اليوم الثامن او التاسع و الذي لا يظهر فيه الرئيس كعادته اما في زيارة او مشاورات مع وزراء او رئيسة الحكومة
اخبار متداولة منذ مدة حول مرور الرئيس بأزمة صحية حادة و مما اثار الشكوك رفض وزير الصحة الرد على الصحفيين حو حالة الرئيس الصحية
اخبار متداولة منذ مدة حول مرور الرئيس بأزمة صحية حادة و مما اثار الشكوك رفض وزير الصحة الرد على الصحفيين حو حالة الرئيس الصحية
الوضع الصحي لرئيس الجمهورية.. وزير الصحة يرفض الإجابة!
رفض وزير الصحة، علي مرابط، الأحد 2 أفريل 2023، الإجابة عن سؤال وجّهه له الصحفيون يتعلّق بما يروّج حول صحة رئيس الجمهورية قيس سعيّد، والتزم بالصمت رغم إلحاح الصحفيين.
هذا الصمت ترك المجال واسعا للإشاعات والسيناريوهات أمام غياب التفاعل الرسمي من مؤسّسات الدولة لوضع حدّ للمخاوف والتوقّعات آخرها رفض وزير الصحة الرد عن سؤال الصحفيين حول ما يروج عن صحة الرئيس
و قد “عنونت صحيفة لوموند افريك مقالها اليوم ب “الحالة الصحية المقلقة للرئيس التونسي قيس سعيد.
و تحدثت عن غياب الرئيس قيس سعيد عن الظهور منذ أيام قائلة إن المشاكل الصحية الخطيرة للرئيس التونسي، الذي تم نقله إلى المستشفى لعدة أيام في العناية المركزة في المستشفى العسكري في تونس العاصمة، هي ما تفسر غيابه عن الساحة العامة منذ 22 مارس.
الجريدة أضافت أن الصمت التام للسلطات على حالة الرئيس التونسي يخلق ضائقة حقيقية داخل المجتمع التونسي وبين الدبلوماسيين الأجانب، حيث تنتشر أكثر الشائعات إثارة للقلق على الشبكات الاجتماعية، بما في ذلك استقالة قيس سعيد لأسباب طبية ، كما أن مثل هذا السيناريو، الذي لم يؤكده أي مصدر موثوق به حتى الآن، من شأنه أن يشكل مشكلة مؤسسية خطيرة.
وفقًا للدستور الجديد الذي تم اعتماده في عام 2022، يجب أن تحدد المحكمة الدستورية التي تم التخطيط لإنشائها عدم قدرة الرئيس على أداء وظائفه، ولكن لم يتم تنفيذها بعد.
وبحسب معلومات موندافريك، كان الرئيس التونسي ضحية لاضطرابات القلب الناجمة عن العلاجات الشديدة التي يتبعها لعلاج اضطرابات المزاج الشديدة والمتكررة.
هذا الصمت ترك المجال واسعا للإشاعات والسيناريوهات أمام غياب التفاعل الرسمي من مؤسّسات الدولة لوضع حدّ للمخاوف والتوقّعات آخرها رفض وزير الصحة الرد عن سؤال الصحفيين حول ما يروج عن صحة الرئيس
الوضع الصحي لرئيس الجمهورية.. وزير الصحة يرفض الإجابة عن سؤال الصحفيين
الوضع الصحي لرئيس الجمهورية.. وزير الصحة يرفض الإجابة عن سؤال الصحفيين
www.mosaiquefm.net
و تحدثت عن غياب الرئيس قيس سعيد عن الظهور منذ أيام قائلة إن المشاكل الصحية الخطيرة للرئيس التونسي، الذي تم نقله إلى المستشفى لعدة أيام في العناية المركزة في المستشفى العسكري في تونس العاصمة، هي ما تفسر غيابه عن الساحة العامة منذ 22 مارس.
الجريدة أضافت أن الصمت التام للسلطات على حالة الرئيس التونسي يخلق ضائقة حقيقية داخل المجتمع التونسي وبين الدبلوماسيين الأجانب، حيث تنتشر أكثر الشائعات إثارة للقلق على الشبكات الاجتماعية، بما في ذلك استقالة قيس سعيد لأسباب طبية ، كما أن مثل هذا السيناريو، الذي لم يؤكده أي مصدر موثوق به حتى الآن، من شأنه أن يشكل مشكلة مؤسسية خطيرة.
وفقًا للدستور الجديد الذي تم اعتماده في عام 2022، يجب أن تحدد المحكمة الدستورية التي تم التخطيط لإنشائها عدم قدرة الرئيس على أداء وظائفه، ولكن لم يتم تنفيذها بعد.
وبحسب معلومات موندافريك، كان الرئيس التونسي ضحية لاضطرابات القلب الناجمة عن العلاجات الشديدة التي يتبعها لعلاج اضطرابات المزاج الشديدة والمتكررة.