أصبح العالم يستعمل مختلف طرق التجسس الإلكتروني من خلال تطبيقات سرية تحاول التسلل للمعطيات الشخصية وكذلك البيانات
ومنذ القدم كانت الاختراعات حول إنشاء آليات التجسس مثال حيوانات طائرة أو زواحف بداخلها كاميرات التجسس مزودة بأرفع التقنيات التكنولوجيا .
أما الآن مع هاته الهواتف الذكية أصبح الأمر يتطلب صنع تطبيقات سرية تتوفر على كاميرا مراقبة سرية تعطي الإشارة للكاميرا الهاتفية الإذن والسماح بتسجيل كل ما يروج داخل الوسط المجتمعي وحتى المنزلي وتسجيل ما يدور حوله .
يبقى الصعب الآن هو اختراع ماهو قابل للتجسس الداخلي للدماغ البشري وهذا وربما قد وصل إليه البعض من خلال دقات ونبضات القلب وكذلك الأشعة التي تمر عبر الهاتف إلى مخيلة الإنسان وذاكرته.
ياسين موجان
ومنذ القدم كانت الاختراعات حول إنشاء آليات التجسس مثال حيوانات طائرة أو زواحف بداخلها كاميرات التجسس مزودة بأرفع التقنيات التكنولوجيا .
أما الآن مع هاته الهواتف الذكية أصبح الأمر يتطلب صنع تطبيقات سرية تتوفر على كاميرا مراقبة سرية تعطي الإشارة للكاميرا الهاتفية الإذن والسماح بتسجيل كل ما يروج داخل الوسط المجتمعي وحتى المنزلي وتسجيل ما يدور حوله .
يبقى الصعب الآن هو اختراع ماهو قابل للتجسس الداخلي للدماغ البشري وهذا وربما قد وصل إليه البعض من خلال دقات ونبضات القلب وكذلك الأشعة التي تمر عبر الهاتف إلى مخيلة الإنسان وذاكرته.
ياسين موجان
التعديل الأخير: