أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية عن إطلاق أول دبابة تعمل بتقنية الذكاء الاصطناعي، وقد تم نشر مقطع فيديو يظهر الدبابة وهي تتحرك وتتلألأ عيونها الخضراء للكاميرات. تم تطوير الدبابة الضخمة، التي تزن 12 طنًا، ضمن مشروع RACER الذي يهدف إلى أتمتة الأسلحة وإزالة الحاجة إلى سائق داخل الدبابة.
صُممت هذه الدبابة خصيصًا للعمليات البرية عبر التضاريس الصعبة، مما يمكنها من الوصول إلى المناطق المستهدفة دون الحاجة إلى استخدام الطرق التقليدية التي قد يتوقعها العدو. تعمل الدبابة بشكل مستقل في تنفيذ مهام الاجتياح هذه، بفضل الذكاء الاصطناعي الذي يمكنها من التعامل مع الظروف المعقدة والتحرك عبر المسارات الأقل توقعًا لتحقيق أهدافها بكفاءة.
الدبابة العملاقة التي تعمل بتقنية الذكاء الاصطناعي تم تطويرها من قبل وكالة مشاريع البحوث المتقدمة للدفاع (DARPA) الأمريكية. إليك بعض المعلومات حولها:
• الحجم: تبلغ طول الدبابة الجديدة حوالي 20 قدمًا (حوالي 6 أمتار).
• الوزن: تزن الدبابة تقريبًا 12 طنًا.
• السرعة: يمكن للدبابة العملاقة الوصول إلى سرعة تصل إلى 25 ميلًا في الساعة (حوالي 40 كيلومترًا في الساعة).
• التضاريس: على الرغم من أن هذه السرعة قد تبدو بطيئة، إلا أن الدبابة تتحرك بهذه السرعة عبر تضاريس صعبة مثل النباتات الكثيفة والحفر والصخور، وذلك بشكل تمامًا آليًا.
• العيون الخضراء: تم وضع مصابيح مضيئة على الجزء الأمامي من الدبابة، والتي تشبه عيونًا خضراء مضيئة. ومع ذلك، أكد المهندسون أن هذه العيون ليس لها وظيفة سوى أنها مؤشرات لحالة الدبابة.
• الذكاء الاصطناعي: تعمل الدبابة بشكل مستقل باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، وهدف DARPA العام هو تحقيق “الاستقلالية القائمة على المنصة” لمركبات القتال في بيئات معقدة وخارج الطرق المعروفة.
هذه الدبابة تمثل تقدمًا هائلاً في مجال تطوير التكنولوجيا العسكرية وقدرتها على التحرك بشكل آلي في الظروف الصعبة.
صُممت هذه الدبابة خصيصًا للعمليات البرية عبر التضاريس الصعبة، مما يمكنها من الوصول إلى المناطق المستهدفة دون الحاجة إلى استخدام الطرق التقليدية التي قد يتوقعها العدو. تعمل الدبابة بشكل مستقل في تنفيذ مهام الاجتياح هذه، بفضل الذكاء الاصطناعي الذي يمكنها من التعامل مع الظروف المعقدة والتحرك عبر المسارات الأقل توقعًا لتحقيق أهدافها بكفاءة.
الدبابة العملاقة التي تعمل بتقنية الذكاء الاصطناعي تم تطويرها من قبل وكالة مشاريع البحوث المتقدمة للدفاع (DARPA) الأمريكية. إليك بعض المعلومات حولها:
• الحجم: تبلغ طول الدبابة الجديدة حوالي 20 قدمًا (حوالي 6 أمتار).
• الوزن: تزن الدبابة تقريبًا 12 طنًا.
• السرعة: يمكن للدبابة العملاقة الوصول إلى سرعة تصل إلى 25 ميلًا في الساعة (حوالي 40 كيلومترًا في الساعة).
• التضاريس: على الرغم من أن هذه السرعة قد تبدو بطيئة، إلا أن الدبابة تتحرك بهذه السرعة عبر تضاريس صعبة مثل النباتات الكثيفة والحفر والصخور، وذلك بشكل تمامًا آليًا.
• العيون الخضراء: تم وضع مصابيح مضيئة على الجزء الأمامي من الدبابة، والتي تشبه عيونًا خضراء مضيئة. ومع ذلك، أكد المهندسون أن هذه العيون ليس لها وظيفة سوى أنها مؤشرات لحالة الدبابة.
• الذكاء الاصطناعي: تعمل الدبابة بشكل مستقل باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، وهدف DARPA العام هو تحقيق “الاستقلالية القائمة على المنصة” لمركبات القتال في بيئات معقدة وخارج الطرق المعروفة.
هذه الدبابة تمثل تقدمًا هائلاً في مجال تطوير التكنولوجيا العسكرية وقدرتها على التحرك بشكل آلي في الظروف الصعبة.