حلت يوم أمس الأحد 19 مارس/ آذار، الذكرى العشرين لغزو العراق عام 2003م.
تلك الحرب التي شنتها واشنطن وحلفاؤها بدعوى امتلاك الرئيس العراقي الراحل صدام حسين لأسلحة دمار شامل، وارتباطه بعلاقات مع تنظيم القاعدة، الذي تبنى هجمات 11 سبتمبر 2001 على مدينتي نيويورك وواشنطن ، وهي مزاعم لم تستطع الإدارة الأمريكية إثباتها ما اثار معارضة كبيرة للحرب داخل الولايات المتحدة وخارجها.
والأن بعد 20 عاما من الغزو الأمريكي للعراق هل تحققت وعود الديمقراطيه والعيش الرغيد للشعب العراقي ؟
تلك الحرب التي شنتها واشنطن وحلفاؤها بدعوى امتلاك الرئيس العراقي الراحل صدام حسين لأسلحة دمار شامل، وارتباطه بعلاقات مع تنظيم القاعدة، الذي تبنى هجمات 11 سبتمبر 2001 على مدينتي نيويورك وواشنطن ، وهي مزاعم لم تستطع الإدارة الأمريكية إثباتها ما اثار معارضة كبيرة للحرب داخل الولايات المتحدة وخارجها.
والأن بعد 20 عاما من الغزو الأمريكي للعراق هل تحققت وعود الديمقراطيه والعيش الرغيد للشعب العراقي ؟