وكالة "بلومبيرغ" نقلا عن رئيس شركة "آلات" #السعودية المختصة في مجال الذكاء الاصطناعي وتصنيع أشباه الموصلات:
سنسحب استثماراتنا من #الصين إذا طلبت واشنطن منا ذلك
-التفاصيل:
قال أميت ميدا، الرئيس التنفيذي لشركة "آلات" التابعة لصندوق الاستثمارات العامة السعودي، والعاملة في مجال أشباه الموصلات وتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي إنها ستسحب استثماراتها من الصين إذا طلبت منها الولايات المتحدة ذلك
ونقلت بلومبيرغ عن رئيس الشركة، المدعومة من صندوق الاستثمارات العامة بنحو 100 مليار دولار، قوله: "حتى الآن كانت الطلبات هي إبقاء سلاسل التصنيع والتوريد منفصلة تماما (بين المكون الصيني والأميركي)، لكن إذا أصبحت الشراكات مع الصين مشكلة بالنسبة للولايات المتحدة، فسنسحب استثماراتنا"
-الاختيار:
وأبلغ مسؤولون أميركيون نظراءهم السعوديين بأنهم بحاجة إلى الاختيار بين التكنولوجيا الصينية والأميركية في الوقت الذي يهدفون فيه إلى بناء صناعة أشباه الموصلات في السعودية، وذلك كجزء من المحادثات الجارية حول مجموعة من قضايا الأمن القومي، حسبما ذكرت بلومبيرغ
وقال ميدا في مقابلة مع بلومبيرغ نيوز على هامش المؤتمر العالمي لمعهد ميلكن في كاليفورنيا: "نسعى إلى شراكات موثوقة وآمنة في الولايات المتحدة"، مضيفا: "الولايات المتحدة هي الشريك الأول لنا والسوق الأول للذكاء الاصطناعي والرقائق وأشباه الموصلات"
-ريادة إقليمية:
تنافس السعودية على الريادة الإقليمية في مجال التكنولوجيا المتقدمة، بهدف إنشاء مراكز بيانات وشركات ذكاء اصطناعي وتصنيع أشباه الموصلات، وتأتي طموحاتها في الوقت الذي تقوم فيه الولايات المتحدة بالتدقيق بشكل متزايد في علاقات الشرق الأوسط مع الصين، بسبب المخاوف من أن دولا -مثل السعودية والإمارات- يمكن أن تكون بمثابة قنوات لبكين للوصول إلى التكنولوجيا التي تُمنع الشركات الصينية من شرائها من الولايات المتحدة
سنسحب استثماراتنا من #الصين إذا طلبت واشنطن منا ذلك
-التفاصيل:
قال أميت ميدا، الرئيس التنفيذي لشركة "آلات" التابعة لصندوق الاستثمارات العامة السعودي، والعاملة في مجال أشباه الموصلات وتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي إنها ستسحب استثماراتها من الصين إذا طلبت منها الولايات المتحدة ذلك
ونقلت بلومبيرغ عن رئيس الشركة، المدعومة من صندوق الاستثمارات العامة بنحو 100 مليار دولار، قوله: "حتى الآن كانت الطلبات هي إبقاء سلاسل التصنيع والتوريد منفصلة تماما (بين المكون الصيني والأميركي)، لكن إذا أصبحت الشراكات مع الصين مشكلة بالنسبة للولايات المتحدة، فسنسحب استثماراتنا"
-الاختيار:
وأبلغ مسؤولون أميركيون نظراءهم السعوديين بأنهم بحاجة إلى الاختيار بين التكنولوجيا الصينية والأميركية في الوقت الذي يهدفون فيه إلى بناء صناعة أشباه الموصلات في السعودية، وذلك كجزء من المحادثات الجارية حول مجموعة من قضايا الأمن القومي، حسبما ذكرت بلومبيرغ
وقال ميدا في مقابلة مع بلومبيرغ نيوز على هامش المؤتمر العالمي لمعهد ميلكن في كاليفورنيا: "نسعى إلى شراكات موثوقة وآمنة في الولايات المتحدة"، مضيفا: "الولايات المتحدة هي الشريك الأول لنا والسوق الأول للذكاء الاصطناعي والرقائق وأشباه الموصلات"
-ريادة إقليمية:
تنافس السعودية على الريادة الإقليمية في مجال التكنولوجيا المتقدمة، بهدف إنشاء مراكز بيانات وشركات ذكاء اصطناعي وتصنيع أشباه الموصلات، وتأتي طموحاتها في الوقت الذي تقوم فيه الولايات المتحدة بالتدقيق بشكل متزايد في علاقات الشرق الأوسط مع الصين، بسبب المخاوف من أن دولا -مثل السعودية والإمارات- يمكن أن تكون بمثابة قنوات لبكين للوصول إلى التكنولوجيا التي تُمنع الشركات الصينية من شرائها من الولايات المتحدة