تسريب صوتي لترامب يناقش تفاصيل عسكرية حساسة خاصة بايران

بعدين ينتقدون الدول العربيه الجمهوريه التي تستخدم نفس الاسلوب معا المرشح المنافس
 
قانونياً التسريبات الصوتيه لا تعتبر دليل او فضيحه ، بمعناه القاضي في المحكمه يرفضها كدليل الا اذا كان هناك فيديو مصور بالصوت و الصوره.

لا
تكنولوجيا الخبرة الصوتية موجودة و هي التي تحدد و تستعمل كدليل قاطع عند تطابق فوق 95% … استعملت لعقود و كانت سلاح فتاك للمدعيين بالمحاكم الامريكية خصوصا في قضايا المافيا باواخر الثمانينات و اول التسعينيات بنيويورك
 
ترمب نفسه وراء التسريب او بإيعاز منه ، تسريب يجمّل في صورة ترمب يستحيل يكون وراءه الديمقراط.

اتمناها لترمب السنة القادمة ، امريكا وضعها محزن جدا
 
لا
تكنولوجيا الخبرة الصوتية موجودة و هي التي تحدد و تستعمل كدليل قاطع عند تطابق فوق 95% … استعملت لعقود و كانت سلاح فتاك للمدعيين بالمحاكم الامريكية خصوصا في قضايا المافيا باواخر الثمانينات و اول التسعينيات بنيويورك

بنسبه بالسعوديه لا تعتبر دليل و القاضي لا ينظر لها
 
لا
تكنولوجيا الخبرة الصوتية موجودة و هي التي تحدد و تستعمل كدليل قاطع عند تطابق فوق 95% … استعملت لعقود و كانت سلاح فتاك للمدعيين بالمحاكم الامريكية خصوصا في قضايا المافيا باواخر الثمانينات و اول التسعينيات بنيويورك
فعلا بعض الدول تستخدم البصمة الصوتية في المحاكم!
ikar.jpg
بنسبه بالسعوديه لا تعتبر دليل و القاضي لا ينظر لها
ولكن وزارة الداخلية في المملكة العربية السعودية تعتمد عليها منذو عام 2008 كما يظهر بالصورة في الأسفل، حيث قامت بتركيب برامج الشركة الروسية Speech Technology Center (STC) وهي واحدة من أشهر الشركات في مجال الصوتيات حول العالم!

news_1.jpg

صورة تجمع خبراء الشركة مع موظفين من وزارة الداخلية أثناء دورة تدريبية على برامج الشركة في عام 2008!

وفي عام 2019 وقعت الشركة الروسية وجامعة نايف العربية للعلوم الأمنية لتزويد مختبرات الجامعة بأحدث التقنيات والحلول الحديثة في مجال القياسات الحيوية للوجه والصوت. تم تصميم هذه الحلول لتحديد الهوية باستخدام الصور والتسجيلات الصوتية، وكذلك للبحث في مجموعات بيانات كبيرة من عينات الصوت.
للاستزادة يمكن الإطلاع على هذا الموضوع
 
عودة
أعلى