في الذكري الرابعة لحملة حفتر وداعميه الفاشلة علي طرابلس الغرب

Reinhard

عضو
إنضم
18 أبريل 2020
المشاركات
1,560
التفاعل
3,108 12 0
الدولة
Libya
يمثل تاريخ 4 أبريل ذاكرة ثقيلة لدى سكان العاصمة بالأخص والليبيين بشكل عام، حيث غزت قوات حفتر العاصمة قبل أيام من انعقاد مؤتمر غدامس الذي وصفه المبعوث الأممي غسان سلامة، آنذاك، بأنه يهدف إلى بحث الأزمة وجمع الفرقاء الليبيين جميعا.

بتاريخ 4 أبريل 2019 زحفت قوات حفتر إلى العاصمة طرابلس من جهتها الجنوبية، وسيطرت على مدينة غريان وجعلتها غرفة لعملياتها العسكرية المشتركة، معلنة عملية سمتها بـ”الطوفان”

وقبل بدء الهجوم بنحو شهر، عاودت وسائل إعلام غربية الحديث عن دور موسكو في تغذية الصراع الليبي، حيث أوردت صحيفة التلغراف البريطانية أنباء عن وجود 300 مرتزق من شركة فاغنر الروسية، يعملون في شرق ليبيا مع حفتر


“بركان الغضب” لصد العدوان

بعد مواجهات صعبة وعمليات دفاعية لبتها كتائب مختلفة في محيط العاصمة بعد أيام من تشكيل العدوان، توحدت القوات العسكرية في المنطقة الغربية والوسطى بهدف تعزيز الخطوط الدفاعية حول العاصمة.

فيما أعلن رئيس حكومة الوفاق الوطني فايز السراج النفير العام، ما تبعه تأسيس غرفة عسكرية وإطلاق عملية عسكرية تحمل اسم “بركان الغضب” لصد العدوان عن العاصمة.


استعادة غريان

وبعد شهرين من المعارك (يونيو 2019) تمكنت قوات بركان الغضب من استعادة مدينة غريان لتكشف التدخل الفرنسي والإماراتي وقبله الروسي.

ويمثل تحرير المدينة نقطة تحول لصد عدوان حفتر بعد السيطرة على غرفة عمليات العدوان وفرار آمرها عبد السلام الحاسي الذي استغنى عنه حفتر وعين خلفا له.

كما كشف تحرير غريان بالدليل القاطع عن تورط عدة دول في دعم خلفية حفتر في عدوانه بعد العثور على صواريخ جافلين الأمريكية الصنع والتي زودت بها فرنسا مليشيات حفتر إلى جانب طائرات إماراتية مسيرة، وأسرى بينهم مقاتلون أجانب.

وقال المتحدث الرسمي باسم الجيش الليبي عقيد طيار محمد قنونو إن تحرير غريان كشف عن الوجه القذر للدول الداعمة لمجرم الحرب، وأثبت ان رهانها عليه كان رهانا خاسرا.

وذكر آمر المنطقة العسكرية الساحل الغربي صلاح النمروش أن تحرير غريان كان بداية النهاية الحقيقية والانهيار العسكري التام لمليشيات حفتر.

كما اعتبر رئيس الأركان العامة للجيش الليبي السابق محمد الشريف؛ أن سيطرة قوات الوفاق على غريان تمثل هزيمة إستراتيجية وضربة معنوية لقوات حفتر.


اتفاق طرابلس وأنقرة

في الـ27 من نوفمبر 2019 خاطب السراج دول العالم لوقف العدوان وأخذت قوات حفتر تطوق العاصمة دون أي استجابة دولية، لتوقع إثر ذلك الحكومة اتفاقية عسكرية وبحرية مع تركيا.

وفي مطلع يناير 2020 استولت قوات حفتر على سرت، تزامنا مع مقتل ثلاثين طالبا وجرح آخرين خلال قصف استهدف الكلية العسكرية في طرابلس، ثم بعد أسبوع أعلن هو وحكومة الوفاق وقف إطلاق النار، استجابة لمبادرة روسية تركية.


اتفاقان بروسيا وبرلين

وفي الـ13 من يناير 2020 جمعت موسكو الطرفين فوقع السراج وتملص حفتر، وبعد أيام اجتمعت 12 دولة في برلين ووقع أطراف المؤتمر على وثيقة وجملة بنود، وغادر حفتر مجددا دون توقيع.

وضمن مسارات ثلاثة سياسية واقتصادية وعسكرية، تشكلت عقب مؤتمر برلين لجنة الـ5+5 وبدأت اجتماعاتها في جنيف، ولم يكترث حفتر بكورونا، ولم يبال بالدعوات الدولية، وخرق الهدنة مرارا وتكرارا.


عاصفة السلام

وفي مارس 2020 أطلقت حكومة الوفاق عملية تحت اسم عاصفة السلام، وبدأت ملحمة من الانتصارات الخاطفة وحررت صبراتة وصرمان والجميل ورقدالين وزلطن والعجيلات في منتصف أبريل.

ولم ينتصف مايو حتى سقطت قلعة إستراتيجية هي قاعدة الوطية بأكملها وأخذت تنهار مليشيات حفتر وسط قصف متواصل لخطوط إمداد قوات العدوان وانسحابات لفاغنر.


تحرير طرابلس وترهونة

وفي الـ4 من يونيو 2020 زحف الجيش جنوب طرابلس ولم يكتمل اليوم حتى أعلن تحريرها، وفي أقل من يومين أحاط بترهونة واقتحمها وضم المدينة إلى سيطرته، مؤذنا باندحار العدوان.


 
سانشر موضوع مفصل عن الحرب حين انتهائي منه بالتفصيل
 
يمثل تاريخ 4 أبريل ذاكرة ثقيلة لدى سكان العاصمة بالأخص والليبيين بشكل عام، حيث غزت قوات حفتر العاصمة قبل أيام من انعقاد مؤتمر غدامس الذي وصفه المبعوث الأممي غسان سلامة، آنذاك، بأنه يهدف إلى بحث الأزمة وجمع الفرقاء الليبيين جميعا.

بتاريخ 4 أبريل 2019 زحفت قوات حفتر إلى العاصمة طرابلس من جهتها الجنوبية، وسيطرت على مدينة غريان وجعلتها غرفة لعملياتها العسكرية المشتركة، معلنة عملية سمتها بـ”الطوفان”

وقبل بدء الهجوم بنحو شهر، عاودت وسائل إعلام غربية الحديث عن دور موسكو في تغذية الصراع الليبي، حيث أوردت صحيفة التلغراف البريطانية أنباء عن وجود 300 مرتزق من شركة فاغنر الروسية، يعملون في شرق ليبيا مع حفتر


“بركان الغضب” لصد العدوان

بعد مواجهات صعبة وعمليات دفاعية لبتها كتائب مختلفة في محيط العاصمة بعد أيام من تشكيل العدوان، توحدت القوات العسكرية في المنطقة الغربية والوسطى بهدف تعزيز الخطوط الدفاعية حول العاصمة.

فيما أعلن رئيس حكومة الوفاق الوطني فايز السراج النفير العام، ما تبعه تأسيس غرفة عسكرية وإطلاق عملية عسكرية تحمل اسم “بركان الغضب” لصد العدوان عن العاصمة.


استعادة غريان

وبعد شهرين من المعارك (يونيو 2019) تمكنت قوات بركان الغضب من استعادة مدينة غريان لتكشف التدخل الفرنسي والإماراتي وقبله الروسي.

ويمثل تحرير المدينة نقطة تحول لصد عدوان حفتر بعد السيطرة على غرفة عمليات العدوان وفرار آمرها عبد السلام الحاسي الذي استغنى عنه حفتر وعين خلفا له.

كما كشف تحرير غريان بالدليل القاطع عن تورط عدة دول في دعم خلفية حفتر في عدوانه بعد العثور على صواريخ جافلين الأمريكية الصنع والتي زودت بها فرنسا مليشيات حفتر إلى جانب طائرات إماراتية مسيرة، وأسرى بينهم مقاتلون أجانب.

وقال المتحدث الرسمي باسم الجيش الليبي عقيد طيار محمد قنونو إن تحرير غريان كشف عن الوجه القذر للدول الداعمة لمجرم الحرب، وأثبت ان رهانها عليه كان رهانا خاسرا.

وذكر آمر المنطقة العسكرية الساحل الغربي صلاح النمروش أن تحرير غريان كان بداية النهاية الحقيقية والانهيار العسكري التام لمليشيات حفتر.

كما اعتبر رئيس الأركان العامة للجيش الليبي السابق محمد الشريف؛ أن سيطرة قوات الوفاق على غريان تمثل هزيمة إستراتيجية وضربة معنوية لقوات حفتر.


اتفاق طرابلس وأنقرة

في الـ27 من نوفمبر 2019 خاطب السراج دول العالم لوقف العدوان وأخذت قوات حفتر تطوق العاصمة دون أي استجابة دولية، لتوقع إثر ذلك الحكومة اتفاقية عسكرية وبحرية مع تركيا.

وفي مطلع يناير 2020 استولت قوات حفتر على سرت، تزامنا مع مقتل ثلاثين طالبا وجرح آخرين خلال قصف استهدف الكلية العسكرية في طرابلس، ثم بعد أسبوع أعلن هو وحكومة الوفاق وقف إطلاق النار، استجابة لمبادرة روسية تركية.


اتفاقان بروسيا وبرلين

وفي الـ13 من يناير 2020 جمعت موسكو الطرفين فوقع السراج وتملص حفتر، وبعد أيام اجتمعت 12 دولة في برلين ووقع أطراف المؤتمر على وثيقة وجملة بنود، وغادر حفتر مجددا دون توقيع.

وضمن مسارات ثلاثة سياسية واقتصادية وعسكرية، تشكلت عقب مؤتمر برلين لجنة الـ5+5 وبدأت اجتماعاتها في جنيف، ولم يكترث حفتر بكورونا، ولم يبال بالدعوات الدولية، وخرق الهدنة مرارا وتكرارا.


عاصفة السلام

وفي مارس 2020 أطلقت حكومة الوفاق عملية تحت اسم عاصفة السلام، وبدأت ملحمة من الانتصارات الخاطفة وحررت صبراتة وصرمان والجميل ورقدالين وزلطن والعجيلات في منتصف أبريل.

ولم ينتصف مايو حتى سقطت قلعة إستراتيجية هي قاعدة الوطية بأكملها وأخذت تنهار مليشيات حفتر وسط قصف متواصل لخطوط إمداد قوات العدوان وانسحابات لفاغنر.


تحرير طرابلس وترهونة

وفي الـ4 من يونيو 2020 زحف الجيش جنوب طرابلس ولم يكتمل اليوم حتى أعلن تحريرها، وفي أقل من يومين أحاط بترهونة واقتحمها وضم المدينة إلى سيطرته، مؤذنا باندحار العدوان.


ماريشال الهزائم الذي لم يكسب معركة واحدة في حياته
 
هناء طرابلس هناء تم اغتصاب البانستير ورجع كلاب فاغنر خائبين مهزومين ودخلناء عقر دار ترهونة فاتحين
 
يمثل تاريخ 4 أبريل ذاكرة ثقيلة لدى سكان العاصمة بالأخص والليبيين بشكل عام، حيث غزت قوات حفتر العاصمة قبل أيام من انعقاد مؤتمر غدامس الذي وصفه المبعوث الأممي غسان سلامة، آنذاك، بأنه يهدف إلى بحث الأزمة وجمع الفرقاء الليبيين جميعا.

بتاريخ 4 أبريل 2019 زحفت قوات حفتر إلى العاصمة طرابلس من جهتها الجنوبية، وسيطرت على مدينة غريان وجعلتها غرفة لعملياتها العسكرية المشتركة، معلنة عملية سمتها بـ”الطوفان”

وقبل بدء الهجوم بنحو شهر، عاودت وسائل إعلام غربية الحديث عن دور موسكو في تغذية الصراع الليبي، حيث أوردت صحيفة التلغراف البريطانية أنباء عن وجود 300 مرتزق من شركة فاغنر الروسية، يعملون في شرق ليبيا مع حفتر


“بركان الغضب” لصد العدوان

بعد مواجهات صعبة وعمليات دفاعية لبتها كتائب مختلفة في محيط العاصمة بعد أيام من تشكيل العدوان، توحدت القوات العسكرية في المنطقة الغربية والوسطى بهدف تعزيز الخطوط الدفاعية حول العاصمة.

فيما أعلن رئيس حكومة الوفاق الوطني فايز السراج النفير العام، ما تبعه تأسيس غرفة عسكرية وإطلاق عملية عسكرية تحمل اسم “بركان الغضب” لصد العدوان عن العاصمة.


استعادة غريان

وبعد شهرين من المعارك (يونيو 2019) تمكنت قوات بركان الغضب من استعادة مدينة غريان لتكشف التدخل الفرنسي والإماراتي وقبله الروسي.

ويمثل تحرير المدينة نقطة تحول لصد عدوان حفتر بعد السيطرة على غرفة عمليات العدوان وفرار آمرها عبد السلام الحاسي الذي استغنى عنه حفتر وعين خلفا له.

كما كشف تحرير غريان بالدليل القاطع عن تورط عدة دول في دعم خلفية حفتر في عدوانه بعد العثور على صواريخ جافلين الأمريكية الصنع والتي زودت بها فرنسا مليشيات حفتر إلى جانب طائرات إماراتية مسيرة، وأسرى بينهم مقاتلون أجانب.

وقال المتحدث الرسمي باسم الجيش الليبي عقيد طيار محمد قنونو إن تحرير غريان كشف عن الوجه القذر للدول الداعمة لمجرم الحرب، وأثبت ان رهانها عليه كان رهانا خاسرا.

وذكر آمر المنطقة العسكرية الساحل الغربي صلاح النمروش أن تحرير غريان كان بداية النهاية الحقيقية والانهيار العسكري التام لمليشيات حفتر.

كما اعتبر رئيس الأركان العامة للجيش الليبي السابق محمد الشريف؛ أن سيطرة قوات الوفاق على غريان تمثل هزيمة إستراتيجية وضربة معنوية لقوات حفتر.


اتفاق طرابلس وأنقرة

في الـ27 من نوفمبر 2019 خاطب السراج دول العالم لوقف العدوان وأخذت قوات حفتر تطوق العاصمة دون أي استجابة دولية، لتوقع إثر ذلك الحكومة اتفاقية عسكرية وبحرية مع تركيا.

وفي مطلع يناير 2020 استولت قوات حفتر على سرت، تزامنا مع مقتل ثلاثين طالبا وجرح آخرين خلال قصف استهدف الكلية العسكرية في طرابلس، ثم بعد أسبوع أعلن هو وحكومة الوفاق وقف إطلاق النار، استجابة لمبادرة روسية تركية.


اتفاقان بروسيا وبرلين

وفي الـ13 من يناير 2020 جمعت موسكو الطرفين فوقع السراج وتملص حفتر، وبعد أيام اجتمعت 12 دولة في برلين ووقع أطراف المؤتمر على وثيقة وجملة بنود، وغادر حفتر مجددا دون توقيع.

وضمن مسارات ثلاثة سياسية واقتصادية وعسكرية، تشكلت عقب مؤتمر برلين لجنة الـ5+5 وبدأت اجتماعاتها في جنيف، ولم يكترث حفتر بكورونا، ولم يبال بالدعوات الدولية، وخرق الهدنة مرارا وتكرارا.


عاصفة السلام

وفي مارس 2020 أطلقت حكومة الوفاق عملية تحت اسم عاصفة السلام، وبدأت ملحمة من الانتصارات الخاطفة وحررت صبراتة وصرمان والجميل ورقدالين وزلطن والعجيلات في منتصف أبريل.

ولم ينتصف مايو حتى سقطت قلعة إستراتيجية هي قاعدة الوطية بأكملها وأخذت تنهار مليشيات حفتر وسط قصف متواصل لخطوط إمداد قوات العدوان وانسحابات لفاغنر.


تحرير طرابلس وترهونة

وفي الـ4 من يونيو 2020 زحف الجيش جنوب طرابلس ولم يكتمل اليوم حتى أعلن تحريرها، وفي أقل من يومين أحاط بترهونة واقتحمها وضم المدينة إلى سيطرته، مؤذنا باندحار العدوان.



المفروض تذكر باقي الحقائق ⁦🤷🏻‍♂️

- تسليم السيادة الليبية للأتراك واستقدام المرتزقة السوركيين من ادلب وتسليم قواعد مصراته والوطية لجحافل الأتراك .

- من نتائج تدخل الترك توقيع اتفاق بحري خسرت فيه ليبيا علاقاتها مع جيرانها واشقائها ووضعت مليارات الدولارات في البنك المركزي التركي واصبح قرارها مرهون بأنقره .

- بعد ترهونه حاولت المليشيات المدعومة من تركيا التوجه نحو سرت وبعدها بنغازي قبل ان يقوم الجيش المصري برسم خط احمر قبله الأتراك ومن بعدهم مليشياتهم ولا زال الوضع على ماهو عليه الى اليوم .

- بدات المليشيات بعد ذالك بالاقتتال فيما بينها داخل طرابلس العاصمة مما ادى الى تدخل الطيران التركي لضرب اشقاء الامس ولترجيح كفه طرف على آخر .
 
الحق احق ان يقال ... ابطال غريان اخدوا مدينتهم من حفتر وروسيا والامارات والجنجاويد ومنتخب العالم .قبل التدخل التركى ..ف نرفع القبعه لبسالتهم بجد .. وكمان الحرب دى وضحت ان افكار الناتو العسكريه افضل من التفكير الشرقى بكتير .. وكمان بينت ان مصر فى اى حاله من حالاتها كله بيخاف يدخل معها فى مواجهه .. وبينت ان للاسف ليبيا عمر حالها ما هينصلح طول ما اهلها لسه عندهم التفكير القبلى ده .
 
المفروض تذكر باقي الحقائق ⁦🤷🏻‍♂️

- تسليم السيادة الليبية للأتراك واستقدام المرتزقة السوركيين من ادلب وتسليم قواعد مصراته والوطية لجحافل الأتراك .

- من نتائج تدخل الترك توقيع اتفاق بحري خسرت فيه ليبيا علاقاتها مع جيرانها واشقائها ووضعت مليارات الدولارات في البنك المركزي التركي واصبح قرارها مرهون بأنقره .

- بعد ترهونه حاولت المليشيات المدعومة من تركيا التوجه نحو سرت وبعدها بنغازي قبل ان يقوم الجيش المصري برسم خط احمر قبله الأتراك ومن بعدهم مليشياتهم ولا زال الوضع على ماهو عليه الى اليوم .

- بدات المليشيات بعد ذالك بالاقتتال فيما بينها داخل طرابلس العاصمة مما ادى الى تدخل الطيران التركي لضرب اشقاء الامس ولترجيح كفه طرف على آخر .

نرد عليك بالنقاط

اولا غير صحيح تركيا لا تستطيع فرض اي سياسة علي ليبيا وهناك دلائل كاخر اتفاقية وقعت في مجال النفط قامت المحكمة في طرابلس بايقاف الاتفاقية ومزالت موقوفة لليوم فكيف محكمة في طرابلس توقف اتفاقية اذا كان الارادة السياسية الليبية مرهونة بتركيا؟ ثانيا ليس لهم قاعدة مصراتة و تواجد محدود في الخمس البحرية اما الوطية صحيح هم موجودين فيها بحانب الضباط الليبين مثل ما موجود قواعد احنبية ببلادك

- الاتفاق البحري ليبيا كسبت منه كما كسبت تركيا اما عن الحيران فهم الذي اختاروا طريق العداء من اليوم الاول وحتي عندما جاء الدبيبة حاول يصلح معهم لكن لازالوا عايشين ع نغمة الستينات وانهم قوة اقليمية

والله كلنا عارفين اللي منع واللي مانع التقدم لسرت والهلال النفطي هم قوات الفاغنر وطائرات السوخوي الروسية لا خط احمر لا ازرق

وصف بالاقتتال غير صحيح فهم حاولوا ادخال باشاغا الذي تحالف مع عقيلة صالح الذي في رايي اخطر من حفتر فتم التعامل معهم بحزم وطردهم خارج العاصمة وفي رايي كان يجب ملاحقتهم اكثر لكن الحكومة لها اراء اخري
 
طيب الحين وش الوضع في ليبيا المنقسمة بين مليشيات حفتر ومليشات طرابلس

عسكريا منقسمين ولكن هناك محاولات لتوحيدها ضباط حفتر والمقربين منه زاروا طرابلس وجلسوا مع نظرائهم في طرابلس ليناقشوا خطط توحيد المؤسسة العسكرية وهناك اجتماع اخر في بنغازي، ع مستوي الحكومية حكومة باشاغا صورة فقط ليس لديها سيطرة الا ع اشياء بسيطة حكومة الدبيبة هي التي تصرف علي المشاريع وتقوم بها وتعطي الاوامر للدارات المحلية وكله يستمع لها حتي في المناطق اللي تحت حفتر

قطاع النفط تم الاتفاق ع شخصية بين الدبيبة وحفتر والامارات وعينه الدبيبة رئيس للمؤسسة الوطنية للنفط ولا يستطيع احد ان يعارض هذا الاتفاق

 
الغريب ان من كان يقاتل حفتر اصبح يعمل تحت امرته :)

غير صحيح هو فقط الجويلي وباشاغا واذا تابعت ليبيا من حرب 2014 تعرف ان هاذم الاثنين لا تهمهم الا مصلحتهم ف 2014 الجويلي حارب مع حفتر اصلا وباشاغا عندما كان حفتر مهزوم ومتخبئ ف مزرعة ف المرج قبل ان تاتي الامارات وتفزع له كان ف عملية الشروق لسيطرة ع الهلال النفطي من قوات جضران الانفصالي لكن باشاغا اوقفها طمعا منه ان ف المفاوضات سيحصل علي منصب عالي
 
صرحتنا غير مقتنع حتي الان ان مصر دعمت الهجوم علي طرابس نهائيا ، الا اضطراري في بعض التصريحات لدعم الإمارات، غير ذلك مصر دعمت فقط حفتر في الشرق لحماية حدودها


مصر عندها مخزون ضخم جدا من السلاح و كانت تقدر تغير الدنيا و حتي انواع كثير من الدفاعات الجوية قصيرة المدي و رادارات و خلافة...

لكن كل شئ كان واضح مين كان بيدعم فعليا حفتر في الهجوم

لذلك البعض هاجم مصر هنا بموقفها السلبي في ليبيا و تركها للامارات تعمل لوحدها في هذا الملف
 
هل مازالت الملشيات عل قوتها أو ممكن نشاهد إنحسارها لصالح القوات الحكومية النظامية.
 
هل مازالت الملشيات عل قوتها أو ممكن نشاهد إنحسارها لصالح القوات الحكومية النظامية.

المليشيات في انحصار وليست ف قوتها السابقة عدا غنيوة الككلي ف طرابلس و ابوزريبة حليف باشاغا ف الزاوية
حاليا يتم دمج الكثير داخل القوات النظامية كحال مليشيا البقرة بضم افراده داخل اللواء 51 و في الزاوية داخل اللواء 52 تحت امرة اللواء صلاح النمروش وزير الدفاع السابق

مع الوقت يندثروا كما حدث من 2017 - 2019 كانت توجد العشرات من المليشيات ف طرابلس لحد قبل الحرب كان هناك فقط 5 الباقي اندثروا ثم اتت الحرب واعطتهم انتعاشة

الان طرابلس لا يوجد فيها الا غنيوة واتباعه مع انه تم شرعنة جهازه الا انه لازال مليشيا وايضا يوجد جهاز الردع و واللواء 444 هي قوات نظامية محترفة
خارج طرابلس في المنطقة الغربية الزاوية لازالت توجد فيها عدد لا باس به من المليشيات لكن مقدور عليهم و مصراتة القوات النظامية هناك قوية وكثيرة

في الوضع الحالي القوات النظامية تزداد قوة والمليشيات في انحصار ومع وجود المسيرات لا تستطيع المليشيات فعل شئ الحقيقة وشاهدوا ماذا حصل لقوات الجويلي
 
عودة
أعلى