- إنضم
- 18 يونيو 2017
- المشاركات
- 3,818
- التفاعل
- الدولة
اختار مجلس إدارة الجمعية النووية العالمية، محمد إبراهيم الحمادي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمؤسسة الإمارات للطاقة النووية، رئيساً جديداً لمجلس إدارة الجمعية، خلال اجتماع مجلس الإدارة، حيث سيتسلم الحمادي مهام منصبه رئيساً لمجلس الإدارة عام 2024، ليصبح بذلك أول إماراتي وأول عربي يتولى هذا المنصب، وهو الإنجاز الدولي الثاني لدولة الإمارات في قطاع الطاقة النووية، بعد اختيار الحمادي رئيساً للمنظمة الدولية للمشغلين النوويين في أكتوبر 2022.
وتتركز مهام الجمعية، ومقرها العاصمة البريطانية لندن، في دعم تطوير برامج الطاقة النووية في جميع أنحاء العالم، وينتج أعضاؤها نحو 70% من مجمل الطاقة النووية في العالم. ويعين أعضاء الجمعية مديراً عاماً لها وينتخبون مجلس إدارة من 20 عضواً، حيث يؤدي المجلس واجباته المتعلقة بإدارة الجمعية وتحديد سياساتها وأهدافها الاستراتيجية.
وقال الحمادي «بفضل الرؤية الحكيمة للقيادة الرشيدة، أسهم البرنامج النووي السلمي الإماراتي، في ترسيخ مكانة الدولة في قطاع الطاقة النووية العالمي، وترسيخ الثقة الدولية بالنهج العلمي والمدروس الذي اتبعته دولة الإمارات، بإضافة الطاقة النووية لمزيج الطاقة وإطلاق مسيرتها المتميزة للانتقال لمصادر الطاقة الصديقة للبيئة».
وأضاف «بدعم القيادة الرشيدة لتطوير الطاقة النووية السلمية في الدولة، أصبحت محطات براكة للطاقة النووية قصة نجاح ونموذجاً تحتذيه الدول التي تخطط لتطوير هذا المصدر الحيوي للكهرباء الصديقة للبيئة، وخفض البصمة الكربونية لقطاعات الطاقة، ولا سيما أن جميع الدول تبذل حالياً جهوداً كبيرة لضمان أمن الطاقة واستدامتها معاً، من أجل الوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2050».
وكان الحمادي، انتخب عضواً في مجلس إدارة الجمعية، في أبريل 2022. ويضيء هذا الإنجاز الجديد باختياره رئيساً لمجلس الإدارة على التزام دولة الإمارات المستمر، بالتعاون مع قطاع الطاقة النووية الدولي، عبر تبادل أفضل الممارسات والمعارف والدروس المستفادة.
وأصبحت دولة الإمارات نموذجاً يُحتذى من مشاريع الطاقة النووية الجديدة في العالم، مع ترسيخ محطات براكة للطاقة النووية السلمية، سمعتها على نطاق واسع واحدةً من أكثر المحطات النووية تقدماً في العالم، حيث تطوّر وفق أعلى المعايير العالمية الخاصة بالأمان والجودة والشفافية.
ويشغل الحمادي فضلاً عن هذا المنصب الدولي الجديد، منصب رئيس المنظمة الدولية للمشغلين النوويين أول إماراتي وأول عربي يتولى هذا المنصب، بعد فوزه بثقة أعضائها خلال الاجتماع العام للمنظمة في أكتوبر 2022، حيث يعقد هذا الاجتماع مرة كل سنتين في العاصمة التشيكية براغ. (وام)
وتتركز مهام الجمعية، ومقرها العاصمة البريطانية لندن، في دعم تطوير برامج الطاقة النووية في جميع أنحاء العالم، وينتج أعضاؤها نحو 70% من مجمل الطاقة النووية في العالم. ويعين أعضاء الجمعية مديراً عاماً لها وينتخبون مجلس إدارة من 20 عضواً، حيث يؤدي المجلس واجباته المتعلقة بإدارة الجمعية وتحديد سياساتها وأهدافها الاستراتيجية.
وقال الحمادي «بفضل الرؤية الحكيمة للقيادة الرشيدة، أسهم البرنامج النووي السلمي الإماراتي، في ترسيخ مكانة الدولة في قطاع الطاقة النووية العالمي، وترسيخ الثقة الدولية بالنهج العلمي والمدروس الذي اتبعته دولة الإمارات، بإضافة الطاقة النووية لمزيج الطاقة وإطلاق مسيرتها المتميزة للانتقال لمصادر الطاقة الصديقة للبيئة».
وأضاف «بدعم القيادة الرشيدة لتطوير الطاقة النووية السلمية في الدولة، أصبحت محطات براكة للطاقة النووية قصة نجاح ونموذجاً تحتذيه الدول التي تخطط لتطوير هذا المصدر الحيوي للكهرباء الصديقة للبيئة، وخفض البصمة الكربونية لقطاعات الطاقة، ولا سيما أن جميع الدول تبذل حالياً جهوداً كبيرة لضمان أمن الطاقة واستدامتها معاً، من أجل الوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2050».
وكان الحمادي، انتخب عضواً في مجلس إدارة الجمعية، في أبريل 2022. ويضيء هذا الإنجاز الجديد باختياره رئيساً لمجلس الإدارة على التزام دولة الإمارات المستمر، بالتعاون مع قطاع الطاقة النووية الدولي، عبر تبادل أفضل الممارسات والمعارف والدروس المستفادة.
وأصبحت دولة الإمارات نموذجاً يُحتذى من مشاريع الطاقة النووية الجديدة في العالم، مع ترسيخ محطات براكة للطاقة النووية السلمية، سمعتها على نطاق واسع واحدةً من أكثر المحطات النووية تقدماً في العالم، حيث تطوّر وفق أعلى المعايير العالمية الخاصة بالأمان والجودة والشفافية.
ويشغل الحمادي فضلاً عن هذا المنصب الدولي الجديد، منصب رئيس المنظمة الدولية للمشغلين النوويين أول إماراتي وأول عربي يتولى هذا المنصب، بعد فوزه بثقة أعضائها خلال الاجتماع العام للمنظمة في أكتوبر 2022، حيث يعقد هذا الاجتماع مرة كل سنتين في العاصمة التشيكية براغ. (وام)
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
