المدرسة التطبيقية للمدرعات
المدرسة التطبيقية لسلاح المدرعات نشأت سنة 1963 في الموقع الذي كان مقرا لقيادة الناحية العسكرية الخامسة في المكان المسمى ''بارك فوراج'' في الحاشية الشمالية الشرقية لمدينة باتنة، لتتحول تسميتها في السنة الموالية إلى المدرسة التطبيقية لسلاح الدبابات والخيّالة، قبل أن تغير اسمها في سنة 1970 إلى المدرسة الوطنية لأسلحة القتال، وتضم أسلحة الدبابات، المشاة الميكانيكية، مدفعية الميدان، سلاح المدفعية، سلاح الهندسة، سلاح النقل، علما أن أول دفعة لضباط التطبيق تخرجت سنة 1996 وكان عددها 10 أفراد بينهم واحد أجنبي·
نظمت أول أمس قيادة القوات البرية بوزارة الدفاع الوطني زيارة إعلامية للمدرسة التطبيقية لسلاح المدرعات بباتنة· إذ مكنت هذه الزيارة ممثلى وسائل الإعلام من متابعة مدى مساهمة المدرسة التي أنشئت سنة 1963 في التكوين العسكري، من خلال التأقلم مع متطلبات الجاهزية وتأهيل الموارد البشرية باعتماد الأساليب العصرية للتكوين، وإثراء وتكييف برامج التعليم لبلوغ مستوى عملياتي أكثر تأهيلا لمختلف فئات الضباط وضباط الصف بالإعتماد على الوسائل البيداغوجية المتطورة، كالمقلدات والتصاميم وتعليم اللغات الأجنبية· وتضمن المدرسة تكوينا نوعيا في سلاح المدرعات بمختلف أصنافها بتنظيم دورات للإتقان والتطبيق بطاقة استيعاب تبلغ 1500 مقعد بيداغوجي· كما تابع الوفد الإعلامي بحضور قائد المدرسة العقيد محمد عمر ورئيس خلية الإتصال بقيادة القوات البرية دروسا تطبيقية في مختلف الفروع بينت مدى التحكم في تقنيات سلاح المدرعات·
المدرسة التطبيقية لسلاح المدرعات نشأت سنة 1963 في الموقع الذي كان مقرا لقيادة الناحية العسكرية الخامسة في المكان المسمى ''بارك فوراج'' في الحاشية الشمالية الشرقية لمدينة باتنة، لتتحول تسميتها في السنة الموالية إلى المدرسة التطبيقية لسلاح الدبابات والخيّالة، قبل أن تغير اسمها في سنة 1970 إلى المدرسة الوطنية لأسلحة القتال، وتضم أسلحة الدبابات، المشاة الميكانيكية، مدفعية الميدان، سلاح المدفعية، سلاح الهندسة، سلاح النقل، علما أن أول دفعة لضباط التطبيق تخرجت سنة 1996 وكان عددها 10 أفراد بينهم واحد أجنبي·
نظمت أول أمس قيادة القوات البرية بوزارة الدفاع الوطني زيارة إعلامية للمدرسة التطبيقية لسلاح المدرعات بباتنة· إذ مكنت هذه الزيارة ممثلى وسائل الإعلام من متابعة مدى مساهمة المدرسة التي أنشئت سنة 1963 في التكوين العسكري، من خلال التأقلم مع متطلبات الجاهزية وتأهيل الموارد البشرية باعتماد الأساليب العصرية للتكوين، وإثراء وتكييف برامج التعليم لبلوغ مستوى عملياتي أكثر تأهيلا لمختلف فئات الضباط وضباط الصف بالإعتماد على الوسائل البيداغوجية المتطورة، كالمقلدات والتصاميم وتعليم اللغات الأجنبية· وتضمن المدرسة تكوينا نوعيا في سلاح المدرعات بمختلف أصنافها بتنظيم دورات للإتقان والتطبيق بطاقة استيعاب تبلغ 1500 مقعد بيداغوجي· كما تابع الوفد الإعلامي بحضور قائد المدرسة العقيد محمد عمر ورئيس خلية الإتصال بقيادة القوات البرية دروسا تطبيقية في مختلف الفروع بينت مدى التحكم في تقنيات سلاح المدرعات·