تايوان تستفيد ماديا من قذائف المدفعية الصينية
في سنة ١٩٥٨ وعلى مدار ٤٤ يوما امطرت جمهورية الصين الشعبية
جمهورية الصين الوطنية بالتحديد جزيرة كينمن
بوابل من القذائف المدفعية وصل إلى نصف المليون قذيفة
استفادة اسرة تمتهن الحدادة مكونه من اب وسبعة ابناء من هذه القذائف
لكونها مصنوعه من فولاذ عالي الجودة وقاموا بتصنيع سكاكين وأدوات زراعية
وانتشر بيعها في جزيرة كينمن
ولوجود عدد ١٠٠ ألف جندي مرابط في جزيرة كينمن تعود جذورهم ال مختلف مناطق البر الصيني فقد رغب كل شخص باقتناء سكين مصنوع من فولاذ القذائف
مصمم على طريقة منطقته الاصلية
فنشطت هذه التجارة وكانت في بدايتها يدوية بشكل كامل
الى ان ورث وو المشغل من ابيه وعمل على تطويره بإدخال الآلات
التي زادت الإنتاج وسهلت بيئة العمل
واطلق وو علامته التجارية
التي انتشرت في تايوان
وتهافت التايوانيون على اقتناء هذه السكاكين
واصبح المشغل وجهه سياحية في جزيرة كينمن
واصبح مشهد وو وهو يصنع سكينا من القذائف من أشهر الأحداث السياحية في الجزيرة
مشاهدة وو وهو يقوم بانتاج السكاكين بمختلف المراحل
يثير دهشة الزوار
وقامت الوفود الرسمية بأخذ تذكارات من المصنع
حتى أن السياح من الصين الشعبية من أكثر الزبائن طلبا لهذه السكاكين
أعتقد أن الشخص يشتري قطعة فنية لها تاريخ
من يد شخص محترف
دقة الشفرة
يخاف وو من اندثار هذا الفن
لأن لا أحد من ابناءه يرغب بالسير على تراث العائلة
من منا لايرغب في اقتناء هذه القطع الفنية
رؤيتها تفتح النفس
إهداء إلى محبي الفن
إعداد : @الصباح
إماراتي وكل بلاد العرب أوطاني
في سنة ١٩٥٨ وعلى مدار ٤٤ يوما امطرت جمهورية الصين الشعبية
جمهورية الصين الوطنية بالتحديد جزيرة كينمن
بوابل من القذائف المدفعية وصل إلى نصف المليون قذيفة
استفادة اسرة تمتهن الحدادة مكونه من اب وسبعة ابناء من هذه القذائف
لكونها مصنوعه من فولاذ عالي الجودة وقاموا بتصنيع سكاكين وأدوات زراعية
وانتشر بيعها في جزيرة كينمن
ولوجود عدد ١٠٠ ألف جندي مرابط في جزيرة كينمن تعود جذورهم ال مختلف مناطق البر الصيني فقد رغب كل شخص باقتناء سكين مصنوع من فولاذ القذائف
مصمم على طريقة منطقته الاصلية
فنشطت هذه التجارة وكانت في بدايتها يدوية بشكل كامل
الى ان ورث وو المشغل من ابيه وعمل على تطويره بإدخال الآلات
التي زادت الإنتاج وسهلت بيئة العمل
واطلق وو علامته التجارية
التي انتشرت في تايوان
وتهافت التايوانيون على اقتناء هذه السكاكين
واصبح المشغل وجهه سياحية في جزيرة كينمن
واصبح مشهد وو وهو يصنع سكينا من القذائف من أشهر الأحداث السياحية في الجزيرة
مشاهدة وو وهو يقوم بانتاج السكاكين بمختلف المراحل
يثير دهشة الزوار
وقامت الوفود الرسمية بأخذ تذكارات من المصنع
حتى أن السياح من الصين الشعبية من أكثر الزبائن طلبا لهذه السكاكين
أعتقد أن الشخص يشتري قطعة فنية لها تاريخ
دقة الشفرة
يخاف وو من اندثار هذا الفن
لأن لا أحد من ابناءه يرغب بالسير على تراث العائلة
من منا لايرغب في اقتناء هذه القطع الفنية
رؤيتها تفتح النفس
إهداء إلى محبي الفن
إعداد : @الصباح
إماراتي وكل بلاد العرب أوطاني
التعديل الأخير: