وافق مجلس الوزراء السعودي، خلال انعقاده، يوم أمس الثلاثاء، في جدة، برئاسة خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، على مذكرة تفاهم وتعاون بين وزارة الصناعة والثروة المعدنية في المملكة العربية السعودية، ووزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة في المملكة المغربية، في مجال الثروة المعدنية.
وجاء توقيع مذكرة التفاهم على هامش مؤتمر التعدين الدولي الثالث، والذي استضافته مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية، من 9 إلى 11 يناير 2024، ووقعها عن الجانب المغربي، ليلى بن علي، وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، وعن الجانب السعودي، بندر بن إبراهيم الخريف، وزير الصناعة والثروة المعدنية.
وتهدف مذكرة التفاهم إلى تطوير التعاون المشترك في قطاعي الصناعة والتعدين وتبادل الخبرات والتجارب.
وشهد المؤتمر سبل جذب الاستثمارات للصناعات المعدنية في هذه المنطقة، ونشر التقنيات الرقمية الأكثر تقدما في القطاع، وتطبيق أفضل معايير الاستدامة، إضافة إلى مناقشة متغيرات وتطورات الواقع العالمي وآثاره على إمدادات المعادن والطاقة في مستقبل وواقع التعدين في المنطقة والعالم.
وجاء توقيع مذكرة التفاهم على هامش مؤتمر التعدين الدولي الثالث، والذي استضافته مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية، من 9 إلى 11 يناير 2024، ووقعها عن الجانب المغربي، ليلى بن علي، وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، وعن الجانب السعودي، بندر بن إبراهيم الخريف، وزير الصناعة والثروة المعدنية.
وتهدف مذكرة التفاهم إلى تطوير التعاون المشترك في قطاعي الصناعة والتعدين وتبادل الخبرات والتجارب.
وشهد المؤتمر سبل جذب الاستثمارات للصناعات المعدنية في هذه المنطقة، ونشر التقنيات الرقمية الأكثر تقدما في القطاع، وتطبيق أفضل معايير الاستدامة، إضافة إلى مناقشة متغيرات وتطورات الواقع العالمي وآثاره على إمدادات المعادن والطاقة في مستقبل وواقع التعدين في المنطقة والعالم.