النيجر تقيم حفل لتكريم السفير الجزائري وترقيته إلى رتبة قائد عبر وسام الإستحقاق الوطني.

[بحر السلام]

تمت ترقية السفير فوق العادة والمفوض للجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية سعادة السيد بخدة مهدي في ختام مهمته بالنيجر إلى رتبة قائد بوسام الاستحقاق من النيجروقد سلمه هذا الوسام يوم الخميس 25 أبريل 2024 من قبل وزير الشؤون الخارجية والتعاون والنيجيريين بالخارج السيد باكاري ياو سانغاري وجرى الحفل بحضور أعضاء الحكومة وأعضاء السلك الدبلوماسي المعتمدين لدى دولة النيجر والمتعاونين المقربين من الفائز.

يعود تاريخ التعاون بين جمهورية النيجر والجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية إلى عام 1964 وتم تعزيزه، بحسب وزير الشؤون الخارجية، في عام 1971 من خلال إحداث لجنة تعاون مشتركة للنهوض بالاقتصاد والثقافة والعلماء. وهكذا، رفضت الجمهورية الجزائرية عقب أحداث 26 يوليو 2023، إغلاق حدودها مع النيجر، لكنها رفضت أيضا استخدام مجالها الجوي في إطار تدخل عسكري محتمل ضد النيجر.

وكدليل على جودة هذا التعاون بين الدولتين، تم تقديم 248 منحة دراسية إلى النيجر للعام الدراسي 2023-2024، وعلى المستوى الاقتصادي هناك العديد من المشاريع قيد الانتظار، مثل مشروع بناء مستوصف لتشيروزيرين؛ مشروع بناء معهد إسلامي في أغاديز؛ مشروع بناء محطة للطاقة الشمسية في أرليت ومشروع توسيع ثانوية الصداقة المهنية الجزائرية النيجيرية في زيندر.

كما رحب الوزير وأكد مجددا امتنان وتقدير السلطات العليا والشعب النيجري على كل الخدمات التي قدمها الدبلوماسي خلال فترة إقامته بالنيجر لمدة عامين.


صحيفة وموقع الساحل النيجيري:

https://www.lesahel.org/ceremonie-d...e-de-commandeur-de-lordre-du-merite-du-niger/

 

[saharazoom]

تكريم من طرف وزير الخارجية بنفسه و اكدلي على حضور السلك الدبلوماسي المعتمد لكي اللذين في بالي بالك يشهدون على ذالك
الخلاصة و تستمر المسيرة بقيادة الكبير اللذي يبقى كبير

 

[Badr28]

في إنتضار وصول أصحاب الهمم وايموجي هاهاها كالعادة

 

[بحر السلام]

تكريم من طرف وزير الخارجية بنفسه و اكدلي على حضور السلك الدبلوماسي المعتمد لكي اللذين في بالي بالك يشهدون على ذالك
الخلاصة و تستمر المسيرة بقيادة الكبير اللذي يبقى كبير

ورغم ذلك لزلنا ضعفاء من أهم الضعف عندنا إعلام خارج التغطية أو خارج الديبلوماسية والإحترافية ولا يتماشى مع شيء إسمه الإعلام على الإطلاق.

كان الإعلام الجزائري خلال الثمانينات الأول عربيا وينافس قناة سي أن أن الأمريكية ومعلومة خذها كانت وكلات إعلامية دولية وغربية تأخذ مصادرها من الأخبار والوكلات الجزائرية.

متفائل بمدينة الجزائر الإعلامية الجديدة لكن متخوف أن يحتلها أشباه الإعلاميين ورجال المال والنفوذ وتتحول من إعلام وطني إحترافي عالميا وموجه للدفاع عن الوطن إلى إعلام يشبه الإعلام المصري إما البحث عن المال ورجال الأعمال أو التراشق بينهم أو التركيز على القشة في المجتمع كمواضيع هدامة وتافهة مثل عمليات التجميل وسرقة بيت فنان أو فنانة أو سعر البطيخ في السوق أو ممثلة غيرت لون شعرها إلى لون أزرق سمائي!

أزمة الجزائر مع بعض الدول أظهرت مدى ضعف الإعلام الجزائري على المستوى العربي والإقليمي وليس فقط الدولي والعالمي للأسف ونحن الذين كان يضرب بنا المثل في مجال الإعلام في العالم.

عندنا بعض المجالات أشوف شخصيا معطلة بشكل متعمد والتي تعتبر أهم مجالات التي يجب ان تواكب الديبلوماسية وهي مواكبة قوة الإعلام أو القوة الناعمة مع ديبلوماسيتنا ومصالحنا في العالم.

أين إختفت قوتنا الناعمة اليوم!