القوات المسلحة العراقية هي القوات المسلحة لجمهورية العراق ، تشمل كل من القوة البرية والقوة البحرية والقوة الجوية بالأضافة إلى الحرس الوطني.
تشكلت أولى وحدات القوات المسلحة العراقيى عام 1921 خلال الأنتداب البريطاني للعراق ، حيث تشكل لواء موسى الكاظم وأتخذت قيادة القوة المسلحة مقرها العام في بغداد.
تبع ذلك تشكيل القوة الجوية العراقية عام 1931 ثم القوة البحرية العراقية عام 1937 وصل تعداد الجيش إلى ذروته مع نهاية الحرب العراقية الإيرانية ليبلغ عدد أفراده 1,000,000 فرد.
بعد الغزو الأمريكي للعراق عام 2003 أصدر الحاكم الأمريكي للعراق بول بريمر قراراً بحل الجيش العراقي فإعيد تشكيل الجيش و تسليحة من جديد.
القوة العسكرية
سن الخدمة العسكرية: 18 سنة كحد ادني
خدمة غير إلزامية
التوافر : ذكور من 18 الي 49 275,000 (2007)
عدد القوات العاملة :275,000 (الترتيب 24 علي العالم)
الأنفاق العسكري : $2.46 مليار دولار (2003)
سن الخدمة العسكرية:
الفروع:
التاريخ
النشأة
الجيش العراقي ، 2008
كانت أولى القوات العسكرية العراقية التي أنشأها البريطانيون في العراق هيالجبايات، وهي مكونة من عدة كتائب من قوات الأمن المكلفة بحراسة قواعد القوات الجوية الملكية البريطانية التي كانت تسيطر على العراق ، ابان خطر الحرب مع تركيا انذاك والتي ادعت الولاية العثمانية على الموصل كجزء من بلادهم.
أدى هذا إلى قيام البريطانين بتشكيل جيش العراقي منظم في السادس من يناير عام 1921 فتم تأسيس لواء موسى الكاظم والذي كان يتألف من ضباط سابقين كانوا يعملون في الجيش العثماني في ثكنة تقع في الكاظمية الواقعة في العاصمة بغداد، ثم تبعها تأسيس القوة الجوية.
شملت العمليات الأولية الملحوظة للجيش العراقي حرب أيار / مايو عام 1941 بين انكلترا والحكومة العراقية، والتي كان الجيش العراقي انذاك يتكون من أربعة فرق من المشاة. كاملة التجهيز و القوة، يتألف كل قسم منها على ثلاثة ألوية. الفرقة الأولى والثالثة كانت تمركزت في بغداد. اما الفرقة الثانية فكانت في كركوك ،والفرقة الرابعة كانت متمركزة في مدينة الديوانية ، على خط السكك الحديدية الرئيسي الممتدة من بغداد إلى البصرة.
وكذلك كان للجيش العراقي دور ملحوظ عام 1948 ابان الحرب العربية - الإسرائيلية ، كما ساهم الجيش في العمليات العسكرية ضد الاكراد عام 1961-1970. وحشد الجيش عام 1961 بالقرب من الكويت ، بالتعاون مع العراقيين حول المطالبات بتقسيم الدول الصغيرة المجاورة، والت أدت إلى أزمة مع القوات البرية البريطانية المنتشرة في الكويت لفترة.
كما قام الجيش بالتدخل الطويل بالعمل السياسي عندما قام عبد الكريم قاسم بشنت الانقلاب (ثورة 14 يوليو عام 1958) ضد الحكم الملكي في العراق ثم سلسلة من الانقلابات التي انتهت بوصول حزب البعث إلى السلطة.
في وقت لاحق قام صدام حسين ، بالسعي لبناء قوة قتالية كبيرة للدفاع عن العراق بعد رفض إيران وقف الحرب وخلال سنوات الحرب بين العراق وايران تضاعف حجم الجيش بشكل كبير، حيث بلغ تعداد الجيش 200,000 جندي في 12 فرقة و 3 ألوية مستقلة عام 1981 ، ثم إلى 500,000 في 23 فرقة وتسعة ألوية عام 1985.
و عشية غزو العراق للكويت و حرب الخليج عام 1991 وصل تعداد الجيش إلى 1,000,000 فرد موزعين في 42 فرقة ما بين مدرعة و مشاة آلية وسبعة أقسام ، و 20 لواء من القوات الخاصة ، مجموعة في سبع فرق ، بالإضافة إلى ستة فرق من الحرس الجمهوري العراقي.
ويقدر المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية ان بعد حرب عام 1991 مباشرة كان الجيش على النحو 6 'مدرعة' / "شعب ميكانيكية" ، و 23 فرق من المشاة و 8 فرق الحرس الجمهوري والحرس الجمهوري و أربعة أقسام من الأمن الداخلي.
اعطى المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية اعتباراً من 1 يوليو 1997 دراسة تفيد بأن هيكل الجيش العراق يتألف من سبعة مقرات للفيالق ، وستة فرق مدرعة أو ميكانيكية ، و 12 فرق من المشاة ، و 6 فرق من قوات الحكومة الرواندية ، وأربع كتائب الحرس الجمهوري الخاص ، 10 الكوماندوز ، واثنان من القوات الخاصة التابعة للكتائب. وكان يقدر عددهم 350000 فردا ، بينهم 100000 في الآونة الأخيرة أشارت إلى الاحتياط.
الذروة
دبابة T-55 للجيش العراق في التاجي 2005
دبابة تي-72 للجيش العراقي
بعد وصول صدام حسين إلى هرم السلطة في العراق عام 1979 أستغل ضعف الثورة الإيرانية الحديثة العهد بالمقارنة مع حكومة الشاة السابقة التي كانت موالية للغرب فانتهز فرصة اقالة اغلب الضباط والعسكرين وهروبهم خارج إيران خوفاً من المحاكمة فأعلن عن إلغاء اتفاقيت الجزائر عام 1975 وشن هجوما على الأراضي الإيرانية في 22 سبتمبر 1980.
خلال حرب أستمرت 8 سنوات كان الجيش العراقي قد بلغ ذورة قواته وبلغت أعداد الأفراد فيه 1.000.000 فرد كرابع أكبر جيش في العالم من حيث عدد الأفراد وكان يتشكل من 50 فرقة للقوات البرية.
كما تشكل خلال هذه الفترة قوات الحرس الجمهوري وهي أحد أهم وحدات القوات المسلحة العراقية وكانت تشكل عنصر الهجوم الرئيسي للجيش العراقي و مفتاح النصر للعراق. وبلغ عدد أفراد الحرس الجمهوري في أغسطس/ آب 1990 150 ألفا، وبعد حرب الخليج عام 1991 تراوح العدد بين 60 ألفا و80 ألفا.
الأنحطاط وحل الجيش
خارطة الحملة البرية
بعد انتهاء الحرب العراقية الإيرانية اتخذ الرئيس السابق صدام حسين قرارا مفاجئا بغزو الكويت.
انتهت أزمة الكويت بتحالف عالمي بقيادة الولايات المتحدة وأعلانها الحرب على العراق لتحرير الكويت وسميت العملية عاصفة الصحراء دمرت غالب القوة الجوية العراقية خلال الحرب كما فرض حصار أقتصادي أستمر حتى 2003 العام الذي أحتلت فيه القوات الأمريكية العراق ودمرت باقي قطاعات الجيش وكان هذا اكبر خطئ ارتكبته الولايات المتحدة الامريكية .
الجيش العراقي الجديد
جنود من الجيش العراقي الجديد خلال التدريب
بعد دخول القوات الأمريكية العراق و سقوط بغداد أعلن الحاكم المدني الاميركي بول بريمر بحل ما تبقى من الجيش العراقي و تم تشكيل جيش عراقي جديد مكون من 17 فرقة لكل فرقة 4 ألوية بالإضافة إلى القوات للبحرية والجوية و الحرس الوطني.
القوة البرية العراقية
صورة للشرطة العسكرية للفرقة السادسة للجيش العراقي
جنود من الجيش العراقي الجديد
تتكون من 17 فرقة لكل فرقة 4 ألوية وحالياً تملك القوة البرية 172 دبابة قتال رئيسية كما تعاقدت الحكومة العراقية على شراء 140 دبابة أبرامز أمريكية تتسلمها في اب 2010 ويستلم العراق 140 أخرى في 2011 وعند الانسحاب الأمريكي الكامل تصل عدد الدبابات 700 دبابة ابرامز [بحاجة لمصدر] كما تملك القوات البرية العديد من المدرعات وناقلات الجنود وقطع المدفعية.
القوة الجوية العراقية
تتكون القوة الجوية العراقية من 1,600 فرد ، على الرغم من عدم إمتلاكها حالياً طائرات مقاتلة إلا انها تملك طائرات تدريب ونقل بالإضافة إلى مروحيات هجومية ولوجستية. وتخطط القوة الجوية لإقتناء ما يصل إلى 96 طائرة مقاتلة من نوع إف 16 حتى عام 2020 وطائرات فرنسية من نوع ميراج.
القوة البحرية العراقية
تتشكل القوة البحرية العراقية من 800 فرد من المخطط زيادتهم إلى 2500 وقد تعاقدت الحكومة العراقية مع إيطاليا لشراء 4 سفن متوسط مهمتها الاعتراض وحماية السواحل العراقية وعدد طاقم الواحدة منها 32 بحارا وتسلم العراق 2 منها.
الرتب العسكرية
تعتمد التنظيم الهرمي للمؤسسة العسكرية، فالرتبة الأقل تأتمر بالرتبة الأعلى، والرتبة الأعلى تأمر الرتب الأدنى منها. الرتب العسكرية للجيش العراقي من الادنى للأكبر الجندي لا يعلق أي شيء علي الكتف
تشكلت أولى وحدات القوات المسلحة العراقيى عام 1921 خلال الأنتداب البريطاني للعراق ، حيث تشكل لواء موسى الكاظم وأتخذت قيادة القوة المسلحة مقرها العام في بغداد.
تبع ذلك تشكيل القوة الجوية العراقية عام 1931 ثم القوة البحرية العراقية عام 1937 وصل تعداد الجيش إلى ذروته مع نهاية الحرب العراقية الإيرانية ليبلغ عدد أفراده 1,000,000 فرد.
بعد الغزو الأمريكي للعراق عام 2003 أصدر الحاكم الأمريكي للعراق بول بريمر قراراً بحل الجيش العراقي فإعيد تشكيل الجيش و تسليحة من جديد.
القوة العسكرية
سن الخدمة العسكرية: 18 سنة كحد ادني
خدمة غير إلزامية
التوافر : ذكور من 18 الي 49 275,000 (2007)
عدد القوات العاملة :275,000 (الترتيب 24 علي العالم)
الأنفاق العسكري : $2.46 مليار دولار (2003)
سن الخدمة العسكرية:
الفروع:
التاريخ
النشأة
الجيش العراقي ، 2008
كانت أولى القوات العسكرية العراقية التي أنشأها البريطانيون في العراق هيالجبايات، وهي مكونة من عدة كتائب من قوات الأمن المكلفة بحراسة قواعد القوات الجوية الملكية البريطانية التي كانت تسيطر على العراق ، ابان خطر الحرب مع تركيا انذاك والتي ادعت الولاية العثمانية على الموصل كجزء من بلادهم.
أدى هذا إلى قيام البريطانين بتشكيل جيش العراقي منظم في السادس من يناير عام 1921 فتم تأسيس لواء موسى الكاظم والذي كان يتألف من ضباط سابقين كانوا يعملون في الجيش العثماني في ثكنة تقع في الكاظمية الواقعة في العاصمة بغداد، ثم تبعها تأسيس القوة الجوية.
شملت العمليات الأولية الملحوظة للجيش العراقي حرب أيار / مايو عام 1941 بين انكلترا والحكومة العراقية، والتي كان الجيش العراقي انذاك يتكون من أربعة فرق من المشاة. كاملة التجهيز و القوة، يتألف كل قسم منها على ثلاثة ألوية. الفرقة الأولى والثالثة كانت تمركزت في بغداد. اما الفرقة الثانية فكانت في كركوك ،والفرقة الرابعة كانت متمركزة في مدينة الديوانية ، على خط السكك الحديدية الرئيسي الممتدة من بغداد إلى البصرة.
وكذلك كان للجيش العراقي دور ملحوظ عام 1948 ابان الحرب العربية - الإسرائيلية ، كما ساهم الجيش في العمليات العسكرية ضد الاكراد عام 1961-1970. وحشد الجيش عام 1961 بالقرب من الكويت ، بالتعاون مع العراقيين حول المطالبات بتقسيم الدول الصغيرة المجاورة، والت أدت إلى أزمة مع القوات البرية البريطانية المنتشرة في الكويت لفترة.
كما قام الجيش بالتدخل الطويل بالعمل السياسي عندما قام عبد الكريم قاسم بشنت الانقلاب (ثورة 14 يوليو عام 1958) ضد الحكم الملكي في العراق ثم سلسلة من الانقلابات التي انتهت بوصول حزب البعث إلى السلطة.
في وقت لاحق قام صدام حسين ، بالسعي لبناء قوة قتالية كبيرة للدفاع عن العراق بعد رفض إيران وقف الحرب وخلال سنوات الحرب بين العراق وايران تضاعف حجم الجيش بشكل كبير، حيث بلغ تعداد الجيش 200,000 جندي في 12 فرقة و 3 ألوية مستقلة عام 1981 ، ثم إلى 500,000 في 23 فرقة وتسعة ألوية عام 1985.
و عشية غزو العراق للكويت و حرب الخليج عام 1991 وصل تعداد الجيش إلى 1,000,000 فرد موزعين في 42 فرقة ما بين مدرعة و مشاة آلية وسبعة أقسام ، و 20 لواء من القوات الخاصة ، مجموعة في سبع فرق ، بالإضافة إلى ستة فرق من الحرس الجمهوري العراقي.
ويقدر المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية ان بعد حرب عام 1991 مباشرة كان الجيش على النحو 6 'مدرعة' / "شعب ميكانيكية" ، و 23 فرق من المشاة و 8 فرق الحرس الجمهوري والحرس الجمهوري و أربعة أقسام من الأمن الداخلي.
اعطى المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية اعتباراً من 1 يوليو 1997 دراسة تفيد بأن هيكل الجيش العراق يتألف من سبعة مقرات للفيالق ، وستة فرق مدرعة أو ميكانيكية ، و 12 فرق من المشاة ، و 6 فرق من قوات الحكومة الرواندية ، وأربع كتائب الحرس الجمهوري الخاص ، 10 الكوماندوز ، واثنان من القوات الخاصة التابعة للكتائب. وكان يقدر عددهم 350000 فردا ، بينهم 100000 في الآونة الأخيرة أشارت إلى الاحتياط.
الذروة
دبابة T-55 للجيش العراق في التاجي 2005
دبابة تي-72 للجيش العراقي
بعد وصول صدام حسين إلى هرم السلطة في العراق عام 1979 أستغل ضعف الثورة الإيرانية الحديثة العهد بالمقارنة مع حكومة الشاة السابقة التي كانت موالية للغرب فانتهز فرصة اقالة اغلب الضباط والعسكرين وهروبهم خارج إيران خوفاً من المحاكمة فأعلن عن إلغاء اتفاقيت الجزائر عام 1975 وشن هجوما على الأراضي الإيرانية في 22 سبتمبر 1980.
خلال حرب أستمرت 8 سنوات كان الجيش العراقي قد بلغ ذورة قواته وبلغت أعداد الأفراد فيه 1.000.000 فرد كرابع أكبر جيش في العالم من حيث عدد الأفراد وكان يتشكل من 50 فرقة للقوات البرية.
كما تشكل خلال هذه الفترة قوات الحرس الجمهوري وهي أحد أهم وحدات القوات المسلحة العراقية وكانت تشكل عنصر الهجوم الرئيسي للجيش العراقي و مفتاح النصر للعراق. وبلغ عدد أفراد الحرس الجمهوري في أغسطس/ آب 1990 150 ألفا، وبعد حرب الخليج عام 1991 تراوح العدد بين 60 ألفا و80 ألفا.
الأنحطاط وحل الجيش
خارطة الحملة البرية
بعد انتهاء الحرب العراقية الإيرانية اتخذ الرئيس السابق صدام حسين قرارا مفاجئا بغزو الكويت.
انتهت أزمة الكويت بتحالف عالمي بقيادة الولايات المتحدة وأعلانها الحرب على العراق لتحرير الكويت وسميت العملية عاصفة الصحراء دمرت غالب القوة الجوية العراقية خلال الحرب كما فرض حصار أقتصادي أستمر حتى 2003 العام الذي أحتلت فيه القوات الأمريكية العراق ودمرت باقي قطاعات الجيش وكان هذا اكبر خطئ ارتكبته الولايات المتحدة الامريكية .
الجيش العراقي الجديد
جنود من الجيش العراقي الجديد خلال التدريب
بعد دخول القوات الأمريكية العراق و سقوط بغداد أعلن الحاكم المدني الاميركي بول بريمر بحل ما تبقى من الجيش العراقي و تم تشكيل جيش عراقي جديد مكون من 17 فرقة لكل فرقة 4 ألوية بالإضافة إلى القوات للبحرية والجوية و الحرس الوطني.
القوة البرية العراقية
صورة للشرطة العسكرية للفرقة السادسة للجيش العراقي
جنود من الجيش العراقي الجديد
تتكون من 17 فرقة لكل فرقة 4 ألوية وحالياً تملك القوة البرية 172 دبابة قتال رئيسية كما تعاقدت الحكومة العراقية على شراء 140 دبابة أبرامز أمريكية تتسلمها في اب 2010 ويستلم العراق 140 أخرى في 2011 وعند الانسحاب الأمريكي الكامل تصل عدد الدبابات 700 دبابة ابرامز [بحاجة لمصدر] كما تملك القوات البرية العديد من المدرعات وناقلات الجنود وقطع المدفعية.
القوة الجوية العراقية
تتكون القوة الجوية العراقية من 1,600 فرد ، على الرغم من عدم إمتلاكها حالياً طائرات مقاتلة إلا انها تملك طائرات تدريب ونقل بالإضافة إلى مروحيات هجومية ولوجستية. وتخطط القوة الجوية لإقتناء ما يصل إلى 96 طائرة مقاتلة من نوع إف 16 حتى عام 2020 وطائرات فرنسية من نوع ميراج.
القوة البحرية العراقية
تتشكل القوة البحرية العراقية من 800 فرد من المخطط زيادتهم إلى 2500 وقد تعاقدت الحكومة العراقية مع إيطاليا لشراء 4 سفن متوسط مهمتها الاعتراض وحماية السواحل العراقية وعدد طاقم الواحدة منها 32 بحارا وتسلم العراق 2 منها.
الرتب العسكرية
تعتمد التنظيم الهرمي للمؤسسة العسكرية، فالرتبة الأقل تأتمر بالرتبة الأعلى، والرتبة الأعلى تأمر الرتب الأدنى منها. الرتب العسكرية للجيش العراقي من الادنى للأكبر الجندي لا يعلق أي شيء علي الكتف
- رتب صف مساعدين ضباط:
- نائب عريف يعلق شريطتين علي كتفه
- عريف يعلق ثلاثة شرائط علي كتفه
- رئيس عرفاء يعلق أربعة شرائط علي كتفه
- نائب ضابط يعلق كتافة ليس عليها اي شيء علي كتفه
- نائب ضابط درجة ممتازة يعلق حديدة مستطيلة علي الكتافة
- رتب الضباط:
- ملازم يعلق نجمة علي الكتف.
- ملازم أول يعلق نجمتين علي الكتف.
- نقيب يعلق ثلاثة نجوم علي الكتف.
- رائد يعلق نسر علي الكتف.
- مقدم يعلق نسر ونجمة علي الكتف.
- عقيد يعلق نسر ونجمتين علي الكتف.
- عميد يعلق نسر وثلاثة نجوم علي الكتف.
- لواء يعلق نسر وسيفين متقاطعين علي الكتف.
- فريق يعلق نسر وسيفين متقاطعين ونجمة علي الكتف.
- فريق أول يعلق نسر وسيفين متقاطعين ونجمتين علي الكتف.
- المهيب الركن يعلق نسر وسيفين متقاطعين وسعفتا نخيل متقاطعتان وشريط احمر على الكتف (وقد أحدث هذه الرتبة صدام حسين زمن ولايته