في اليوم الثاني من زيارته إلى الناحية العسكرية الثالثة، أشرف السيد الفريق أول السعيد شنڤريحة، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، بميدان المناورات للقطاع العملياتي "العقيد لطفي"، على تنفيذ تمرين تكتيكي بالرمايات الحقيقة، والذي يندرج في إطار تنفيذ برنامج التحضير القتالي لسنة 2023/2024.
السيد الفريق أول، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، مرفوقا باللواء مصطفى سماعلي قائد الناحية العسكرية الثالثة، استمع في البداية إلى عرض قدمه قائد القطاع مدير التمرين، تضمن فكرة التمرين وأهدافه ومراحل تنفيذه.
بعدها تابع السيد الفريق أول، عن كثب مجريات هذا التمرين، الذي قامت بتنفيذه الوحدات العضوية للقطاع العملياتي "العقيد لطفي"، حيث اتسمت كافة الأعمال القتالية باحترافية عالية في جميع مراحلها وبمستوى تكتيكي وعملياتي ممتاز يعكس القدرات القتالية العالية للأطقم والقادة في كافة المستويات، خاصة ما تعلق منها بالاستغلال الأمثل للميدان والتنسيق العالي المستوى بين مختلف الوحدات المشاركة، كما يعكس الكفاءة العالية للإطارات في مجال تركيب وإدارة مختلف الأعمال القتالية، ومهارة وقدرة الأفراد على التحكم في استعمال مختلف منظومات الأسلحة والتجهيزات الموجودة في الحوزة، وهو ما أسهم في تحقيق نتائج جد مرضية جسدتها دقة الرمايات بمختلف الأسلحة.
عقب نهاية التمرين، التقى السيد الفريق أول بأفراد الوحدات المنفذة للتمرين، الذين هنأهم على الجهود الكبيرة التي بذلوها في تحضير وتنفيذ هذا التمرين، الذي كلل بالنجاح التام، حاثا على ضرورة تقييم التمرين بكل عقلانية وموضوعية، وأن تستثمر نتائجه الايجابية أحسن استثمار، في سبيل تحقيق أفضل النتائج على صعيد ضمان جاهزية قوام المعركة في هذه الناحية العسكرية الحساسة.
في الأخير، قام السيد الفريق أول بتفتيش الوحدات المشاركة في هذا التمرين.
السيد الفريق أول، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، مرفوقا باللواء مصطفى سماعلي قائد الناحية العسكرية الثالثة، استمع في البداية إلى عرض قدمه قائد القطاع مدير التمرين، تضمن فكرة التمرين وأهدافه ومراحل تنفيذه.
بعدها تابع السيد الفريق أول، عن كثب مجريات هذا التمرين، الذي قامت بتنفيذه الوحدات العضوية للقطاع العملياتي "العقيد لطفي"، حيث اتسمت كافة الأعمال القتالية باحترافية عالية في جميع مراحلها وبمستوى تكتيكي وعملياتي ممتاز يعكس القدرات القتالية العالية للأطقم والقادة في كافة المستويات، خاصة ما تعلق منها بالاستغلال الأمثل للميدان والتنسيق العالي المستوى بين مختلف الوحدات المشاركة، كما يعكس الكفاءة العالية للإطارات في مجال تركيب وإدارة مختلف الأعمال القتالية، ومهارة وقدرة الأفراد على التحكم في استعمال مختلف منظومات الأسلحة والتجهيزات الموجودة في الحوزة، وهو ما أسهم في تحقيق نتائج جد مرضية جسدتها دقة الرمايات بمختلف الأسلحة.
عقب نهاية التمرين، التقى السيد الفريق أول بأفراد الوحدات المنفذة للتمرين، الذين هنأهم على الجهود الكبيرة التي بذلوها في تحضير وتنفيذ هذا التمرين، الذي كلل بالنجاح التام، حاثا على ضرورة تقييم التمرين بكل عقلانية وموضوعية، وأن تستثمر نتائجه الايجابية أحسن استثمار، في سبيل تحقيق أفضل النتائج على صعيد ضمان جاهزية قوام المعركة في هذه الناحية العسكرية الحساسة.
في الأخير، قام السيد الفريق أول بتفتيش الوحدات المشاركة في هذا التمرين.