الرئيس الجزائري يعلن دعم إيران في أزمة بلاده مع مالي و قضية الصحراء المغربية

إنضم
3 نوفمبر 2023
المشاركات
1,075
التفاعل
3,635 128 0
الدولة
Morocco
ففي تصرح صحفي جمع عبد المجيـد تبّـون مع رئيس الجمهوريّة الإسلامية الإيرانية السيّد إبراهيم رئيسي إلى الجزائر. قال الرئيس الجزائري:


أُرَحِبُ بِأَخِي إبراهيم رئيسي، رَئيس الجُمهوريّة الإسلاميّة الإيرانيةِ الشَّقيقَةِ، الّتي تَربِطُنا بِـها عَلاقاتٌ تَاريخِيّةٌ مَبْنِيَّةٌ عَلى أَوَاصِرِ الأُخُوَّةِ الصَّادِقَةِ وَالحِرْص عَلى التَّعاوُنِ الوَثِيقِ، وَلِذَلِكَ فَقِيَادَتَا البَلَدَيْنِ تَبْذُلَانِ مِنَ الجُهُودِ الـمُتَوَاصِلَةِ لِتَعْزِيزِهَا، وَلِقَاؤُنَا اليَوْمَ يُعَدُّ خُطْوَةً هَامَّةً في هَذَا الاتِّجَاهِ، وَقَدْ تَطَرَّقْنَا فِيهِ إلى العَلاقَاتِ الثُّنَائِيَّةِ بِصُورَةٍ عَامَّةٍ، وَتَبَاحَثْنَا حَوْلَ السُّبُلِ الكَفِيلَةِ بِتَرْقِيَتِـهَا.

وَأَوَدُّ في هَذِهِ الـمُنَاسَبَةِ أَنْ أُجَدِّدَ لِفَخَامَةِ الرَّئيس عَزْمَنَا على بَذْلِ الجُهُودِ الجَادَّةِ مِنْ أَجْلِ الرُّقَيِّ بِتَعاوُنِنَا إلى الـمُسْتَوَى الّذي يَعْكِسُ بِحَقٍّ الإرَادَةَ السِّيَاسِيَّةَ الـمُشْتَرَكَةَ.

مِنْ جِهَةٍ أُخرَى كَان لَنَا حَدِيثٌ مُطَوَّلٌ وَمُعَمَّقٌ حَوْلَ الظُّرُوفِ الاسْتِثْنَائِيَّةِ الّتي تَطْبَعُ الأوْضَاعَ الحَالِيَةَ على الـمُسْتَوَيَيْنِ الإقْلِيمِيٍّ وَالدُّوَليٍّ، لا سِيَمَا الاعْتِدَاء الصَّهْيُونِيّ وَجَرَائِمُهُ البَشِعَةُ في قِطَاعِ غزَّة، وَمَا انْجَرَّ عَنْ ذَلِكَ مِنْ تَبِعَاتٍ إنْسَانِيّةٍ كَارِثِيَّةٍ، وانْعِكَاسَاتٍ سلْبِيَّةٍ عَلى الأمْنِ وَالسِّلْمِ في منْطِقَةِ الشَّرْقِ الأوْسَطِ، وَفي العَالَمِ بِرُمَّتِهِ.

وَأَوَدُّ، في هَذَا الصَّدَدِ، أَنْ أُثَمِّنَ مَوَاقِفَ القِيَادَةِ الإيرانِيّةِ الدَّاعِمَةِ لِشَعْبِ فَلسطِينَ الـمَظْلُوم وَالـمُدِينَةُ لِـمُمَارَسَاتِ الكيَانِ الصُّهْيُونِيِّ، وَلِلإبَادَةِ الجَمَاعِيَةِ الـمُسْتَمِرَّة في غَزَّة في ظِلِّ صَمْتٍ وَتَوَاطُؤٍ مُخْزٍ مِنْ طَرَفِ بَعْضِ الدُّوَلِ.

وَلَقَدِ اتَّفَقْنَا، في هَذَا الخُصُوصِ على تَكْثِيفِ التَّنْسِيقِ وَالتَّشَاوُرِ حِيَالَ تَطَوُّرَاتِ القَضِّيَةِ الفَلسطينيّةِ. كَمَا جَدَّدْنَا التَّأْكِيدَ عَلى حَقِّ الشَّعْبِ الفَلسطينيِّ في إقَامَةِ دَوْلَتِهِ الـمُسْتَقِلَّةِ وَعَاصِمَتُـها القُدْسُ الشَّرْقِيّةُ في حُدُودِ جوان 1967، وَسَجَّلْنَا بِاهْتِمَامٍ قَرَارَ مَحْكَمَةِ العَدلِ الدَّوْلِيّةِ بِخُصُوصِ الدَّعْوَى الّتي رَفَعَتْـهَا دَوْلَةُ جَنُوبِ إفريقيَا الـمُتَعَلِّقَةُ بِارْتِكَابِ الإبَادَةِ الجَمَاعِيّة في غَزَّة، وَفي هَذَا الـمَنْحَى كُنْتُ قَدْ أَسْدَيْتُ شَخْصِيًّا بِتَعْلِيمَاتِي لِلْبِعْثَةِ الدَّائِمَةِ لِلْجزائر لَدَى الأُمَمِ الـمُتَّحِدَةِ مِنْ أَجْلِ طَلَبِ عَقْدِ اجْتِمَاعٍ لِـمَجْلِسِ الأمْنِ مِنْ أَجْلِ تَفْعِيلِ حُكْمِ مَحْكَمَةِ العَدْلِ الدَّوْلِيّةِ. وَهُوَ الاجتماعُ الّذي تَمَّ عَقْدُهُ في 31 جانفي الفَارِط.

أَوَدُّ بِالـمُناسبَةِ، أَنْ أُحَيِّيَ الـمَوْقِفَ الإيرانيَّ الدَّاعِمَ لِعُضْوِيَّةِ بِلَادي في مَجْلِسِ الأمْنِ الدَّولي، وَأُؤَكِّدُ بِأَنَّ الجَزائرَ سَتَعْمَلُ بِدُونِ هَوَادَةٍ على نُصْرَةِ القَضَايا العَادِلَةِ في العَالَمِ وَالحَدِّ مِنْ النِّزَاعَاتِ الّتي تُشَكِّلُ خَطَرًا على اسْتِقْرَارِ الدُّوَلِ وَطُمَأْنِينَةِ الشُّعُوبِ.

هَذَا اللِّقَاءُ كَانَ أيضًا فرصة سَانِحَةً لاسْتِعْرَاضِ الـمُسْتَجَدَّاتِ في مَنْطِقَةِ السَّاحِلِ على ضَوْءِ الأوْضَاعِ السَّائِدَةِ لا سِيَمَا في مالي، وَلِلتَطَرُّقِ إلى قَضِّيَةِ الصَّحرَاءِ الغَربيّةِ، وفي هذا الصَّدَدِ أُعْرِبُ عَنِ ارْتِيَاحِي لِتَطَابُقِ وُجُهَاتِ النَّظَرْ، وَلِتَوَافُقِنَا على مُوَاصَلَةِ الجُهُودِ لِلمُسَاهَمَةِ في اسْتِتْبَابِ الاسْتِقْرَارِ في هَذِهِ الـمنطِقَةِ وفي حِفْظِ السِّلْمِ والأمْنِ الإقلِيميّ والدُّوَلِيّ.

FB_IMG_1709488330856.jpg
 
ففي تصرح صحفي جمع عبد المجيـد تبّـون مع رئيس الجمهوريّة الإسلامية الإيرانية السيّد إبراهيم رئيسي إلى الجزائر. قال الرئيس الجزائري:


أُرَحِبُ بِأَخِي إبراهيم رئيسي، رَئيس الجُمهوريّة الإسلاميّة الإيرانيةِ الشَّقيقَةِ، الّتي تَربِطُنا بِـها عَلاقاتٌ تَاريخِيّةٌ مَبْنِيَّةٌ عَلى أَوَاصِرِ الأُخُوَّةِ الصَّادِقَةِ وَالحِرْص عَلى التَّعاوُنِ الوَثِيقِ، وَلِذَلِكَ فَقِيَادَتَا البَلَدَيْنِ تَبْذُلَانِ مِنَ الجُهُودِ الـمُتَوَاصِلَةِ لِتَعْزِيزِهَا، وَلِقَاؤُنَا اليَوْمَ يُعَدُّ خُطْوَةً هَامَّةً في هَذَا الاتِّجَاهِ، وَقَدْ تَطَرَّقْنَا فِيهِ إلى العَلاقَاتِ الثُّنَائِيَّةِ بِصُورَةٍ عَامَّةٍ، وَتَبَاحَثْنَا حَوْلَ السُّبُلِ الكَفِيلَةِ بِتَرْقِيَتِـهَا.

وَأَوَدُّ في هَذِهِ الـمُنَاسَبَةِ أَنْ أُجَدِّدَ لِفَخَامَةِ الرَّئيس عَزْمَنَا على بَذْلِ الجُهُودِ الجَادَّةِ مِنْ أَجْلِ الرُّقَيِّ بِتَعاوُنِنَا إلى الـمُسْتَوَى الّذي يَعْكِسُ بِحَقٍّ الإرَادَةَ السِّيَاسِيَّةَ الـمُشْتَرَكَةَ.

مِنْ جِهَةٍ أُخرَى كَان لَنَا حَدِيثٌ مُطَوَّلٌ وَمُعَمَّقٌ حَوْلَ الظُّرُوفِ الاسْتِثْنَائِيَّةِ الّتي تَطْبَعُ الأوْضَاعَ الحَالِيَةَ على الـمُسْتَوَيَيْنِ الإقْلِيمِيٍّ وَالدُّوَليٍّ، لا سِيَمَا الاعْتِدَاء الصَّهْيُونِيّ وَجَرَائِمُهُ البَشِعَةُ في قِطَاعِ غزَّة، وَمَا انْجَرَّ عَنْ ذَلِكَ مِنْ تَبِعَاتٍ إنْسَانِيّةٍ كَارِثِيَّةٍ، وانْعِكَاسَاتٍ سلْبِيَّةٍ عَلى الأمْنِ وَالسِّلْمِ في منْطِقَةِ الشَّرْقِ الأوْسَطِ، وَفي العَالَمِ بِرُمَّتِهِ.

وَأَوَدُّ، في هَذَا الصَّدَدِ، أَنْ أُثَمِّنَ مَوَاقِفَ القِيَادَةِ الإيرانِيّةِ الدَّاعِمَةِ لِشَعْبِ فَلسطِينَ الـمَظْلُوم وَالـمُدِينَةُ لِـمُمَارَسَاتِ الكيَانِ الصُّهْيُونِيِّ، وَلِلإبَادَةِ الجَمَاعِيَةِ الـمُسْتَمِرَّة في غَزَّة في ظِلِّ صَمْتٍ وَتَوَاطُؤٍ مُخْزٍ مِنْ طَرَفِ بَعْضِ الدُّوَلِ.

وَلَقَدِ اتَّفَقْنَا، في هَذَا الخُصُوصِ على تَكْثِيفِ التَّنْسِيقِ وَالتَّشَاوُرِ حِيَالَ تَطَوُّرَاتِ القَضِّيَةِ الفَلسطينيّةِ. كَمَا جَدَّدْنَا التَّأْكِيدَ عَلى حَقِّ الشَّعْبِ الفَلسطينيِّ في إقَامَةِ دَوْلَتِهِ الـمُسْتَقِلَّةِ وَعَاصِمَتُـها القُدْسُ الشَّرْقِيّةُ في حُدُودِ جوان 1967، وَسَجَّلْنَا بِاهْتِمَامٍ قَرَارَ مَحْكَمَةِ العَدلِ الدَّوْلِيّةِ بِخُصُوصِ الدَّعْوَى الّتي رَفَعَتْـهَا دَوْلَةُ جَنُوبِ إفريقيَا الـمُتَعَلِّقَةُ بِارْتِكَابِ الإبَادَةِ الجَمَاعِيّة في غَزَّة، وَفي هَذَا الـمَنْحَى كُنْتُ قَدْ أَسْدَيْتُ شَخْصِيًّا بِتَعْلِيمَاتِي لِلْبِعْثَةِ الدَّائِمَةِ لِلْجزائر لَدَى الأُمَمِ الـمُتَّحِدَةِ مِنْ أَجْلِ طَلَبِ عَقْدِ اجْتِمَاعٍ لِـمَجْلِسِ الأمْنِ مِنْ أَجْلِ تَفْعِيلِ حُكْمِ مَحْكَمَةِ العَدْلِ الدَّوْلِيّةِ. وَهُوَ الاجتماعُ الّذي تَمَّ عَقْدُهُ في 31 جانفي الفَارِط.

أَوَدُّ بِالـمُناسبَةِ، أَنْ أُحَيِّيَ الـمَوْقِفَ الإيرانيَّ الدَّاعِمَ لِعُضْوِيَّةِ بِلَادي في مَجْلِسِ الأمْنِ الدَّولي، وَأُؤَكِّدُ بِأَنَّ الجَزائرَ سَتَعْمَلُ بِدُونِ هَوَادَةٍ على نُصْرَةِ القَضَايا العَادِلَةِ في العَالَمِ وَالحَدِّ مِنْ النِّزَاعَاتِ الّتي تُشَكِّلُ خَطَرًا على اسْتِقْرَارِ الدُّوَلِ وَطُمَأْنِينَةِ الشُّعُوبِ.

هَذَا اللِّقَاءُ كَانَ أيضًا فرصة سَانِحَةً لاسْتِعْرَاضِ الـمُسْتَجَدَّاتِ في مَنْطِقَةِ السَّاحِلِ على ضَوْءِ الأوْضَاعِ السَّائِدَةِ لا سِيَمَا في مالي، وَلِلتَطَرُّقِ إلى قَضِّيَةِ الصَّحرَاءِ الغَربيّةِ، وفي هذا الصَّدَدِ أُعْرِبُ عَنِ ارْتِيَاحِي لِتَطَابُقِ وُجُهَاتِ النَّظَرْ، وَلِتَوَافُقِنَا على مُوَاصَلَةِ الجُهُودِ لِلمُسَاهَمَةِ في اسْتِتْبَابِ الاسْتِقْرَارِ في هَذِهِ الـمنطِقَةِ وفي حِفْظِ السِّلْمِ والأمْنِ الإقلِيميّ والدُّوَلِيّ.

مشاهدة المرفق 668236
لعنه الله على المجوس الإيرانيين أبناء التفخيض في قم. ومن يواليها الي يوم الدين.
 
 
لعنه الله على المجوس الإيرانيين أبناء التفخيض في قم. ومن يواليها الي يوم الدين.
ماذا تنتظر من من يصلي بجانب المجوس و من من ستباحوا دماء المسلمين .... قبح الله سعيهم أجمعين
 
و عندما نقول أن إيران متغلغلة في شمال إفريقيا عن طريق بلد معروف و منظمة معروفة نتعرض للسخرية و التهريج ...


 
رسميا النظام الملالي يجد له موطأ قدم في شمال إفريقيا، قريبا سنرى العمامات المجوسية تعوض الشال الصحرواي، يالا السوسة دخلت فم الشرير
 
دولة دعمت تقسيم إندونيسيا و الروس ضد الشيشان و والارثدوكس اليوغسلاف ضد المسلمين البوسنة و بشار الكلب ضد السنة السوريين و شيوعيي بوزبال ضد المغرب و مقبور ليبيا ضد شعبه و وووووو لا تنتظر منها ان تكون مع السنة و الوحدة الدول العربية سرطان العرب و أفريقيا
 
دولة دعمت تقسيم إندونيسيا و الروس ضد الشيشان و والارثدوكس اليوغسلاف ضد المسلمين البوسنة و بشار الكلب ضد السنة السوريين و شيوعيي بوزبال ضد المغرب و مقبور ليبيا ضد شعبه و وووووو لا تنتظر منها ان تكون مع السنة و الوحدة الدول العربية سرطان العرب و أفريقيا
اسستهم فرنسا ليكونوا خنجر في خاصره الامه العربيه وخصوصا السنيه. عبر كل تاريخهم الصغير وطيله 60 سنه من وجودهم، لم يجتمعوا ابدا على اي كلمه عربيه. هو دائما وابدا معاول لهدم اي تقارب عربي.
 
أنا أظن أن تبون اقنعه بأن سرداب المهدي موجود في جمهورية الصخرة القربية
 
ففي تصرح صحفي جمع عبد المجيـد تبّـون مع رئيس الجمهوريّة الإسلامية الإيرانية السيّد إبراهيم رئيسي إلى الجزائر. قال الرئيس الجزائري:


أُرَحِبُ بِأَخِي إبراهيم رئيسي، رَئيس الجُمهوريّة الإسلاميّة الإيرانيةِ الشَّقيقَةِ، الّتي تَربِطُنا بِـها عَلاقاتٌ تَاريخِيّةٌ مَبْنِيَّةٌ عَلى أَوَاصِرِ الأُخُوَّةِ الصَّادِقَةِ وَالحِرْص عَلى التَّعاوُنِ الوَثِيقِ، وَلِذَلِكَ فَقِيَادَتَا البَلَدَيْنِ تَبْذُلَانِ مِنَ الجُهُودِ الـمُتَوَاصِلَةِ لِتَعْزِيزِهَا، وَلِقَاؤُنَا اليَوْمَ يُعَدُّ خُطْوَةً هَامَّةً في هَذَا الاتِّجَاهِ، وَقَدْ تَطَرَّقْنَا فِيهِ إلى العَلاقَاتِ الثُّنَائِيَّةِ بِصُورَةٍ عَامَّةٍ، وَتَبَاحَثْنَا حَوْلَ السُّبُلِ الكَفِيلَةِ بِتَرْقِيَتِـهَا.

وَأَوَدُّ في هَذِهِ الـمُنَاسَبَةِ أَنْ أُجَدِّدَ لِفَخَامَةِ الرَّئيس عَزْمَنَا على بَذْلِ الجُهُودِ الجَادَّةِ مِنْ أَجْلِ الرُّقَيِّ بِتَعاوُنِنَا إلى الـمُسْتَوَى الّذي يَعْكِسُ بِحَقٍّ الإرَادَةَ السِّيَاسِيَّةَ الـمُشْتَرَكَةَ.

مِنْ جِهَةٍ أُخرَى كَان لَنَا حَدِيثٌ مُطَوَّلٌ وَمُعَمَّقٌ حَوْلَ الظُّرُوفِ الاسْتِثْنَائِيَّةِ الّتي تَطْبَعُ الأوْضَاعَ الحَالِيَةَ على الـمُسْتَوَيَيْنِ الإقْلِيمِيٍّ وَالدُّوَليٍّ، لا سِيَمَا الاعْتِدَاء الصَّهْيُونِيّ وَجَرَائِمُهُ البَشِعَةُ في قِطَاعِ غزَّة، وَمَا انْجَرَّ عَنْ ذَلِكَ مِنْ تَبِعَاتٍ إنْسَانِيّةٍ كَارِثِيَّةٍ، وانْعِكَاسَاتٍ سلْبِيَّةٍ عَلى الأمْنِ وَالسِّلْمِ في منْطِقَةِ الشَّرْقِ الأوْسَطِ، وَفي العَالَمِ بِرُمَّتِهِ.

وَأَوَدُّ، في هَذَا الصَّدَدِ، أَنْ أُثَمِّنَ مَوَاقِفَ القِيَادَةِ الإيرانِيّةِ الدَّاعِمَةِ لِشَعْبِ فَلسطِينَ الـمَظْلُوم وَالـمُدِينَةُ لِـمُمَارَسَاتِ الكيَانِ الصُّهْيُونِيِّ، وَلِلإبَادَةِ الجَمَاعِيَةِ الـمُسْتَمِرَّة في غَزَّة في ظِلِّ صَمْتٍ وَتَوَاطُؤٍ مُخْزٍ مِنْ طَرَفِ بَعْضِ الدُّوَلِ.

وَلَقَدِ اتَّفَقْنَا، في هَذَا الخُصُوصِ على تَكْثِيفِ التَّنْسِيقِ وَالتَّشَاوُرِ حِيَالَ تَطَوُّرَاتِ القَضِّيَةِ الفَلسطينيّةِ. كَمَا جَدَّدْنَا التَّأْكِيدَ عَلى حَقِّ الشَّعْبِ الفَلسطينيِّ في إقَامَةِ دَوْلَتِهِ الـمُسْتَقِلَّةِ وَعَاصِمَتُـها القُدْسُ الشَّرْقِيّةُ في حُدُودِ جوان 1967، وَسَجَّلْنَا بِاهْتِمَامٍ قَرَارَ مَحْكَمَةِ العَدلِ الدَّوْلِيّةِ بِخُصُوصِ الدَّعْوَى الّتي رَفَعَتْـهَا دَوْلَةُ جَنُوبِ إفريقيَا الـمُتَعَلِّقَةُ بِارْتِكَابِ الإبَادَةِ الجَمَاعِيّة في غَزَّة، وَفي هَذَا الـمَنْحَى كُنْتُ قَدْ أَسْدَيْتُ شَخْصِيًّا بِتَعْلِيمَاتِي لِلْبِعْثَةِ الدَّائِمَةِ لِلْجزائر لَدَى الأُمَمِ الـمُتَّحِدَةِ مِنْ أَجْلِ طَلَبِ عَقْدِ اجْتِمَاعٍ لِـمَجْلِسِ الأمْنِ مِنْ أَجْلِ تَفْعِيلِ حُكْمِ مَحْكَمَةِ العَدْلِ الدَّوْلِيّةِ. وَهُوَ الاجتماعُ الّذي تَمَّ عَقْدُهُ في 31 جانفي الفَارِط.

أَوَدُّ بِالـمُناسبَةِ، أَنْ أُحَيِّيَ الـمَوْقِفَ الإيرانيَّ الدَّاعِمَ لِعُضْوِيَّةِ بِلَادي في مَجْلِسِ الأمْنِ الدَّولي، وَأُؤَكِّدُ بِأَنَّ الجَزائرَ سَتَعْمَلُ بِدُونِ هَوَادَةٍ على نُصْرَةِ القَضَايا العَادِلَةِ في العَالَمِ وَالحَدِّ مِنْ النِّزَاعَاتِ الّتي تُشَكِّلُ خَطَرًا على اسْتِقْرَارِ الدُّوَلِ وَطُمَأْنِينَةِ الشُّعُوبِ.

هَذَا اللِّقَاءُ كَانَ أيضًا فرصة سَانِحَةً لاسْتِعْرَاضِ الـمُسْتَجَدَّاتِ في مَنْطِقَةِ السَّاحِلِ على ضَوْءِ الأوْضَاعِ السَّائِدَةِ لا سِيَمَا في مالي، وَلِلتَطَرُّقِ إلى قَضِّيَةِ الصَّحرَاءِ الغَربيّةِ، وفي هذا الصَّدَدِ أُعْرِبُ عَنِ ارْتِيَاحِي لِتَطَابُقِ وُجُهَاتِ النَّظَرْ، وَلِتَوَافُقِنَا على مُوَاصَلَةِ الجُهُودِ لِلمُسَاهَمَةِ في اسْتِتْبَابِ الاسْتِقْرَارِ في هَذِهِ الـمنطِقَةِ وفي حِفْظِ السِّلْمِ والأمْنِ الإقلِيميّ والدُّوَلِيّ.

مشاهدة المرفق 668236
وا طلقو السخون
 
الدعم عن طريق تصريحات..كما حصل معكم اليوم في اجتماع دول الخليج...اما محاولتكم ربطه بدعم بالمال والسلاح وحتى تدريبات عن طريق حزب الله كما تدعون....لكانت امريكا اول المستفيدين وكانت ستكون ورقة ضغط ضدنا ولتم وضع جبهة البوليساريو ضمن قائمة الارهاب...ولكن مع الاسف هذا غير وارد على ارض الواقع...
 
الدعم عن طريق تصريحات..كما حصل معكم اليوم في اجتماع دول الخليج...اما محاولتكم ربطه بدعم بالمال والسلاح وحتى تدريبات عن طريق حزب الله كما تدعون....لكانت امريكا اول المستفيدين وكانت ستكون ورقة ضغط ضدنا ولتم وضع جبهة البوليساريو ضمن قائمة الارهاب...ولكن مع الاسف هذا غير وارد على ارض الواقع...
 
الدعم عن طريق تصريحات..كما حصل معكم اليوم في اجتماع دول الخليج...اما محاولتكم ربطه بدعم بالمال والسلاح وحتى تدريبات عن طريق حزب الله كما تدعون....لكانت امريكا اول المستفيدين وكانت ستكون ورقة ضغط ضدنا ولتم وضع جبهة البوليساريو ضمن قائمة الارهاب...ولكن مع الاسف هذا غير وارد على ارض الواقع...

ترامب راجع لا تستعجل :kappa:
 
بالمناسبة الجزائر وايران بنهم علاقات تاريخية قائمة علي ايدولجية سياسية وليست دينية وفي العموم العلاقات مع ايران ليست جريمة
 
الدعم عن طريق تصريحات..كما حصل معكم اليوم في اجتماع دول الخليج...اما محاولتكم ربطه بدعم بالمال والسلاح وحتى تدريبات عن طريق حزب الله كما تدعون....لكانت امريكا اول المستفيدين وكانت ستكون ورقة ضغط ضدنا ولتم وضع جبهة البوليساريو ضمن قائمة الارهاب...ولكن مع الاسف هذا غير وارد على ارض الواقع...
هاذا هو مشكلتكم لا تعرفون كيف نفكر ، نحن اصلا لا ولن نجعل البوليزاريو حركة ارهابية لانه لو فعلنا لانتهت القصة و بعدها سوف تنشغلون في اموركم و ستتحسنون و نحن نريد للملف ان يبقى إلى الأبد و البقرة تحلب و الشعب في الطوابير و تزداد يوميا و الله يزيد الخير ، اما الواقع ف ههههههه لو كانت لكم القدرة لإخراج المغرب من ارضه لما ترددتم و اصلا حاولتم مرات و ليس حتى وحدكم بل مع نصف الكرة الأرضية الشيوعية و بحبوحة الغاز و النفط و المغرب بتسليح الحرب العالمية الثانية و الفضيحة هي ان النتائج دائما واحدة ( حكرونا لمراركة يا خو )
 
الدعم عن طريق تصريحات..كما حصل معكم اليوم في اجتماع دول الخليج...اما محاولتكم ربطه بدعم بالمال والسلاح وحتى تدريبات عن طريق حزب الله كما تدعون....لكانت امريكا اول المستفيدين وكانت ستكون ورقة ضغط ضدنا ولتم وضع جبهة البوليساريو ضمن قائمة الارهاب...ولكن مع الاسف هذا غير وارد على ارض الواقع...
الديمقراطيين سحبو الحوثيين من لائحة الارهاب . ومعروفين بتساهلهم مع الارهابيين وكلما وصلو للسلطة الا واستعرت الفوضى والارهاب . لكن عند عودة الجمهوريين سيتم اعادة الحوثيين للائحة الارهاب واضافة تنظيمات اخرى بينها من تأوونهم وتسلحونهم ضد المغرب
 
الدعم عن طريق تصريحات..كما حصل معكم اليوم في اجتماع دول الخليج...اما محاولتكم ربطه بدعم بالمال والسلاح وحتى تدريبات عن طريق حزب الله كما تدعون....لكانت امريكا اول المستفيدين وكانت ستكون ورقة ضغط ضدنا ولتم وضع جبهة البوليساريو ضمن قائمة الارهاب...ولكن مع الاسف هذا غير وارد على ارض الواقع...
الدول الكبرى تعرف متى تلعب الأوراق يوم يأتي دور تصنيف البوليساريو دولة إرهابية ستصنف مادام نظامك على ركبتيه جاثم أمامهم يلبي رغباتهم ومخططاتهم فالتصنيف يؤجل ...وحتى المغرب لا يريد لعب هذه الورقة الان كل شيء بةقته
 
عودة
أعلى