هدمه وجعله غير قابل للاستخدام.


مشاهدة المرفق 704970

التحصينات الأرضية:

-الجدران تحت الأرض:
قامت إسرائيل ببناء جدار تحت الأرض على طول الحدود مع غزة، مصنوع من الخرسانة المسلحة ومجهز بأجهزة استشعار لرصد عمليات الحفر الجديدة. هذا الجدار يعمل كحاجز لمنع حفر أنفاق جديدة نحو الأراضي الإسرائيلية.

مشاهدة المرفق 704973


العمليات العسكرية المباشرة

-الهجمات الجوية والبرية: تشن إسرائيل غارات جوية تستهدف مداخل ومخارج الأنفاق. في بعض الأحيان، تُرسل قوات خاصة للتعامل مع الأنفاق مباشرة عن طريق التفجير أو الردم.




أمثلة على العمليات

عملية "الجرف الصامد" (2014)

خلال عملية "الجرف الصامد"، استهدفت إسرائيل شبكة الأنفاق في غزة بشكل مكثف.
تم استخدام تقنيات الرادار ثلاثي الأبعاد والأجهزة الزلزالية لتحديد مواقع الأنفاق. ثم قامت القوات البرية بتدمير هذه الأنفاق باستخدام المتفجرات والجرافات. على سبيل المثال، تم اكتشاف وتدمير نفق يمتد من غزة إلى كيبوتس ناحال عوز، حيث تم زرع متفجرات في نقاط محددة لتدمير النفق بالكامل.

عملية "الحزام الأسود" (2019)

استهدفت هذه العملية بشكل رئيسي الأنفاق التي تستخدمها حماس والجهاد الإسلامي لنقل الأسلحة والأفراد. استخدمت إسرائيل الروبوتات
المزودة بكاميرات وأجهزة استشعار لدخول الأنفاق وجمع المعلومات، ثم قامت بتفجيرها باستخدام الروبوتات المدمرة.
على سبيل المثال، تم تدمير نفق يمتد من مدينة رفح إلى الأراضي الإسرائيلية باستخدام الروبوتات المتفجرة.

عملية "حارس الأسوار" (2021)

خلال هذه العملية، تم الكشف عن نفق كبير يمتد من خانيونس إلى الأراضي الإسرائيلية. استخدمت القوات الإسرائيلية الرادار ثلاثي الأبعاد والأجهزة الزلزالية لتحديد موقع النفق بدقة. ثم تم إرسال قوات خاصة لتفجير النفق من الداخل باستخدام المتفجرات الموجهة.

الخاتمة

تعتمد إسرائيل على مجموعة متنوعة من الأساليب المتقدمة لمواجهة تهديد الأنفاق في غزة. من خلال الجمع بين التكنولوجيا الحديثة والعمليات العسكرية التقليدية، تمكنت من تحقيق نجاحات كبيرة في كشف وتدمير الأنفاق. تظل الأنفاق تحديًا مستمرًا، مما يستلزم تطورًا مستمرًا في التكتيكات والتكنولوجيا المستخدمة في مكافحتها
.


مشاهدة المرفق 704972



🌹إهداء🌹:

القائد شان كونغ الحكيم @القائد شان كونغ الحكيم
agax @agax



ننتظر إضافاتكم المميزة.

أحسنت أخي مجهود مميز، بارك الله بك
 
الأنفاق بها سر غير مفهوم حتى الآن وهي انفاق مخازن السلاح لم يثروا على اي نفق منها... ربما ستكون الصوره اوضح بعد انتهاء الحرب وتفرج إسرائيل عن معلومات جديده بخصوص الانفاق
 
الأنفاق بها سر غير مفهوم حتى الآن وهي انفاق مخازن السلاح لم يثروا على اي نفق منها... ربما ستكون الصوره اوضح بعد انتهاء الحرب وتفرج إسرائيل عن معلومات جديده بخصوص الانفاق

ممكن هي على عمق أكبر أو ليست في أنفاق من الأساس
 

مياه من البحر وسائل متفجر.. خطط إسرائيل لتدميرأنفاق غزة



من أحد الأنفاق في غزة (رويترز)

من أحد الأنفاق في غزة (رويترز)



مع انطلاق بوادر عملياتها العسكرية جنوب قطاع غزة، واستمرار توغلها شمالاً أيضا، لا تزال الأنفاق التي بنتها حركة حماس على مدى سنوات، العقدة الأصعب أمام الجيش الإسرائيلي، وفق ما رأى محللون عسكريون ومراقبون.
فشبكة الأنفاق، التي تعتبر أكبر من شبكة قطارات أنفاق لندن، تؤوي كبار قادة حماس ومقاتليها وتحميهم. وقد نجحت حتى الآن، وفق بعض التقديرات الإسرائيلية، في حماية معظمهم من الهجمات الإسرائيلية.


وفي تلك الأنفاق المحصنة ضد طائرات الاستطلاع بدون طيار والعديد من القدرات الإسرائيلية الأخرى بما في ذلك الضربات الجوية، تخزن حماس أيضا ترسانتها من الصواريخ، بالإضافة إلى أكثر من 130 رهينة لا تزال تحتجزهم، وفق صحيفة "فاينانشيل تايمز البريطانية."


وفي السياق، قال مسؤول أمني إسرائيلي كبير سابق إن كلمة "أنفاق" لا تصف ما أنشأته حماس تحت قطاع غزة، وهو أشبه المدن تحت الأرض".
فيما اعتبرت دافني ريتشموند باراك، الأستاذة في جامعة رايخمان الإسرائيلية ومؤلفة كتاب عن القتال تحت الأرض "إن تدمير أنفاق حماس هو الجانب الأصعب في مهمة الجيش الإسرائيلي" مؤكدة أن إزالتها سيستغرق وقتاً.
من جهته، رأى أنتوني كينغ، خبير الحرب الحضرية في جامعة إكستر: "أن ساحة المعركة تشهد مزيجاً من القدرات القديمة والرقمية
" مضيفًا "في بعض الأحيان تتفوق التقنيات القديمة مثل الأنفاق على باقي القدرات".
وقد أكد الجيش الإسرائيلي أكثر من مرة خلال الأسابيع الماضية أن تدمير أنفاق أولوية، لكنه لم يوضح كيف يخطط لتحقيق ذلك.

أحد الأنفاق في غزة (أرشيفية- أسوشييتد برس)

أحد الأنفاق في غزة (أرشيفية- أسوشييتد برس

500 كلم

فيما أوضح أحد الأشخاص المطلعين على التخطيط العسكري الإسرائيلي أن "القوات الإسرائيلية تحقق على المستوى التكتيكي نجاحا في تدمير الأنفاق".

لكنه أردف أن طول الشبكة يقدر بأكثر من 500 كيلومتر، والعديد من فتحات الأنفاق تظهر في المباني المدنية مثل المستشفيات والمساجد والمدارس، وفق تعبيره، في إشارة ربما إلى صعوبة الأمر.


أفخاخ وعوائق

بدوره، أكد أحد المسؤولين الإسرائيليين صعوبة هذا الملف،قائلا "لقد وضعت حماس أفخاخا متفجرة في الداخل، وعوائق أمام حركتنا داخل الأنفاق، ما يزيد من الخطر على قواتنا".
ويبدو أن الحركة الفلسطينية تعلمت من تجاربها السابقة، وفق مسؤولين إسرائيليين، إذ بنت أنفاقا قادرة على مقاومة قنابل GBU-28 الموجهة بالليزر والتي يبلغ وزنها 5000 رطل والتي ورد أن إسرائيل استخدمتها خلال هجوم عام 2021 بهدف تدمير "مترو غزة"
وقال يهودا كفير، وهو مهندس مدني إسرائيلي ونقيب في احتياطيات جيش الاحتلال الإسرائيلي وخبير في الحرب تحت الأرض:" حماس بنت طبقات مختلفة من الأنفاق وعلى عدة مستوبات الأول دفاعي علوي فيه أفخاخ وأنفاق ضيقة جدًا وأبواب مقاومة للانفجار كما رأينا بالفعل، ومستوى ثاني هجومي، أعمق وأوسع ويحتوي على أشياء مثل المراكز اللوجستية وأماكن المعيشة ومخازن الأسلحة".

أحد الأنفاق في غزة (أرشيفية- أسوشييتد برس)



أحد الأنفاق في غزة (أرشيفية- أسوشييتد برس)
كما قامت ببناء أنفاق تهريب إلى مصر، وفق تعبيره.


متفجرات سائلة

إلا أن تعمل إسرائيل طرقا عديدة ومتنوعة على تحديد تلك المواقع وتدميرها.


وفي السياق قال مسؤول إسرائيلي إن الخطوة الأولى تكمن في تحديد موقع الأنفاق، موضحا أن "أجهزة الرادار والاستشعار الصوتية التي تخترق الأرض، تعمل على ذلك رغم العوائق التي تشكلها البيئة الحضرية الكثيفة في غزة والركام الذي خلفه القصف الجوي الإسرائيلي
كما أضاف أن هناك تكتيكا آخر بسيط يُعرف باسم "الشعر الأرجواني"، يقضي بإلقاء قنبلة دخانية في مدخل النفق، ثم إغلاقه لمعرفة ما إذا كان الدخان سيظهر في مكان آخر، وعندها يدمر

في حين أكد مهندسون وخبراء عسكريون أن هدم النفق بشكل كامل يتطلب وضع متفجرات على طول أجزاء طويلة من هذه الممرات تحت الأرض.
بدوره، أشار كفير إلى أن إحدى الطرق لتدمير الأنفاق، تكمن في استخدام المتفجرات السائلة التي تملأ مساحة النفق ثم تنفجر.

كذلك، يمكن استعمال الأسلحة الحرارية، التي تمتص الأكسجين لتوليد انفجار عالي الحرارة، لكن هذا الأسلوب مثير للجدل للأضرار الذي يخلفها، خصوصاً في المناطق المأهولة بالسكان.
ويمكن أيضا أن يقوم الجيش الإسرائيلي بحفر أنفاق تعترض شبكة حماس وتقتحم نقاط سيطرتها، حسب كفير . وأردف قائلا "يجب على إسرائيل أن تصل إلى قلب نظام حماس من الأسفل وليس الأعلى، عبر استعمال مثل آلات الحفر".


ماذا عن البحر

ومن بين سبل هدم "مترو غزة" هذا، يمكن ضخ مياه البحر تحت ضغط مرتفع، وقد بدأت إسرائيل بالفعل في استخدامه، وفق الصحيفة. وقالت دافني ريتشموند باراك إن هذه التقنية تستخدم بالفعل في صناعة النفط والغاز، لكنها أضافت أن مشكلتها تكمن في "أنك لا تعرف مقدار ما تحققه". وأضافت أن كمية المياه المطلوبة تعتمد على حجم الأنفاق وامتصاص الأرض لها.
لكن هذه الطريقة قد تشكل خطرا أقل على الأسرى.
لا شك أن كل تلك الأساليب الشبيهة بالخيال العلمي تسلط الضوء على الصعوبات التي تواجه إسرائيل في تفكيك هذه الشبكة من الأنفاق التي أضحت اليوم متشعبة بشكل كبير.




 
احسنت اخي ، وبارك الله في جهودك..

هناك شك في نتائج الأجهزة والمستشعرات المتاحة حاليا في كشف الأنفاق، حيث لم تنجح بشكل كافي ..

كنت قرأت من قبل عن تقارير نشرتها نيويورك تايمز ان المسؤولين الإسرائيليين انصدموا من حجم وكفائة الأنفاق الموجودة وكانت تقديراتهم ان الأنفاق الموجودة تحت مدينة خان يونس فقط نحو ١٦٠ كيلو متر!!

فما بالك بباقي قطاع غزة

هناك انفاق وصلت لعمق ٢٥ متر!!
على شريط ساحلي وتربه مليئة بالمياه الجوفيه سواء العذبة او المالحه!!

ولازال هناك أنفاق إستراتيجية لم تكتشف وتقع على عمق كبير وهي غير مخصصة للإنتقالات .. مخصصة للتخزين والعتاد ولا تتصل بشبكة الأنفاق الأخرى..

أيضا من ضمن التقارير ان أنفاق حماس فيها نفس اماكن الصرف التي تسمح بخروج المياه لباطن الأرض!.. وفي انفاق بها قضبان حديديه !!

أغلب الأنفاق التي كشفت هي الأنفاق القريبة من السطح والمخصصة للأعمال القتاليه..

ستنتهي الحرب وسيبقى هناك جزء كبير من الأنفاق لن يكتشف ..

ايضا في إحدى المرات كنت اشاهد فيديو لاحد الانفاق..انتبهت الى الجدران مكتوب عليها عمق ٢ متر..فعلمت ان هذه انفاق قتاليه..

شبكة أنفاق معقدة وليست لها مسار ثابت..
 


:بداية:

"تقرير حصري"
(المنتدى العربي للدفاع والتسليح)

........




مقدمة

في قطاع غزة، تُستخدم الأنفاق من قبل الفصائل الفلسطينية لأغراض متعددة، بما في ذلك تهريب الأسلحة، وتنقل الأفراد، وتنفيذ العمليات العسكرية ضد إسرائيل. تشكل هذه الأنفاق تهديدًا كبيرًا للأمن الإسرائيلي، مما دفعها لتطوير تقنيات واستراتيجيات معقدة للكشف عنها وتدميرها. في هذا التقرير، سنستعرض الأساليب التي يستخدمها الاحتلال الإسرائيلي في تدمير الأنفاق في غزة مع أمثلة عملية على هذه العمليات.



مشاهدة المرفق 704947

أساليب تدمير الأنفاق:

التكنولوجيا المتقدمة للكشف عن الأنفاق:

- الرادار ثلاثي الأبعاد: تعتمد إسرائيل على رادارات أرضية متطورة قادرة على رسم خرائط ثلاثية الأبعاد للتجاويف تحت الأرض. هذه الرادارات ترسل موجات كهرومغناطيسية تتفاعل مع الفراغات في التربة، مما يسمح بتحديد مواقع الأنفاق بدقة.

مشاهدة المرفق 704948


- الأجهزة الزلزالية: تُستخدم أجهزة استشعار زلزالية لرصد الاهتزازات الناتجة عن عمليات الحفر تحت الأرض. تُزرع هذه الأجهزة على طول الحدود، وتعمل على رصد أي نشاط غير طبيعي يشير إلى وجود نفق.

الروبوتات والتكنولوجيا تحت الأرضية:

-الروبوتات الصغيرة: تستخدم إسرائيل روبوتات صغيرة مزودة بكاميرات وأجهزة استشعار يمكنها دخول الأنفاق لتحديد مواقعها بدقة وجمع المعلومات الحيوية.

مشاهدة المرفق 704949

-الروبوتات المدمرة: بعد تحديد موقع النفق، تُستخدم روبوتات مخصصة لتفجير الأنفاق من الداخل. هذه الروبوتات تحمل متفجرات يتم تفعيلها عن بعد.


مشاهدة المرفق 704974

المتفجرات والهدم الميكانيكي

- المتفجرات الموجهة:
تُزرع متفجرات في الثقوب التي تُحفر على طول مسار النفق، وتُفجر بطريقة مدروسة لتدمير البنية التحتية للنفق.



-الجرافات والآليات الثقيلة:
تُستخدم جرافات ضخمة لفتح النفق وتدميره، حيث تعمل على هدمه وجعله غير قابل للاستخدام.


مشاهدة المرفق 704970

التحصينات الأرضية:

-الجدران تحت الأرض:
قامت إسرائيل ببناء جدار تحت الأرض على طول الحدود مع غزة، مصنوع من الخرسانة المسلحة ومجهز بأجهزة استشعار لرصد عمليات الحفر الجديدة. هذا الجدار يعمل كحاجز لمنع حفر أنفاق جديدة نحو الأراضي الإسرائيلية.

مشاهدة المرفق 704973


العمليات العسكرية المباشرة

-الهجمات الجوية والبرية: تشن إسرائيل غارات جوية تستهدف مداخل ومخارج الأنفاق. في بعض الأحيان، تُرسل قوات خاصة للتعامل مع الأنفاق مباشرة عن طريق التفجير أو الردم.




أمثلة على العمليات

عملية "الجرف الصامد" (2014)

خلال عملية "الجرف الصامد"، استهدفت إسرائيل شبكة الأنفاق في غزة بشكل مكثف.
تم استخدام تقنيات الرادار ثلاثي الأبعاد والأجهزة الزلزالية لتحديد مواقع الأنفاق. ثم قامت القوات البرية بتدمير هذه الأنفاق باستخدام المتفجرات والجرافات. على سبيل المثال، تم اكتشاف وتدمير نفق يمتد من غزة إلى كيبوتس ناحال عوز، حيث تم زرع متفجرات في نقاط محددة لتدمير النفق بالكامل.

عملية "الحزام الأسود" (2019)

استهدفت هذه العملية بشكل رئيسي الأنفاق التي تستخدمها حماس والجهاد الإسلامي لنقل الأسلحة والأفراد. استخدمت إسرائيل الروبوتات
المزودة بكاميرات وأجهزة استشعار لدخول الأنفاق وجمع المعلومات، ثم قامت بتفجيرها باستخدام الروبوتات المدمرة.
على سبيل المثال، تم تدمير نفق يمتد من مدينة رفح إلى الأراضي الإسرائيلية باستخدام الروبوتات المتفجرة.

عملية "حارس الأسوار" (2021)

خلال هذه العملية، تم الكشف عن نفق كبير يمتد من خانيونس إلى الأراضي الإسرائيلية. استخدمت القوات الإسرائيلية الرادار ثلاثي الأبعاد والأجهزة الزلزالية لتحديد موقع النفق بدقة. ثم تم إرسال قوات خاصة لتفجير النفق من الداخل باستخدام المتفجرات الموجهة.

الخاتمة

تعتمد إسرائيل على مجموعة متنوعة من الأساليب المتقدمة لمواجهة تهديد الأنفاق في غزة. من خلال الجمع بين التكنولوجيا الحديثة والعمليات العسكرية التقليدية، تمكنت من تحقيق نجاحات كبيرة في كشف وتدمير الأنفاق. تظل الأنفاق تحديًا مستمرًا، مما يستلزم تطورًا مستمرًا في التكتيكات والتكنولوجيا المستخدمة في مكافحتها
.


مشاهدة المرفق 704972



🌹إهداء🌹:

القائد شان كونغ الحكيم @القائد شان كونغ الحكيم
agax @agax



ننتظر إضافاتكم المميزة.

شكرا على الموضوع
كان هناك تقرير في القناة 12 عن تقنية جديدة طورها الجيش الإسرائيلي محجوبة تستطيع تدمير 1 كلم خلال 10 ساعات عوض ايام
سابحث عنه ان شاء الله غدا
 
إذا أنتهت الحرب ولم تدمر إسرائيل على الأقل أغلب الأنفاق فهذا يعتبر فشل كبير خصوصا أنها ستنسحب من المناطق التي تسيطر عليها في غزة بعد توقف الحرب
 
لم اجد اقذر من هذا التصريح لهذا المجرم
رئيس المكتب السياسي لحركة حماس

الانفاق للمقاتلين والمدنيين تحميهم الامم المتحده




هو يقصد الانفاق لعائلات قادة حماس مثل ما صورت الكاميرات دخول عائلات و اطفال القادة للانفاق و تركوا خلفهم اهل غزة يواجهون قنابل و صواريخ اليهود

ارضاء لايران وتنفيذا لخططها و اوامرها

هذا حال المرتزقة و الاذناب
 


:بداية:

"تقرير حصري"
(المنتدى العربي للدفاع والتسليح)

........




مقدمة

في قطاع غزة، تُستخدم الأنفاق من قبل الفصائل الفلسطينية لأغراض متعددة، بما في ذلك تهريب الأسلحة، وتنقل الأفراد، وتنفيذ العمليات العسكرية ضد إسرائيل. تشكل هذه الأنفاق تهديدًا كبيرًا للأمن الإسرائيلي، مما دفعها لتطوير تقنيات واستراتيجيات معقدة للكشف عنها وتدميرها. في هذا التقرير، سنستعرض الأساليب التي يستخدمها الاحتلال الإسرائيلي في تدمير الأنفاق في غزة مع أمثلة عملية على هذه العمليات.



مشاهدة المرفق 704947

أساليب تدمير الأنفاق:

التكنولوجيا المتقدمة للكشف عن الأنفاق:

- الرادار ثلاثي الأبعاد: تعتمد إسرائيل على رادارات أرضية متطورة قادرة على رسم خرائط ثلاثية الأبعاد للتجاويف تحت الأرض. هذه الرادارات ترسل موجات كهرومغناطيسية تتفاعل مع الفراغات في التربة، مما يسمح بتحديد مواقع الأنفاق بدقة.

مشاهدة المرفق 704948


- الأجهزة الزلزالية: تُستخدم أجهزة استشعار زلزالية لرصد الاهتزازات الناتجة عن عمليات الحفر تحت الأرض. تُزرع هذه الأجهزة على طول الحدود، وتعمل على رصد أي نشاط غير طبيعي يشير إلى وجود نفق.

الروبوتات والتكنولوجيا تحت الأرضية:

-الروبوتات الصغيرة: تستخدم إسرائيل روبوتات صغيرة مزودة بكاميرات وأجهزة استشعار يمكنها دخول الأنفاق لتحديد مواقعها بدقة وجمع المعلومات الحيوية.

مشاهدة المرفق 704949

-الروبوتات المدمرة: بعد تحديد موقع النفق، تُستخدم روبوتات مخصصة لتفجير الأنفاق من الداخل. هذه الروبوتات تحمل متفجرات يتم تفعيلها عن بعد.


مشاهدة المرفق 704974

المتفجرات والهدم الميكانيكي

- المتفجرات الموجهة:
تُزرع متفجرات في الثقوب التي تُحفر على طول مسار النفق، وتُفجر بطريقة مدروسة لتدمير البنية التحتية للنفق.



-الجرافات والآليات الثقيلة:
تُستخدم جرافات ضخمة لفتح النفق وتدميره، حيث تعمل على هدمه وجعله غير قابل للاستخدام.


مشاهدة المرفق 704970

التحصينات الأرضية:

-الجدران تحت الأرض:
قامت إسرائيل ببناء جدار تحت الأرض على طول الحدود مع غزة، مصنوع من الخرسانة المسلحة ومجهز بأجهزة استشعار لرصد عمليات الحفر الجديدة. هذا الجدار يعمل كحاجز لمنع حفر أنفاق جديدة نحو الأراضي الإسرائيلية.

مشاهدة المرفق 704973


العمليات العسكرية المباشرة

-الهجمات الجوية والبرية: تشن إسرائيل غارات جوية تستهدف مداخل ومخارج الأنفاق. في بعض الأحيان، تُرسل قوات خاصة للتعامل مع الأنفاق مباشرة عن طريق التفجير أو الردم.




أمثلة على العمليات

عملية "الجرف الصامد" (2014)

خلال عملية "الجرف الصامد"، استهدفت إسرائيل شبكة الأنفاق في غزة بشكل مكثف.
تم استخدام تقنيات الرادار ثلاثي الأبعاد والأجهزة الزلزالية لتحديد مواقع الأنفاق. ثم قامت القوات البرية بتدمير هذه الأنفاق باستخدام المتفجرات والجرافات. على سبيل المثال، تم اكتشاف وتدمير نفق يمتد من غزة إلى كيبوتس ناحال عوز، حيث تم زرع متفجرات في نقاط محددة لتدمير النفق بالكامل.

عملية "الحزام الأسود" (2019)

استهدفت هذه العملية بشكل رئيسي الأنفاق التي تستخدمها حماس والجهاد الإسلامي لنقل الأسلحة والأفراد. استخدمت إسرائيل الروبوتات
المزودة بكاميرات وأجهزة استشعار لدخول الأنفاق وجمع المعلومات، ثم قامت بتفجيرها باستخدام الروبوتات المدمرة.
على سبيل المثال، تم تدمير نفق يمتد من مدينة رفح إلى الأراضي الإسرائيلية باستخدام الروبوتات المتفجرة.

عملية "حارس الأسوار" (2021)

خلال هذه العملية، تم الكشف عن نفق كبير يمتد من خانيونس إلى الأراضي الإسرائيلية. استخدمت القوات الإسرائيلية الرادار ثلاثي الأبعاد والأجهزة الزلزالية لتحديد موقع النفق بدقة. ثم تم إرسال قوات خاصة لتفجير النفق من الداخل باستخدام المتفجرات الموجهة.

الخاتمة

تعتمد إسرائيل على مجموعة متنوعة من الأساليب المتقدمة لمواجهة تهديد الأنفاق في غزة. من خلال الجمع بين التكنولوجيا الحديثة والعمليات العسكرية التقليدية، تمكنت من تحقيق نجاحات كبيرة في كشف وتدمير الأنفاق. تظل الأنفاق تحديًا مستمرًا، مما يستلزم تطورًا مستمرًا في التكتيكات والتكنولوجيا المستخدمة في مكافحتها
.


مشاهدة المرفق 704972



🌹إهداء🌹:

القائد شان كونغ الحكيم @القائد شان كونغ الحكيم
agax @agax



ننتظر إضافاتكم المميزة.

الانفاق لها مهمات محدده وهي مفيده احيانا واحيانا خطيره جده وخصوصا بالقرب من دوله تستطيع تحديدها وبامكانهم غلقها او اطلاق ماده قاتله لقتل كل من فيها.لان دخول الانفاق خطير جدا على القوات الخاصه لانها تكون في العاده مصيده لهم.وانفاق حماس بعضها مفيد وبعضها خطير فالمفيد اللي على الحدود المصريه اذا بقي منه شي وذلك لتهريب السلاح.والخطير اللي بالقرب من اسرائيل والتي بعضها غمروها بالمياه ..
 
يجب تطوير هذه التقنية بل لو كان الأمر بيدي لجعلتها تخصصا حربيا قائما بنفسه في كل دولة عربية و يكون الهدف تشكيل شبكة أنفاق على طول الحدود.

خصوصا لو كان الأمر يخص دولة مثل الأردن...
 
موضوع جميل (y)


لكن رغم كل تقنيتهم عجزوا عن ايجاد نفق عملاق يبعد فقط 500 متر عن حدود غزة



الأنفاق أثبتت أهميتها وفاعليتها للدفاع عن المدن​
 
شكرا على الموضوع
كان هناك تقرير في القناة 12 عن تقنية جديدة طورها الجيش الإسرائيلي محجوبة تستطيع تدمير 1 كلم خلال 10 ساعات عوض ايام
سابحث عنه ان شاء الله غدا
 
لم اجد اقذر من هذا التصريح لهذا المجرم
رئيس المكتب السياسي لحركة حماس

الانفاق للمقاتلين والمدنيين تحميهم الامم المتحده



تحسه رئيس عصابة مو مسؤول حركة تحكم القطاع
 
هو يقصد الانفاق لعائلات قادة حماس مثل ما صورت الكاميرات دخول عائلات و اطفال القادة للانفاق و تركوا خلفهم اهل غزة يواجهون قنابل و صواريخ اليهود

ارضاء لايران وتنفيذا لخططها و اوامرها

هذا حال المرتزقة و الاذناب
هو حضرتك عايش معاهم و عارف مين إللي في الأنفاق ومين براها؟ عائلة الشهيد هنيه راح معظمها في القصف وكذلك عائلات معظم المقاومين!!
 
عودة
أعلى