تحت عنوان" 10 آلاف ساعة طيران .. إنجاز لسلاح الجو المجاور"، بدأت القناة العاشرة بالتلفزيون الإسرائيلي، تقريرا حول تفوق سلاح الجو المصري عملياتيا وتدريبا، محذرة من تفوقه البالغ.
وقالت القناة العبرية: "أصبح للقوات الجوية المصرية أول طائرة خارج فرنسا تصل إلى 10 آلاف ساعة طيران وهي طائرة "رافال المقاتلة"، مضيفة أنه قريبا، سيبدأون في استلام 30 طائرة إضافية طلبوها، مما يجعلهم أكبر زبون خارج فرنسا".
وكشف شاي ليفي، محرر الشؤون العسكرية بالقناة، أن المصريين يشغلون هذه الطائرة المقاتلة منذ عام 2015. وتمتلك مصر سربا يضم ما مجموعه 24 طائرة مقاتلة من هذا النوع وقريبا سيبدأون في استلام العشرات منها.
وكانت شركة داسو الفرنسية، الشركة المصنعة للطائرة، قد عقبت على الإنجاز الجوي المصري قائلة: "هذا معلم هام يؤكد التميز التكنولوجي والتشغيلي لطائرة رافال، ويشهد على جودة تدريب الفرق المصرية في فرنسا".
كما أشارت فرنسا إلى أن هذا الإنجاز يوضح المهارة الكبيرة للقوات الجوية المصرية، التي نفذت تحويل طياريها وميكانيكيها إلى رافال بسهولة وكفاءة.
وكانت مراسم الاحتفال بـ 10000 ساعة طيران لطائرة رافال قد أقيمت في قاعدة القوات الجوية المصرية حيث تتمركز سرب "الذئاب البرية" رقم 34 الذي يشغل طائرة رافال. وأقيم الحفل بحضور كبار مسؤولي القوات الجوية المصرية وداسو الفرنسية.
وطلبت مصر 24 طائرة من طراز رافال في عام 2015، لتصبح بذلك أول عميل أجنبي للطائرة المقاتلة الفرنسية. وفي عام 2021، طلبوا 30 طائرة مقاتلة أخرى من هذا النوع، مع تسليم آخر طائرة من قبل فرنسا في عام 2026.
والرافال هي طائرة مقاتلة ذات محركين ومتعددة الأغراض تعمل على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع ومتعددة الأغراض من الجيل 4+. ويبلغ قطر الطائرة المقاتلة الفرنسية المتقدمة حوالي 2000 كيلومتر والقدرة على حمل سلاح يزن 9.5 طن.
وتؤكد الشركة المصنعة أن رادار المسح الإلكتروني النشط (AESA) الذي يعمل جنبا إلى جنب مع العديد من المستشعرات هو أحد المزايا العظيمة لطائراتهم، حيث تمتلك رافال القدرة على اكتشاف العديد من الأهداف على مسافات طويلة وإشراك عدد كبير منها باستخدام حاسوب قوي يساعد الطيار في دمج كافة المعلومات وتشغيل فعال ودقيق للمهمة.
وعلى مر السنين، اشترت القوات الجوية المصرية مجموعة متنوعة من الطائرات المقاتلة من دول مختلفة، حيث تشغل القوات الجوية المصرية طائرات F-16 من الولايات المتحدة الأمريكية، و Rafales الفرنسية، و MiG-29 الروسية، وقبل بضعة أشهر تم الإبلاغ عن قيامهم بشراء طائرة Eurofighter Typhoon الأوروبية.
وقالت القناة الإسرائيلية إن هذا التنوع الجوي الضخم لدى مصر يشكل صداعا لوجستيا كبيرا. ومع ذلك، بالنسبة للمصريين، هذا يسمح لهم بالحفاظ على استقلالهم وعدم التعرض لضغوط الحكومات الأجنبية التي تزودهم بالسلاح.
المصدر: التلفزيون الإسرائيلي
وقالت القناة العبرية: "أصبح للقوات الجوية المصرية أول طائرة خارج فرنسا تصل إلى 10 آلاف ساعة طيران وهي طائرة "رافال المقاتلة"، مضيفة أنه قريبا، سيبدأون في استلام 30 طائرة إضافية طلبوها، مما يجعلهم أكبر زبون خارج فرنسا".
وكشف شاي ليفي، محرر الشؤون العسكرية بالقناة، أن المصريين يشغلون هذه الطائرة المقاتلة منذ عام 2015. وتمتلك مصر سربا يضم ما مجموعه 24 طائرة مقاتلة من هذا النوع وقريبا سيبدأون في استلام العشرات منها.
وكانت شركة داسو الفرنسية، الشركة المصنعة للطائرة، قد عقبت على الإنجاز الجوي المصري قائلة: "هذا معلم هام يؤكد التميز التكنولوجي والتشغيلي لطائرة رافال، ويشهد على جودة تدريب الفرق المصرية في فرنسا".
كما أشارت فرنسا إلى أن هذا الإنجاز يوضح المهارة الكبيرة للقوات الجوية المصرية، التي نفذت تحويل طياريها وميكانيكيها إلى رافال بسهولة وكفاءة.
وكانت مراسم الاحتفال بـ 10000 ساعة طيران لطائرة رافال قد أقيمت في قاعدة القوات الجوية المصرية حيث تتمركز سرب "الذئاب البرية" رقم 34 الذي يشغل طائرة رافال. وأقيم الحفل بحضور كبار مسؤولي القوات الجوية المصرية وداسو الفرنسية.
وطلبت مصر 24 طائرة من طراز رافال في عام 2015، لتصبح بذلك أول عميل أجنبي للطائرة المقاتلة الفرنسية. وفي عام 2021، طلبوا 30 طائرة مقاتلة أخرى من هذا النوع، مع تسليم آخر طائرة من قبل فرنسا في عام 2026.
والرافال هي طائرة مقاتلة ذات محركين ومتعددة الأغراض تعمل على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع ومتعددة الأغراض من الجيل 4+. ويبلغ قطر الطائرة المقاتلة الفرنسية المتقدمة حوالي 2000 كيلومتر والقدرة على حمل سلاح يزن 9.5 طن.
وتؤكد الشركة المصنعة أن رادار المسح الإلكتروني النشط (AESA) الذي يعمل جنبا إلى جنب مع العديد من المستشعرات هو أحد المزايا العظيمة لطائراتهم، حيث تمتلك رافال القدرة على اكتشاف العديد من الأهداف على مسافات طويلة وإشراك عدد كبير منها باستخدام حاسوب قوي يساعد الطيار في دمج كافة المعلومات وتشغيل فعال ودقيق للمهمة.
وعلى مر السنين، اشترت القوات الجوية المصرية مجموعة متنوعة من الطائرات المقاتلة من دول مختلفة، حيث تشغل القوات الجوية المصرية طائرات F-16 من الولايات المتحدة الأمريكية، و Rafales الفرنسية، و MiG-29 الروسية، وقبل بضعة أشهر تم الإبلاغ عن قيامهم بشراء طائرة Eurofighter Typhoon الأوروبية.
وقالت القناة الإسرائيلية إن هذا التنوع الجوي الضخم لدى مصر يشكل صداعا لوجستيا كبيرا. ومع ذلك، بالنسبة للمصريين، هذا يسمح لهم بالحفاظ على استقلالهم وعدم التعرض لضغوط الحكومات الأجنبية التي تزودهم بالسلاح.
المصدر: التلفزيون الإسرائيلي