بعمليات دقيقة في الرأس.. هكذا عالج الفراعنة السرطان

إنضم
21 أكتوبر 2021
المشاركات
5,360
التفاعل
13,451 196 4
الدولة
Egypt

في دليل علمي جديد على التقدم الطبي الذي وصلوا إليه، قلبت دراسة جديدة الموازين وأثبتت ما لا يمكن تصديقه عن المصريين القدماء ومدى تطورهم في عالم الطب، والذي وصل إلى حد إجراء عمليات دقيقة.


9ede4cb2-c68c-48b9-af48-a17b8590acaa_16x9_1200x676.jpg


إجراء عمليات دقيقة​


فقد كشفت دراسة جديدة أن المصريين القدماء كانوا قادرين على إجراء عمليات جراحية دقيقة في الرأس لاستئصال أورام سرطانية، وذلك قبل 4 آلاف عام.

وأثبتت النصوص والبرديات القديمة أن المصريين القدماء كانوا ماهرين بشكل استثنائي في الطب، مقارنة مع جميع الحضارات القديمة.

كذلك كان بإمكانهم تحديد وعلاج الأمراض والإصابات وحتى تركيب حشوات الأسنان، أما السرطان فلم يتمكنوا من علاجه لكن ربما حاولوا ذلك، وفق الدراسة.​


 الدراسة، فإن الجمجمة E270، التي يعود تاريخها إلى ما بين 664 قبل الميلاد و343 قبل الميلاد، تعو...jpg

وبحسب الدراسة، فإن الجمجمة E270، التي يعود تاريخها إلى ما بين 664 قبل الميلاد و343 قبل الميلاد، تعود إلى امرأة كان عمرها 50 عاما على الأقل. (سي إن إن)

وفي هذا الإطار أجرى فريق من العلماء بقيادة إدجارد كاماروس، عالم الحفريات في جامعة سانتياغو دي كومبوستيلا في إسبانيا، دراسة على جمجمة مصرية عمرها حوالي 4600 عام عثروا فيها على علامات أثبتت إصابة صاحبها بسرطان الدماغ وعلاجه من هذا الورم، وفق ما نشرت صحف أميركية اليوم الأربعاء.​


أدوات معدنية​


بدوره أوضح الدكتور كاماروس أنهم ذهلوا فور اكتشاف لما حدث للجمجمة وعلاجها من الورم، لافتاً إلى مدى أهمية هذا الاكتشاف ومدى تطور الطب لدى الحضارة المصرية القديمة.

ووجد كاماروس برفقة تاتيانا تونديني من جامعة توبنغن في ألمانيا وألبرت إيسيدرو من مستشفى جامعة ساجرات كور في إسبانيا، عبر استخدام المجهر علامات قطع حول حواف الجمجمة تحيط بها عشرات الآفات التي ربطها الباحثون السابقون بسرطان الدماغ.

وحسب دراسة نشرها العلماء الثلاثة اليوم في مجلة "Frontiers in Medicine" أظهر شكل القطع بالجمجمة أنها حدثت بأداة معدنية وبتدخل بشري.

كما أشار هذا الاكتشاف إلى أن المصريين القدماء عالجوا سرطان الدماغ باستخدام الجراحة، حيث تم إجراء هذه الجروح بينما كان الشخص على قيد الحياة، وربما حاولوا علاجه.

إلى ذلك بينت الدراسة أن الاكتشاف الجديد لا يوسع المعرفة العلمية بالطب المصري فحسب، بل قد يؤدي أيضاً إلى تأخير الجدول الزمني لمحاولات البشرية الموثقة لعلاج السرطان بما يصل إلى 1000 عام.

ويأمل فريق البحث في أن يؤدي الكشف عن الطبيعة المتغيرة للسرطان على مدى آلاف السنين إلى الكشف عن معلومات يمكن أن تساعد في تصميم علاجات اليوم.​


 فريق البحث بفحص الجماجم من مجموعة مختبر داكوورث في جامعة كامبريدج باستخدام التحليل المجهري وا...jpg

وقام فريق البحث بفحص الجماجم من مجموعة مختبر داكوورث في جامعة كامبريدج باستخدام التحليل المجهري والمسح المقطعي (سي إن إن).



في موازاة ذلك أفاد فريق الدكتور كاماروس أيضاً في الدراسة بأنهم وجدوا دليلًا على العلاج الناجح لإصابة مؤلمة في جمجمة أخرى، يبلغ عمرها 2600 عام.

وقال كيسي إل كيركباتريك، عالم الآثار الحيوية في معهد ماكس بلانك للأنثروبولوجيا التطورية في ألمانيا، إن البحث الجديد يقدم أول دليل مادي على علاج السرطان المحتمل من قبل المصريين القدماء.

من جانبه قال الخبير الأثري وكبير الأثريين في وزارة السياحة والآثار المصرية، مجدي شاكر، إن أول من اكتشف مرض السرطان هم القدماء المصريون.

وأوضح أن ذلك جاء في بردية "إدوين سميث" التي كتبت قبل 3600 عام تقريباً، عن أشهر طبيب في الحضارة المصرية وهو "أمحوتب"، حيث احتوت البردية على تعليمات وتشخيص وعلاجات هذا الطبيب في وصف كل حالة والعلاج المناسب لها.

والذي وصف مرضا غريبا في الفقرة رقم 45 كالتالي: "إذا رأيت حالة فيها كتل بارزة، وصلبة، وتنتشر في الثدي بحجم حبة الفاكهة، ويكون باردا عند اللمس، ولا تحتوي على سوائل، ولا ينز منها سائل، فهذا يعني وجود تورمات كبيرة".

فيما يعد هذا هو وصف دقيق لمرض سرطان الثدي، ويعتبر أول إشارة لوصف سرطان الثدي في التاريخ، وفي كل حالة كان الطبيب يقوم بوصف العلاج لها، إلا أنه عندما جاء ووصل للحالة رقم 45 لم يصف لها علاج، بل اكتفي بكلمة واحدة وهي (ليس له علاج)؟.


الأورام الحميدة والخبيثة​



وأضاف الخبير الأثري، أن المصري القديم كان يفرق بين الأورام الحميدة والأورام الخبيثة، فكان في حالة الأورام الحميدة يصف العلاج لبعض هذه الحالات وذلك باستخدام الكي، باستخدام أداة خاصة تسمي "مثقاب الحريق".

وفي حالات أخرى كان العلاج عبارة عن الدهان الملطف، ولكن في حالة الأورام الخبيثة كان يصف الحالة بأنها "ليس لها علاج".

وأضاف أن هذا الكشف يثبت أن المصري القديم لم يستسلم لفكرة عدم وجود علاج للسرطان، بل إنه حاول وقام بجراحات دقيقة وصعبة للغاية، وأنه ربما نجح فيها في علاج بعض أنواع السرطانات.

كما أضاف الخبير الأثري، أن هذا الاكتشاف يثبت أن الطب المصري القديم لم يكن فوضويا أو بسيطا، لكنه كان طبا مبنيا على العلم الحقيقي والتجارب، كما يثبت أن المصري القديم كان لديه نظام دوائي علاجي متطور للغاية.​








 
التعديل الأخير:

ولكن هل الأن يوجد علاج للسرطان غير العلاج الكيميائي ؟ في العادة نحتاج رأي
من لهم خبرة او خلفية في هذا الجانب المتصفح لوحده لا يكفي
 

ولكن هل الأن يوجد علاج للسرطان غير العلاج الكيميائي ؟ في العادة نحتاج رأي
من لهم خبرة او خلفية في هذا الجانب المتصفح لوحده لا يكفي

انا معرفش لو تم مناقشة العلاجات غير الكيماوى قبل كده بس من كام شهر كان فى خبر ان الخليفة بوطين بيقول ان روسيا قربت على ايجاد لقاح للسرطان

ده الرابط: https://defense-arab.com/vb/threads/193012/ ممكن تبقى تاخد عنه فكره لما تكون فاضى و هتستفيد منه
 

ولكن هل الأن يوجد علاج للسرطان غير العلاج الكيميائي ؟ في العادة نحتاج رأي
من لهم خبرة او خلفية في هذا الجانب المتصفح لوحده لا يكفي

العلاح بالإشعاع - لا اعلم ان كنت تقصد ذلك بكونه كيميائي

منذ فتره قال لي صديقي و هو طبيب باحث في علاج السرطان ان لدينا تقنيه جديده تستهدف خلايا السرطان باستخدام البروتون والفوتون

الله يشفي كل مريض
 
العلاح بالإشعاع - لا اعلم ان كنت تقصد ذلك بكونه كيميائي

منذ فتره قال لي صديقي و هو طبيب باحث في علاج السرطان ان لدينا تقنيه جديده تستهدف خلايا السرطان باستخدام البروتون والفوتون

الله يشفي كل مريض
Cyber knife?
 

في دليل علمي جديد على التقدم الطبي الذي وصلوا إليه، قلبت دراسة جديدة الموازين وأثبتت ما لا يمكن تصديقه عن المصريين القدماء ومدى تطورهم في عالم الطب، والذي وصل إلى حد إجراء عمليات دقيقة.


مشاهدة المرفق 693120

إجراء عمليات دقيقة​


فقد كشفت دراسة جديدة أن المصريين القدماء كانوا قادرين على إجراء عمليات جراحية دقيقة في الرأس لاستئصال أورام سرطانية، وذلك قبل 4 آلاف عام.

وأثبتت النصوص والبرديات القديمة أن المصريين القدماء كانوا ماهرين بشكل استثنائي في الطب، مقارنة مع جميع الحضارات القديمة.

كذلك كان بإمكانهم تحديد وعلاج الأمراض والإصابات وحتى تركيب حشوات الأسنان، أما السرطان فلم يتمكنوا من علاجه لكن ربما حاولوا ذلك، وفق الدراسة.​


مشاهدة المرفق 693121
وبحسب الدراسة، فإن الجمجمة E270، التي يعود تاريخها إلى ما بين 664 قبل الميلاد و343 قبل الميلاد، تعود إلى امرأة كان عمرها 50 عاما على الأقل. (سي إن إن)

وفي هذا الإطار أجرى فريق من العلماء بقيادة إدجارد كاماروس، عالم الحفريات في جامعة سانتياغو دي كومبوستيلا في إسبانيا، دراسة على جمجمة مصرية عمرها حوالي 4600 عام عثروا فيها على علامات أثبتت إصابة صاحبها بسرطان الدماغ وعلاجه من هذا الورم، وفق ما نشرت صحف أميركية اليوم الأربعاء.​


أدوات معدنية​


بدوره أوضح الدكتور كاماروس أنهم ذهلوا فور اكتشاف لما حدث للجمجمة وعلاجها من الورم، لافتاً إلى مدى أهمية هذا الاكتشاف ومدى تطور الطب لدى الحضارة المصرية القديمة.

ووجد كاماروس برفقة تاتيانا تونديني من جامعة توبنغن في ألمانيا وألبرت إيسيدرو من مستشفى جامعة ساجرات كور في إسبانيا، عبر استخدام المجهر علامات قطع حول حواف الجمجمة تحيط بها عشرات الآفات التي ربطها الباحثون السابقون بسرطان الدماغ.

وحسب دراسة نشرها العلماء الثلاثة اليوم في مجلة "Frontiers in Medicine" أظهر شكل القطع بالجمجمة أنها حدثت بأداة معدنية وبتدخل بشري.

كما أشار هذا الاكتشاف إلى أن المصريين القدماء عالجوا سرطان الدماغ باستخدام الجراحة، حيث تم إجراء هذه الجروح بينما كان الشخص على قيد الحياة، وربما حاولوا علاجه.

إلى ذلك بينت الدراسة أن الاكتشاف الجديد لا يوسع المعرفة العلمية بالطب المصري فحسب، بل قد يؤدي أيضاً إلى تأخير الجدول الزمني لمحاولات البشرية الموثقة لعلاج السرطان بما يصل إلى 1000 عام.

ويأمل فريق البحث في أن يؤدي الكشف عن الطبيعة المتغيرة للسرطان على مدى آلاف السنين إلى الكشف عن معلومات يمكن أن تساعد في تصميم علاجات اليوم.​


مشاهدة المرفق 693123
وقام فريق البحث بفحص الجماجم من مجموعة مختبر داكوورث في جامعة كامبريدج باستخدام التحليل المجهري والمسح المقطعي (سي إن إن).



في موازاة ذلك أفاد فريق الدكتور كاماروس أيضاً في الدراسة بأنهم وجدوا دليلًا على العلاج الناجح لإصابة مؤلمة في جمجمة أخرى، يبلغ عمرها 2600 عام.

وقال كيسي إل كيركباتريك، عالم الآثار الحيوية في معهد ماكس بلانك للأنثروبولوجيا التطورية في ألمانيا، إن البحث الجديد يقدم أول دليل مادي على علاج السرطان المحتمل من قبل المصريين القدماء.

من جانبه قال الخبير الأثري وكبير الأثريين في وزارة السياحة والآثار المصرية، مجدي شاكر، إن أول من اكتشف مرض السرطان هم القدماء المصريون.

وأوضح أن ذلك جاء في بردية "إدوين سميث" التي كتبت قبل 3600 عام تقريباً، عن أشهر طبيب في الحضارة المصرية وهو "أمحوتب"، حيث احتوت البردية على تعليمات وتشخيص وعلاجات هذا الطبيب في وصف كل حالة والعلاج المناسب لها.

والذي وصف مرضا غريبا في الفقرة رقم 45 كالتالي: "إذا رأيت حالة فيها كتل بارزة، وصلبة، وتنتشر في الثدي بحجم حبة الفاكهة، ويكون باردا عند اللمس، ولا تحتوي على سوائل، ولا ينز منها سائل، فهذا يعني وجود تورمات كبيرة".

فيما يعد هذا هو وصف دقيق لمرض سرطان الثدي، ويعتبر أول إشارة لوصف سرطان الثدي في التاريخ، وفي كل حالة كان الطبيب يقوم بوصف العلاج لها، إلا أنه عندما جاء ووصل للحالة رقم 45 لم يصف لها علاج، بل اكتفي بكلمة واحدة وهي (ليس له علاج)؟.


الأورام الحميدة والخبيثة​



وأضاف الخبير الأثري، أن المصري القديم كان يفرق بين الأورام الحميدة والأورام الخبيثة، فكان في حالة الأورام الحميدة يصف العلاج لبعض هذه الحالات وذلك باستخدام الكي، باستخدام أداة خاصة تسمي "مثقاب الحريق".

وفي حالات أخرى كان العلاج عبارة عن الدهان الملطف، ولكن في حالة الأورام الخبيثة كان يصف الحالة بأنها "ليس لها علاج".

وأضاف أن هذا الكشف يثبت أن المصري القديم لم يستسلم لفكرة عدم وجود علاج للسرطان، بل إنه حاول وقام بجراحات دقيقة وصعبة للغاية، وأنه ربما نجح فيها في علاج بعض أنواع السرطانات.

كما أضاف الخبير الأثري، أن هذا الاكتشاف يثبت أن الطب المصري القديم لم يكن فوضويا أو بسيطا، لكنه كان طبا مبنيا على العلم الحقيقي والتجارب، كما يثبت أن المصري القديم كان لديه نظام دوائي علاجي متطور للغاية.​










قرأت سابقا عن تقدم الفراعنه في مجال الطب و خاصه في علاج الأورام
شيء مذهل هي الحضاره المصريه

للأسف اهتمام الفراعنه بالحياه بعد الموت جعلهم لا يهتمون بتدوين علومهم لتنتقل من جيل لآخر - بعكس الحضاره الصينيه كمثال - و لذلك نري فقط آثار حضاره عظيمه دون ادني فهم حقيقي لعلومها
حتي اللغه لولا حجر رشيد و وجود اللغه اليونانيه القديمه عليه لما فهمنا شيء منها
 

لست طبيبا و لا افهم معني ال cyber knife كمصطلح طبي
ما أتذكره انه قال يتم استهداف الخلايا السرطانيه فقط بشحنات محدده من الفوتونات و البروتونات لقتلها دون تعريض باقي خلايا المريض للإشعاع
 

ولكن هل الأن يوجد علاج للسرطان غير العلاج الكيميائي ؟ في العادة نحتاج رأي
من لهم خبرة او خلفية في هذا الجانب المتصفح لوحده لا يكفي
فيه شيء من المبالغه.

من الواضح في الاشعه ان الورم meningioma, و هو ورم حميد ينشأ في السحايا و مشكلته الاساسيه في ضغطه على الدماغ. الفرعوني حفره بطريقه بدائيه جدا كأنه يستأصل ورم دهني او يشرط خراج قيحي.
 
قرأت سابقا عن تقدم الفراعنه في مجال الطب و خاصه في علاج الأورام
شيء مذهل هي الحضاره المصريه

للأسف اهتمام الفراعنه بالحياه بعد الموت جعلهم لا يهتمون بتدوين علومهم لتنتقل من جيل لآخر - بعكس الحضاره الصينيه كمثال - و لذلك نري فقط آثار حضاره عظيمه دون ادني فهم حقيقي لعلومها
حتي اللغه لولا حجر رشيد و وجود اللغه اليونانيه القديمه عليه لما فهمنا شيء منها

كنت سمعت ان فى فترات كان الملك اللى يجئ بيحاول على قد ما يقدر يمسح تاريخ الملك اللى قبله

+ اظن ان معظم الاحتلالات اللى جت بعد الاسره ال30 هما برضه حاولو يطمسو من معالم و علوم مصر القديمة

يعنى انا مقدرش افتى فى الماضى و لكن احنا فى القرن ال21 و فى جامعات و اشخاص بتسرق/بيسرقو ابحاث فما بال حضرتك باكتشافات من 4600 سنة اكيد فى ابحاث تم سرقتها و نسبها للغير مش شرط فيما يخص مصر و لكن الحديث بشكل عام
 
التعديل الأخير:
قرأت سابقا عن تقدم الفراعنه في مجال الطب و خاصه في علاج الأورام
شيء مذهل هي الحضاره المصرية..

الفراعنة بالأساس لم يكونو مصريين رغم أنهم كانوا يستعبدونهم !! واحدة من الحقائق التي تم تزييفها وتسويقها من قبل البعض 🥳 على أن الفراعنة كانو مصريين 🥴

 
نسب التكلس و بناء العظم و شكل السحايا تدل على ان المريض لم يعمّر ( و هو شيء غير مستغرب لاجراء قبل التاريخ ).

اعطيه بضعة اسابيع على الاكثر بعد "العمليه", بالتأكيد كانت معاناه و عذاب لالتهاب السحايا.
 
الفراعنة بالأساس لم يكونو مصريين رغم أنهم كانوا يستعبدونهم !! واحدة من الحقائق التي تم تزييفها وتسويقها من قبل البعض 🥳 على أن الفراعنة كانو مصريين 🥴


اهلا استاذي

ان اردنا الواقع فتاريخيا مصر كانت بوتقه اختلطت فيها اعراق كثيره و اصبحوا كلهم مصريين
المصريين الحاليين
المسلمين - جينيا ستجد منهم عرب من شبه الجزيرة و شمال أفريقيا و أتراك و مماليك و تتار و أوروبيين لاكن ايضا ستجد منهم الأقباط ممن ينحدر من أصول سكان مصر الفرعونيه
مسيحيين: اكثرهم اقباط ( قبطي هنا تعني مصري فقط دون عرق آخر )

اعرف شخصيا صديق لي مصري من عاءله عمرها يتخطي ال ٢٠٠٠ عام - و رأيت شجره العاءله في منزله في قنا بصعيد مصر

ما هو معروف طبقا للتاريخ المتفق عليه فالفراعنه كانوا أسرات - غالبيتهم من اصحاب البلد المصريين و هناك أسرات من خارج مصر - اشهرهم الهكسوس

بجانب ليس كل ملوك الفراعنه ولدوا ملوك - الكثير منهم كانوا من العوام و تزوجوا أميرات و اصبحوا ملوك - بالتالي كانوا مصريين

هذا مثال

 
الفراعنة بالأساس لم يكونو مصريين رغم أنهم كانوا يستعبدونهم !! واحدة من الحقائق التي تم تزييفها وتسويقها من قبل البعض 🥳 على أن الفراعنة كانو مصريين 🥴


مصدرك حضرتك اللى انت جايبو بيقول:

ان الدراسه اتعملت على ٩٠ من المومياوات المصرية ممن عاش أصحابها ما بين ١٤٠٠ قبل الميلاد و٤٠٠ ميلادية، يعنى من حوالى 3424 سنة.

-بدايه الأسرة المصرية الأولى كانت من اكتر 3100 قبل الميلاد يعنى من 5124 سنة فا انت حضرتك عامل فرح على خبر انت اخدت العنوان و سيبت المضمون.

و على فكره احنا اصلا مش عاجبنا لفظ الفراعنة لأنه ظالم فى حق التاريخ المصرى القديم و بعد كده لما يبقى فى تناول للمواضيع المصرية هيتم تناولة بنفس شكل الكلام اللى موجود فى المقال

"المصريين القدماء"
 
نسب التكلس و بناء العظم و شكل السحايا تدل على ان المريض لم يعمّر ( و هو شيء غير مستغرب لاجراء قبل التاريخ ).

اعطيه بضعة اسابيع على الاكثر بعد "العمليه", بالتأكيد كانت معاناه و عذاب لالتهاب السحايا.

لا يمكن ان يعيش اسابيع بعد العملية ، سيموت بـ Septic shock بعد ساعات
 
للحين هناك علاجات فرعونيه مستخدمه في مصر
مثال علاج التقرحات بالعجين
وعلاجات الاعشاب المنسوبه للفراعنه وغيرها كثيررررو
 
اهلا استاذي

ان اردنا الواقع فتاريخيا مصر كانت بوتقه اختلطت فيها اعراق كثيره و اصبحوا كلهم مصريين
المصريين الحاليين
المسلمين - جينيا ستجد منهم عرب من شبه الجزيرة و شمال أفريقيا و أتراك و مماليك و تتار و أوروبيين لاكن ايضا ستجد منهم الأقباط ممن ينحدر من أصول سكان مصر الفرعونيه
مسيحيين: اكثرهم اقباط ( قبطي هنا تعني مصري فقط دون عرق آخر )

اعرف شخصيا صديق لي مصري من عاءله عمرها يتخطي ال ٢٠٠٠ عام - و رأيت شجره العاءله في منزله في قنا بصعيد مصر

ما هو معروف طبقا للتاريخ المتفق عليه فالفراعنه كانوا أسرات - غالبيتهم من اصحاب البلد المصريين و هناك أسرات من خارج مصر - اشهرهم الهكسوس

بجانب ليس كل ملوك الفراعنه ولدوا ملوك - الكثير منهم كانوا من العوام و تزوجوا أميرات و اصبحوا ملوك - بالتالي كانوا مصريين

هذا مثال



أنور يكره كل ماهو مصري
 
عودة
أعلى