لا ليسوا منبطحين لكن عملياتهم لا يتم نشرها ،،
ما فعله المسيحيين هو رده فعل على اعمال عنف قام بها الهندوس ضدهم
المسلمين ابتلو بمشايخ اللطافة
مجتمعات غارقة في بحار التخلف فلا تستغرب التبشير والهندوسية وقتل الناس على الماورائيات واعتقاداتهم لم ازر الهند ولكن زرت سيريلانكا والوضع هناك اسوء
القصة قبلية وليس طائفية ولكن بسبب الكره الطائفي اعتنقت كل قبيلة دين وتحول الدين الى عرقية وليس اعتقاد وهاته الطامة الكبرى ، الاقليم على حدود ميانمار ولمعلوماتك ميانمار كلها كانت ضمن دولة راج الكبيرة من ميانمار الى باكستان الى ان تفككت عقب انسحاب بريطانيا ، وهؤلاء عيونهم مختلفة عن العرق البنغالي فهم قريبيين للعرق الاصفر اكثر من الهنود ورغم ذلك هم داخل الهند
مالهم مصلحة، مصلحتهم تقوية ودعم الهند بكل الطرق
المسلمين في الهند متفرقين على عشرات الجماعات و الطوائف و المنظمات وكل جماعة او منظمة تشتغل ضد الاخرى وصل بهم الامر انهم لا يصلون مع بعض بل كل مسجد بتبع لجماعة او طائفه
ولهذا ينكل بهم كل يوم، الف سنة والهند تحت سيطرة المسلمين ولا تزال الأغلبية هندوسية ،احيانا تمنيت لو لن سلاطين المسلمين اجبروهم تحت حكم السيف ،لكانت الآن اكبر دولة اسلامية ورصيد كبير للمسلمين
اقرأ تاريخ السلاطين هناك و ستعرف لماذا بقيت الاغلبيه هندوسيه
أغلب السلاطين اهتمو فقط بالدنيا باستثناء السلطان أورانغ زيب رحمه الله حسب ماقرأت.الهندوس اعتنق مئات الالاف منهم أو الملايين الإسلام خصوصا طبقة الداليت المنبوذة.
الصين وباكستان ليهم مصلحة.
