إن لكل بداية نهاية ولكل قوة ضعفاً ولكل حياة موتاً
قال تعالى : { إنك ميت وإنهم ميتون } وقال تعالى: { أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة }
وقال تعالى :{ كل نفس ذائقة الموت ثم إلينا ترجعون }
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَال:َ قَالَ: رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:" أَكْثِرُوا ذِكْرَ هَاذِمِ اللَّذَّاتِ يَعْنِي الْمَوْتَ" رواه الترمذي قَالَ وَفِي الْبَاب عَنْ أَبِي سَعِيدٍ قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ غَرِيبٌ
وقال الشاعر
هو الموت ما منه ملاذ ومهرب *** متى حٌُُط ذا عن نعشه ذاك يركب
نؤمل آمالاً ونرجوا نتاجها *** وباب الردى مما نؤمل أقرب
إلى كل من يتساهل بالصلاة أو يفرط فيها
إلى كل من يزني..
إلى كل من يعمل عمل قوم لوط ..
إلى كل من ينام عن صلاة الفجر..
إلى كل من يستهزأ بأهل الدين والصالحين..
إلى كل من يدور في الأسواق ركضاً خلف محارم المسلمين ويطلق بصرة على النساء ..
إلى كل من يستعمل المخدرات..
إلى كل من هجر القرآن الكريم تلاوة وتدبراً وعملاً ..
إلى كل من يكذب ويتحرى الكذب..
إلى كل من نادى بالتبرج والسفور وخروج المرأة المسلمة..
إلى كل من غفل عن ذكر الله تعالى.
أما آن الأوان أن نراجع حساباتنا ؟..
أما آن الأوان أن نتدارك ما بقي من أعمارنا ؟..
أما آن الأوان أن ننتبه من غفلتنا ؟..
أما آن الأوان أن نستيقظ من رقدتنا ؟..
(أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ ولا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الأمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ) الحديد 16
وارجو عدم نقلة للقسم الاسلامي
للأمانه الموضوع منقول للأجر ولكي تعم الفائده ...
وجزاكم الله خير
قال تعالى : { إنك ميت وإنهم ميتون } وقال تعالى: { أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة }
وقال تعالى :{ كل نفس ذائقة الموت ثم إلينا ترجعون }
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَال:َ قَالَ: رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:" أَكْثِرُوا ذِكْرَ هَاذِمِ اللَّذَّاتِ يَعْنِي الْمَوْتَ" رواه الترمذي قَالَ وَفِي الْبَاب عَنْ أَبِي سَعِيدٍ قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ غَرِيبٌ
وقال الشاعر
هو الموت ما منه ملاذ ومهرب *** متى حٌُُط ذا عن نعشه ذاك يركب
نؤمل آمالاً ونرجوا نتاجها *** وباب الردى مما نؤمل أقرب
إلى كل من يتساهل بالصلاة أو يفرط فيها
إلى كل من يزني..
إلى كل من يعمل عمل قوم لوط ..
إلى كل من ينام عن صلاة الفجر..
إلى كل من يستهزأ بأهل الدين والصالحين..
إلى كل من يدور في الأسواق ركضاً خلف محارم المسلمين ويطلق بصرة على النساء ..
إلى كل من يستعمل المخدرات..
إلى كل من هجر القرآن الكريم تلاوة وتدبراً وعملاً ..
إلى كل من يكذب ويتحرى الكذب..
إلى كل من نادى بالتبرج والسفور وخروج المرأة المسلمة..
إلى كل من غفل عن ذكر الله تعالى.
أما آن الأوان أن نراجع حساباتنا ؟..
أما آن الأوان أن نتدارك ما بقي من أعمارنا ؟..
أما آن الأوان أن ننتبه من غفلتنا ؟..
أما آن الأوان أن نستيقظ من رقدتنا ؟..
(أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ ولا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الأمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ) الحديد 16
وارجو عدم نقلة للقسم الاسلامي
للأمانه الموضوع منقول للأجر ولكي تعم الفائده ...
وجزاكم الله خير