لولا تفوق روسيا الباليستي و النووي لمحيت من الوجود...
لا خلاص و لا سلام في الوقت الحالي على الأقل إلا بتحصيل النووي و مستلزماته...
أي حاكم عربي لا يفهم هذا و لا يسعى بكل الوسائل الممكنة - سرا طبعا - للحصول على القنابل النووية و الصواريخ الباليستية فهو لا حاكم دولة بل حاكم مجموعة بشرية كحكام غابات الأمازون !
سمعت أن هناك من صنع مفاعلات نووية في كونتينر حديد كبيرة و الدول العربية لازالت في سبات !!!
قريبا ستخرج فيديوهات عن كيف تصنع قنبلة نووية في اليوتوب و حكام الدول العربية كالنعامة التي تضع رأسها في الأرض خوفا...
وا عجبي من أمة ضائعة تنتظر حتفها...