هو مجرد من السبب... السبب هو الخصخصة و محاولة دخول الاتحاد الأوروبي اضافت الكثير للصناعات التركية عموما مدنية و عسكرية
اسلسان و غيرها تم تاسيسها بعد حرب قبرص و حتي تصنيع الاف 16 كان قبل أردوغان... أردوغان فقط حرر السوق و سمح ليهم بالانطلاق بشكل اسرع بسبب توافر المال و دخول القطاع الخاص
ايضا نجح يفتح سوق للسلاح التركي بعد لما عمل نفوذ ممتاز لتركيا في دول عديدة.. وحود سوق يعني تقدر تصرف علي تطوير السلاح براحتك
القطاع الخاص كان مقيد حركته تماما في المجالين المدني والعسكري قبل وصول اردوغان للحكم
اسلسان وتاي كان مشارعيهم لا تتعدي علي اصابع اليد الواحده وكانت معظمها لصيانه المقاتلات الامريكيه
مشاريع المسيرات تم عرقلتها اربع مرات في ظل الحكومات العسكريه اللي كان بياتي ليها الاوامر من الغرب في التسعينات
بعد وصول الرجل تم مضاعفه الانفاق اكثر من خمسه عشره مره
تم ازاله كل المعوقات وتم وضع أستراتيجية واضحه بتواريخ محدده وسعت فيها انقره لنقل مايمكن نقله من تكنولوجيا من الغرب او غيره
تصاعفت مراكز البحث والتطوير الحكوميه والتابعه للقطاع الخاص من اقل من ١٠٠ مركز الي اكثر من ١٤٠٠ مركز علي راسهم توبيتاك ومراكز اسلسان وروكتسان وعملاقه الصناعات الدفاعيه الاخري اللي اصبح ليهم موخرا كمان مراكز بحث وتطوير مدنيه وفي قطاع الفضاء من سنوات قليله
ثوره صناعه المسيرات والسفن الحربيه والصواريخ وحتي قطاع المقاتلات الحربيه كانت في عهد الرجل وتركيا مكنتش تحلم من عشرين سنه انها تنتج حتي ١٠٪ من مقاتله حربيه دلوقتي بتنج حوالي ٧٠٪ من مقاتلتها الحربيه وتسعي للوصول لنسبه ١٠٠٪ مع الدخول في الانتاج الكمي وكتير من تلك المعدات ليست نقل لتكنولوجيا لكن تصاميمهم الخاصه ونتاج مراكز بحثهم
علي عكس الانظمه العسكريه التي لا تؤمن الا بمصالحها الشخصيه والفساد وعدم اغضاب الساده ودائمًا يحافظ علي القليل فتاسيس اسلسان وغيرها من الشركات العسكريه في السبعينات والثمانينات مكنش الهدف منه ان اسلسان تكون العملاق رقم ٤٨ في المجال العسكري الان بل توفير تصاميم ذخيره واسلحه صغيره زي باقي الشركات ولا كان يوجد استراتيجيه بمدد محدده ولا يحزنون
وارجع لاستراتيجه ٢٠٢٣ اللي متبنيها اردوغان من فتره طويله وانت تعلم ان ٩٠٪ من حجم المشاريع الدفاعيه التركيه الحاليه يرجع الفضل ليها بعد الله للراجل دا
واديك شايف مناديب الغرب من جماعه كليجدار اوغلو بيهددو بهدم كل مابناه الرجل وتهديدهم واضح لبيراقدار بعد ماصبحت عملاق عالمي في مجالها وتعهدهم بعدم التوسع في سوق السلاح وضمان عدم تسببه في مشاكل لتركيا
ووقف مشروع اتحاد الدول التركيه الخ من اجندات امريكا والغرب عايزاها
المقارنه لا تصح بين حقبتين ياصديقي تحت اي اعتبار