الدورة الثالثة للجنة المتابعة والتشاور السياسي التونسي السعودي في الرياض

Lieutenant.A

عضو
إنضم
16 يناير 2023
المشاركات
846
التفاعل
572 97 0
الدولة
Tunisia
ترأس وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج نبيل عمّار، اليوم الأحد بالعاصمة السعودية الرياض، بمعيّة نظيره السعودي الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله آل سعود، أشغال الدورة الثالثة للجنة المتابعة والتشاور السياسي بين تونس والمملكة العربية السعودية.


عمار-مع-نظيره-السعودي-da33c270.jpg
 

المرفقات

  • عمار-مع-نظيره-السعودي-da33c270.jpg
    عمار-مع-نظيره-السعودي-da33c270.jpg
    110.9 KB · المشاهدات: 23
ونوّه الوزير، في مستهلّ الاجتماع، بالعلاقات التاريخية المتينة القائمة بين البلدين والشعبين الشقيقين، مشيدا بموقف المملكة الداعم لبلادنا ولجهودها في رفع التحديات الراهنة.
من جانبه، ثمّن وزير الخارجية السعودي الروابط الأخوية التي تجمع البلدين والشعبين الشقيقين، وأعرب عن ثقة المملكة في القيادة التونسية وفي قدرتها على تجاوز الصعوبات، مجدّدا عزم المملكة على مزيد توثيق علاقات التعاون والشراكة مع بلادنا،
وعبّر الوزيران عن ارتياحهما لما تشهده العلاقات التونسية السعودية من حراك إيجابي، بتوجيه من قيادتي البلدين، والذّي تجسّد في ارتفاع نسق التشاور والتنسيق وكثافة الزيارات المتبادلة بين كبار المسؤولين.
واتفق الجانبان على عقد اللجنة المشتركة قبل موفى هذه السنة وتفعيل آليات التعاون واجتماعات اللجان القطاعية والفنية، بما يُسهم في مزيد دفع علاقات التعاون على مختلف الأصعدة، لاسيما في المجالين التجاري والاستثماري.
كما سجّلت اللجنة انسجام مواقف ووجهات نظر البلدين إزاء مختلف القضايا الإقليمية والدولية ذات الإهتمام المشترك، وتمّ الإتفاق على الترفيع من وتيرة التشاور وتأمين انتظام ودورية التنسيق والدفع في اتجاه التعجيل بإيجاد التسويات المناسبة للأزمات في عدد من الدول الشقيقة خدمة لأمن واستقرار منطقتنا العربية.

b0359f78626e7db650f05a24ae70e2db.jpg
 
من جانبه، ثمّن وزير الخارجية السعودي، الروابط الأخوية التي تجمع البلدين والشعبين الشقيقين، معربا عن ثقة المملكة في القيادة التونسية وفي قدرتها على تجاوز الصعوبات، ومجدّدا عزم المملكة على مزيد توثيق علاقات التعاون والشراكة مع تونس.

img_20230903_161916_800_x_450_pixel.jpg
 
وعبّر الوزيران عن ارتياحهما لما تشهده العلاقات التونسية السعودية من حراك إيجابي، بتوجيه من قيادتي البلدين، والذّي تجسّد في ارتفاع نسق التشاور والتنسيق وكثافة الزيارات المتبادلة بين كبار المسؤولين.

واتفقا على عقد اللجنة المشتركة قبل موفى هذه السنة، وتفعيل آليات التعاون واجتماعات اللجان القطاعية والفنية، بما يساهم في مزيد دفع علاقات التعاون على مختلف الأصعدة، لاسيما في المجالين التجاري والاستثماري.

كما سجّلت اللجنة انسجام مواقف ووجهات نظر البلدين إزاء مختلف القضايا الإقليمية والدولية ذات الإهتمام المشترك، وتمّ الإتفاق على الترفيع من وتيرة التشاور وتأمين انتظام ودورية التنسيق، والدفع في اتجاه التعجيل بإيجاد التسويات المناسبة للأزمات في عدد من الدول الشقيقة خدمة لأمن واستقرار المنطقة العربية.

تونس-السعودية.jpg
 
مكرر يمكنك النشر هنى
 
عودة
أعلى