واستضافت الدولة أعمال الدورة الخامسة عشرة للجنة الاقتصادية المشتركة بين دولة الإمارات وجمهورية الجزائر الديمقراطية الشعبية الشقيقة، التي عُقدت برئاسة كل من معالي عبد الله بن طوق المري، وزير الاقتصاد، ومعالي أحمد زاغدار، وزير الصناعة الجزائري، بحضور معالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، وزير دولة للتجارة الخارجية، إلى جانب عدد من المسؤولين الحكوميين وممثلي القطاع الخاص والشركات الاستثمارية من البلدين.
وأكد معالي المري أن العلاقات الإماراتية - الجزائرية راسخة وتعود جذورها إلى أطر الأخوة والشراكة التي أسسها المغفور لهما الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان والرئيس هواري بومدين، رحمهما الله.
وقال: «يشكّل التعاون الاقتصادي أحد الأعمدة الرئيسة للعلاقات الأخوية بين البلدين، وقد شهدت التجارة غير النفطية بين الجانبين تعافياً من تبعات جائحة كوفيد-19 حيث زادت من 701 مليون دولار عام 2020 إلى نحو 800 مليون دولار مع نهاية عام 2022، محققة نمواً بنسبة 14 في المئة، ونتطلع إلى العمل بجهود مشتركة خلال المرحلة المقبلة، ولا سيما من خلال برامج هذه اللجنة، لرفع تبادلاتنا التجارية فوق مستوى مليار دولار المسجل عام 2019».
وأكد معالي المري أن العلاقات الإماراتية - الجزائرية راسخة وتعود جذورها إلى أطر الأخوة والشراكة التي أسسها المغفور لهما الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان والرئيس هواري بومدين، رحمهما الله.
وقال: «يشكّل التعاون الاقتصادي أحد الأعمدة الرئيسة للعلاقات الأخوية بين البلدين، وقد شهدت التجارة غير النفطية بين الجانبين تعافياً من تبعات جائحة كوفيد-19 حيث زادت من 701 مليون دولار عام 2020 إلى نحو 800 مليون دولار مع نهاية عام 2022، محققة نمواً بنسبة 14 في المئة، ونتطلع إلى العمل بجهود مشتركة خلال المرحلة المقبلة، ولا سيما من خلال برامج هذه اللجنة، لرفع تبادلاتنا التجارية فوق مستوى مليار دولار المسجل عام 2019».
الإمارات والجزائر تحددان مسارات جديدة للشراكة الاقتصادية
حدَّدت دولة الإمارات ودولة الجزائر الشقيقة مسارات جديدة للشراكة الاقتصادية بينهما خلال المرحلة المقبلة.
www.albayan.ae