نجاتك يوم القيامة مشروع شخصي لن تؤاخذ على تقصير الناس معك
يجب ان تفهم الحقيقة
وأن تعلم أنك في فترة اختبار لزمنٍ محدود
وأنك تسير إلى مصيرٍ موعود
تنتقل بعده إلى دار الخلود
فأدرك بعملك لقاء الأحبة بالحوض المورود
مسؤولية فردية
يقول الله تعالى في كتابه العزيز :
( فمن أبصر فلنفسه) (الأنعام : 104)
( من عمل صالحًا فلنفسه ) (فصلت : 46)
(ومن شكر فإنما يشكر لنفسه ) (النمل : 40)
(ومن تزكى فإنما يتزكى لنفسه ) (فاطر : 18)
( ومن جاهد فإنما يجاهد لنفسه ) (العنكبوت : 6)
( فمن اهتدى فإنما يهتدي لنفسه ) (الإسراء : 15)
( ومن يبخل فإنما يبخل عن نفسه ) (محمد : 38)
( فمن نكث فإنما ينكث على نفسه ) (الفتح : 10)
(ومن يكسب إثما فإنما يكسبه على نفسه ) (النساء : 11)
( قد جاءكم بصائر من ربكم فمن أبصر فلنفسه ومن عمي فعليها وما أنا عليكم بحفيظ ) (الأنعام : 104)
من الآيات السابقة تتضح المسؤولية الفردية وتحمُّل نتائجها في أوضح صورة وأقوى عبارة في تأكيدها
نجاتك يوم القيامة مشروع شخصي
لن تؤاخذ على تقصير الناس معك
بل ستُعاتَب وتؤاخذ على تقصيرك بحق نفسك
قال تعالى
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لَا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ )
لَا يَضُرُّكُْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُْ
والهداية إنما تتم بأداء الواجبات وترك المحارم
ومن الواجبات
الأمر بالمعروف والنَّهي عن المنكر
فلا يكفي أنك أن تكون مهتديًا إلا بأداء الواجب
إذا أمرتَ بالمعروف، ونهيتَ عن المنكر، وأديتَ الواجبات، وتركتَ المُحرمات
لا يضرُّك مَن ضلَّ بعد ذلك
ليس بيدك الأمر
( لَيْسَ عَلَيْكَ هُدَاهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ )
إنما الواجب عليك
التَّبليغ والبيان والأمر والنَّهي
فإذا لم يسمع منك مَن بلَّغتَه ومَن أمرتَه ومَن نصحته ومن دعوتَه
لا يضرُّك ذلك
( إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ )
فاستعن بالله ولا تعجز
كل نفس بما كسبت رهينة
فأنقذ نفسك
كان من دعاء النبي ﷺ
اللهمَّ آتِ نفسي تقواها، وزكِّهَا أنت خيرُ من زَكَّاهَا، أنت وَلِيُّهَا ومولاها
اللهمَّ إني أعوذ بك من علمٍ لا ينفع
ومن قلبٍ لا يخشع
ومن نَفْسٍ لا تشبع
ومن دعوةٍ لا يُستجاب لها
يجب ان تفهم الحقيقة
وأن تعلم أنك في فترة اختبار لزمنٍ محدود
وأنك تسير إلى مصيرٍ موعود
تنتقل بعده إلى دار الخلود
فأدرك بعملك لقاء الأحبة بالحوض المورود
مسؤولية فردية
يقول الله تعالى في كتابه العزيز :
( فمن أبصر فلنفسه) (الأنعام : 104)
( من عمل صالحًا فلنفسه ) (فصلت : 46)
(ومن شكر فإنما يشكر لنفسه ) (النمل : 40)
(ومن تزكى فإنما يتزكى لنفسه ) (فاطر : 18)
( ومن جاهد فإنما يجاهد لنفسه ) (العنكبوت : 6)
( فمن اهتدى فإنما يهتدي لنفسه ) (الإسراء : 15)
( ومن يبخل فإنما يبخل عن نفسه ) (محمد : 38)
( فمن نكث فإنما ينكث على نفسه ) (الفتح : 10)
(ومن يكسب إثما فإنما يكسبه على نفسه ) (النساء : 11)
( قد جاءكم بصائر من ربكم فمن أبصر فلنفسه ومن عمي فعليها وما أنا عليكم بحفيظ ) (الأنعام : 104)
من الآيات السابقة تتضح المسؤولية الفردية وتحمُّل نتائجها في أوضح صورة وأقوى عبارة في تأكيدها
نجاتك يوم القيامة مشروع شخصي
لن تؤاخذ على تقصير الناس معك
بل ستُعاتَب وتؤاخذ على تقصيرك بحق نفسك
قال تعالى
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لَا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ )
لَا يَضُرُّكُْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُْ
والهداية إنما تتم بأداء الواجبات وترك المحارم
ومن الواجبات
الأمر بالمعروف والنَّهي عن المنكر
فلا يكفي أنك أن تكون مهتديًا إلا بأداء الواجب
إذا أمرتَ بالمعروف، ونهيتَ عن المنكر، وأديتَ الواجبات، وتركتَ المُحرمات
لا يضرُّك مَن ضلَّ بعد ذلك
ليس بيدك الأمر
( لَيْسَ عَلَيْكَ هُدَاهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ )
إنما الواجب عليك
التَّبليغ والبيان والأمر والنَّهي
فإذا لم يسمع منك مَن بلَّغتَه ومَن أمرتَه ومَن نصحته ومن دعوتَه
لا يضرُّك ذلك
( إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ )
فاستعن بالله ولا تعجز
كل نفس بما كسبت رهينة
فأنقذ نفسك
كان من دعاء النبي ﷺ
اللهمَّ آتِ نفسي تقواها، وزكِّهَا أنت خيرُ من زَكَّاهَا، أنت وَلِيُّهَا ومولاها
اللهمَّ إني أعوذ بك من علمٍ لا ينفع
ومن قلبٍ لا يخشع
ومن نَفْسٍ لا تشبع
ومن دعوةٍ لا يُستجاب لها