في مشهد مهيب وصول كسوة الكعبة المشرفة إلى الحرم المكي

ابو مهند الزهراني

صقور الدفاع
إنضم
8 يونيو 2015
المشاركات
21,284
التفاعل
73,002 1,412 4
الدولة
Saudi Arabia

في مشهد مهيب وصول كسوة الكعبة المشرفة إلى الحرم المكي​

1689762626361.png

1689762655357.png

1689762687234.png

1689763004529.png

1689762743173.png

1689762914859.png

1689762808145.png

1689762945949.png









 
1689763255197.png



"اللهم زد هذا البيت تعظيماً وتشريفاً ومهابة وبِرًّا ، وزد مَن زاره ممن حج أو اعتمر تعظيماً وتشريفاً ومهابة"
 

في مشهد مهيب وصول كسوة الكعبة المشرفة إلى الحرم المكي​

مشاهدة المرفق 605927
مشاهدة المرفق 605928
مشاهدة المرفق 605929
مشاهدة المرفق 605938
مشاهدة المرفق 605930
مشاهدة المرفق 605936
مشاهدة المرفق 605932
مشاهدة المرفق 605937










الموعد الجديد
 
الموعد الجديد

تم لاول مرة مراسم استبدال كسوة الكعبة المشرفة مطلع السنة الهجرية الجديدة 1445هــ
بعد صدور التوجيه السامي
بتغيير موعد الاستبدال من ليلة التاسع من ذي الحجة إلى مطلع السنة الهجرية ليضفي هذا التاريخ، رونقا وإجلالاً وروحانية
على هذه المناسبة الإسلامية الكبيرة
كونها كسوة لقبلة المسلمين، وأطهر بقاع الأرض، وكما أن لكل بيت عناصر ومكونات تزينه
وبيت الله أهم وأقدس البيوت قاطبة في الدنيا كلها، ومفرداته لها قيمتها الدينية والتاريخية، وفي حرم الله الآمن"
 
نبي الله إسماعيل عليه السلام هو أول من كسا الكعبة

لكن الثابت تاريخيا

أن أول مَن كساها هو “تبع أبي كرب أسعد” ملك حمير سنة 220 قبل الهجرة
حيث كساها “الخصف”، وتدرج في كسوتها حتى كساها “المعافير” وهي كسوة يمنية
كما كساها “الملاء” وهي كسوة لينة رقيقة، وعمل لها بابًا ومفتاحًا، ثم تبعه خلفاؤه من بعده فكانوا يكسونها “الوصايل”
وهي أثواب حمر مخططة، و”العصب” وهي أثواب يمنية يصعب غزلها.

تعتبر نتيلة بنت خباب أم عباس بن عبد المطلب أول امرأة كست الكعبة في الجاهلية، وكانت قد نذرت ذلك.

وكانت الكعبة قبل الإسلام

تُكسى في يوم عاشوراء، ثم صارت تُكسى في يوم النحر
وصاروا يعمدون إليها في ذي القعدة فيعلقون كسوتها إلى نحو نصفها
ثم صاروا يقطعونها فيصير البيت كهيئة المحرم، فإذا حل الناس يوم النحر كسوها الكسوة الجديدة.


وفي عهد الإسلام
لم يتح لرسول الله صلى الله عليه وسلم كسوة الكعبة إلا بعد فتح مكة
فكساها هو وأبو بكر الصديق بالثياب اليمنية

ثم كساها عمر بن الخطاب
وعثمان بن عفان “القباطي المصرية”
وهي أثواب بيضاء، رقيقة كانت تُصنَع في مصر
 
ماشاء الله لاقوة الا بالله
اللهم زد البلاد تشريفاً وامناً وامان
 
عودة
أعلى