عادت صحيفة “الخبر” لتوجيه أصابع الاتهام لدولة الإمارات العربية المتحّدة، بالتورط في مؤامرة جديدة ضدّ الجزائر.
وكشفت “الخبر”، أن الإمارات انتقلت إلى الشرعة القصوى من أجل جعل الجزائر هدفا لمؤامرات “دنيئة”، لزعزعة أمنها واستقرارها.
وأوضح المصدر ذاته، أن أبو ظبي استعانت بالمغرب الذي عرض عليها وضع إرهابيين مغاربة ممن كانوا في صفوف التنظيم الإرهابي “داعش” تحت تصرفها.
وتتمثل العملية في تجنيد 5750 عنصرا من بينهم 1150 ينشطون رسميا لصالح الاستخبارات المغربية، مقابل أن ترعى تل أبيب عملية التنسيق بين الرباط وأبو ظبي من أجل استهداف منشآت حساسة في جنوب الجزائر.
وأفادت الصحيفة، أن اللواء المتقاعد خليفة حفتر دخل رفقة ابنه على الخط، ليعمل هذا الأخير على إغراق الجزائر بالمهلوسات.
ولفت المصدر ذاته، إلى أن كراهية الإمارات للجزائر ارتفعت حدّتها وبلغت مستويات خطيرة قد تُفضي إلى أبعاد لا تحمد عقباها.
وأكد المقال الذي نشرته الصحيفة اليوم الأربعاء، أن المسؤولين الإماراتيين يُصرّون على مساعدة المغرب قلبا وقالبا من أجل إيذاء الجزائر.
يذكر أنها ليست المرة الأولى التي توجّه فيها الصحيفة اتهامات مماثلة لأبو ظبي التي وصفتها في وقت سابق بأنها عاصمة “التخلاط”، في الوقت الذي لم تتحدث فيه القنوات الرسمية عن أيّة مشاكل مع الدولة الخليجية ذاتها، رغم فتور العلاقات بين البلدين.
وتُحافظ الجزائر العاصمة على علاقات هادئة مع أبو ظبي، رغم استعداء بعض الأبواق الإعلامية الإماراتية للجزائر في مناسبات عدّة.
وكشفت “الخبر”، أن الإمارات انتقلت إلى الشرعة القصوى من أجل جعل الجزائر هدفا لمؤامرات “دنيئة”، لزعزعة أمنها واستقرارها.
وأوضح المصدر ذاته، أن أبو ظبي استعانت بالمغرب الذي عرض عليها وضع إرهابيين مغاربة ممن كانوا في صفوف التنظيم الإرهابي “داعش” تحت تصرفها.
وتتمثل العملية في تجنيد 5750 عنصرا من بينهم 1150 ينشطون رسميا لصالح الاستخبارات المغربية، مقابل أن ترعى تل أبيب عملية التنسيق بين الرباط وأبو ظبي من أجل استهداف منشآت حساسة في جنوب الجزائر.
وأفادت الصحيفة، أن اللواء المتقاعد خليفة حفتر دخل رفقة ابنه على الخط، ليعمل هذا الأخير على إغراق الجزائر بالمهلوسات.
ولفت المصدر ذاته، إلى أن كراهية الإمارات للجزائر ارتفعت حدّتها وبلغت مستويات خطيرة قد تُفضي إلى أبعاد لا تحمد عقباها.
وأكد المقال الذي نشرته الصحيفة اليوم الأربعاء، أن المسؤولين الإماراتيين يُصرّون على مساعدة المغرب قلبا وقالبا من أجل إيذاء الجزائر.
يذكر أنها ليست المرة الأولى التي توجّه فيها الصحيفة اتهامات مماثلة لأبو ظبي التي وصفتها في وقت سابق بأنها عاصمة “التخلاط”، في الوقت الذي لم تتحدث فيه القنوات الرسمية عن أيّة مشاكل مع الدولة الخليجية ذاتها، رغم فتور العلاقات بين البلدين.
وتُحافظ الجزائر العاصمة على علاقات هادئة مع أبو ظبي، رغم استعداء بعض الأبواق الإعلامية الإماراتية للجزائر في مناسبات عدّة.
من بينهم الإمارات.. مصادر تكشف تفاصيل مؤامرة تورطت فيها 4 أطراف ضدّ الجزائر
عادت صحيفة "الخبر" لتوجيه أصابع الاتهام لدولة الإمارات العربية المتحّدة، بالتورط في مؤامرة جديدة ضدّ الجزائر.
www.awras.com