قصه قصيرة تحكي واقعنا اليوم
في عهد عبدالرحمن الداخل ظهر رجل مجهول يدعى شقنا بن عبدالواحد يعلم الصبيان في القريه وتأثر به اهل القريه المساكين واعتقدو ان لديه كرامات
استغل شقنا جهلهم وبساطتهم وبدأ يفخم من نفسه ويدعي الكرامات والمساكين يصدقونه
لكن البعض كان يشك به فطلبو منه نسبه المجهول
وبعد فترة من الزمن ادعى انه من ال البيت ويرجع نسبة في الحسين رضي الله
ثم نشر فكرة الضال بين الناس واتبعوه بلا عقل
فقام عبدالرحمن الداخل بشن الهجمات عليه لكنه كان يهرب بنفسه ويترك اهل المدن لمصيرهم
وتكرر ذلك كثيرا وكان يقول للناس هذه كرامة من الله ان الداخل لم يظفر به وان من يموت من اتباعه شهداء اختارهم الله للشهاده
وكان هذا الشخص صاحب اخطر ثورة على عبدالرحمن الداخل دامت عشر سنوات لانه لا يحارب بالسيف وانما بنشر الفكر الضال
في النهاية قتله بعض اتباعه بعدما اكتشفو ضلاله
العبرة في هذه القصه ان كل دجال يريد ان يقود الجماهير
يقوم بلبس عبائة الدين والورع والصلاح
ثم ادعاء انه نسب اهل البيت
وستجد السذج يتبعونه وما اكثرهم في عالمنا
يذكرني شقنه بدجال ايران الخميني ومن بعده خامنئي
يذكرني شقنه ب دجال الضاحيه حسن زميرة
يذكرني بالحوثي
فجميعهم ادعو الصلاح والورع ونسبو انفسهم لـ آل البيت
ونشرو فكرهم الضال وادعو الجهاد الزائف وعاثو فسادا لاكثر من 45 سنه
كذلك نجد هنا وهناك جماعات اسلاميه تدعي الورع والصلاح وفي الحقيقه هم اهل عقيده مختله او تتلمذو على يد اصحاب عقيده ضاله
ما حدث مع شقنه حدث ايضا مع حسن الصباح مؤسس فرقة الحشاشين الاسماعيليه وكيف كان يضحك على اتباعه بغرائب الأمور
لن نتحدث عن حسن الصباح لكن ابحثو عنه
وفي النهاية
كم شقنا في زمنا الحالي ؟
في عهد عبدالرحمن الداخل ظهر رجل مجهول يدعى شقنا بن عبدالواحد يعلم الصبيان في القريه وتأثر به اهل القريه المساكين واعتقدو ان لديه كرامات
استغل شقنا جهلهم وبساطتهم وبدأ يفخم من نفسه ويدعي الكرامات والمساكين يصدقونه
لكن البعض كان يشك به فطلبو منه نسبه المجهول
وبعد فترة من الزمن ادعى انه من ال البيت ويرجع نسبة في الحسين رضي الله
ثم نشر فكرة الضال بين الناس واتبعوه بلا عقل
فقام عبدالرحمن الداخل بشن الهجمات عليه لكنه كان يهرب بنفسه ويترك اهل المدن لمصيرهم
وتكرر ذلك كثيرا وكان يقول للناس هذه كرامة من الله ان الداخل لم يظفر به وان من يموت من اتباعه شهداء اختارهم الله للشهاده
وكان هذا الشخص صاحب اخطر ثورة على عبدالرحمن الداخل دامت عشر سنوات لانه لا يحارب بالسيف وانما بنشر الفكر الضال
في النهاية قتله بعض اتباعه بعدما اكتشفو ضلاله
العبرة في هذه القصه ان كل دجال يريد ان يقود الجماهير
يقوم بلبس عبائة الدين والورع والصلاح
ثم ادعاء انه نسب اهل البيت
وستجد السذج يتبعونه وما اكثرهم في عالمنا
يذكرني شقنه بدجال ايران الخميني ومن بعده خامنئي
يذكرني شقنه ب دجال الضاحيه حسن زميرة
يذكرني بالحوثي
فجميعهم ادعو الصلاح والورع ونسبو انفسهم لـ آل البيت
ونشرو فكرهم الضال وادعو الجهاد الزائف وعاثو فسادا لاكثر من 45 سنه
كذلك نجد هنا وهناك جماعات اسلاميه تدعي الورع والصلاح وفي الحقيقه هم اهل عقيده مختله او تتلمذو على يد اصحاب عقيده ضاله
ما حدث مع شقنه حدث ايضا مع حسن الصباح مؤسس فرقة الحشاشين الاسماعيليه وكيف كان يضحك على اتباعه بغرائب الأمور
لن نتحدث عن حسن الصباح لكن ابحثو عنه
وفي النهاية
كم شقنا في زمنا الحالي ؟