صناعة السيارات فى مصر حصاد 2022 تصنيع أول فارغة محرك سيارة محليًا

16/12/2022
وزير التعليم العالي يتلقى تقريرًا حول مشاركة مركز بحوث الفلزات في قمة الرابطة العالمية لمنظمات البحث العلمي والتكنولوجيا والصناعة
- ورشة عمل حول تمكين الدول النامية من التصنيع المحدود لقطع الغيار

- عرض التجربة المصرية في تحويل الأبحاث العلمية لمنتجات صناعية

استعرض د. أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، تقريرًا مقدمًا من د. عماد عويس رئيس مركز بحوث وتطوير الفلزات، حول مشاركة المركز في قمة الرابطة العالمية لمنظمات البحث العلمي والتكنولوجيا والصناعة للعام الحالي 2022، والتي جرت فعالياتها في مدينة كيب تاون بجنوب إفريقيا.

شملت القمة عدة ورش عمل مصغرة؛ بهدف تعزيز التعاون والمشاركة الفعالة بين المؤسسات المختلفة فى الدول أعضاء الرابطة، حيث أفاد القرير بمشاركة مركز بحوث الفلزات في تنظيم ورشة عمل إقليمية بعنوان "تمكين الدول النامية من التصنيع المحدود لقطع الغيار" برئاسة د.عماد عويس، وبحضور عدد من باحثى الدول المشاركة، وتضمنت الورشة ثلاث محاضرات استعرضت أهمية البحث العلمى للنهوض بالصناعة خاصة فى الدول النامية، من خلال المشاريع البحثية الصناعية التى تم تطبيقها بالفعل وحققت عائدًا اقتصاديًا للجهات المستفيدة.

واستعرضت الورشة مشروع إنتاج الخبث عالى المنجنيز المحلية منخفضة القيمة لصالح شركة سيناء للمنجنيز، وكذا مساهمات المركز فى تصنيع قطع الغيار الطارئة للقطاعات المختلفة، وإعادة تأهيل الغلايات والمعدات المتهالكة، وتم سرد التجربة المصرية فى الاستفادة من الأبحاث العلمية التى قدمها مركز بحوث الفلزات وتحويلها لمنتجات صناعية، ومن بينها تصنيع جسم محرك السيارة الديزل فئة 4 سيلندر كأول فارغة محرك يتم تصنيعها محليًا.

وأشار د. عويس إلى أن هذه الورشة تأتى فى إطار الأنشطة التى تتبناها منظمة الويترو؛ للمساهمة فى تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتعزيز دور قطاع الصناعة داخل الدول النامية فى تحسين الجوانب الاجتماعية والاقتصادية للمجتمعات، لافتًا إلى أهمية تصنيع قطع الغيار فى استدامة المعدات والآلات، ومع النمو المتزايد فى استخدامها فى العديد من الصناعات الحديثة، حيث بلغت قيمة سوق قطع الغيار المعدنية العالمية 526 مليار دولار فى عام 2020، ومن المتوقع أن تصل إلى 540 مليار دولار مع التوسع بمعدل نمو سنوي 4٪ حتى عام 2028، وخلصت المحاضرة إلى التركيز على نقل التكنولوجيا لإنتاج أنودات الأضاحى لقطاعى البترول ومحطات الطاقة، وإنتاج قطع غيار السيارات والسكك الحديدية، وإنتاج قطع غيار هندسة مقاومة التآكل لقطاعات الأسمنت والتعدين والزراعة، وإنتاج قطع استراتيجية للقطاع العسكرى.

ولفتت الورشة إلى تاريخ التعاون الطويل والمستمر للمركز كجهة بحثية مصرية فى تعزيز قدرات الدول الإفريقية، عن طريق عقد دورات تدريبية مستمرة للمهندسين والفنيين فى مجال تكنولوجيا الخامات ومجالات اللحام والسباكة وغيرها، وأشاد الحضور من باحثى الدول الإفريقية بإنجازات المركز فى مجال تعميق التصنيع المحلى، حيث تم بحث تعزيز التعاون بين المركز والدول الإفريقية المشاركة فى فعاليات القمة فى مجال الصناعات المعدنية، وتوقيع بروتوكول تعاون للاستفادة من خبرات المركز فى مجال تصنيع قطع الغيار، وعمل مشاريع بحثية مشتركة.

وقدم د. خالد إبراهيم رئيس قسم السباكة بمعهد تكنولوجيا التصنيع التابع للمركز محاضرة، بعنوان "التصنيع المحلى لقطع الغيار لقطاعات الأسمنت والمحاجر والزراعة"، ومحاضرة بعنوان "التصنيع المحلى لقطع الغيار للمعدات الحربية"، كما قدمت د. شيماء الحداد الأستاذة بقسم السباكة بمعهد تكنولوجيا التصنيع محاضرة بعنوان "نقل تكنولوجيا تصنيع أنودات الحماية الكاثودية" كأحد أمثلة التصنيع المحلى لقطع الغيار، مشيرة إلى أن مركز بحوث الفلزات نجح فى تغيير أنودات الحماية التالفة للخطوط المدفونة بمحطات الكهرباء واستبدالها بأدوات ماغنسيوم جديدة مصنعة بالكامل فى المركز، وأصبح الجهة الوحيدة محليًا التى تمتلك تكنولوجيا صهر وصب سبائك الماغنسيوم، والمصدر الرئيسى لإمداد الجهات المختلفة وخاصة قطاع الكهرباء فى أنودات الحماية الكاثودية من خامات الألمونيوم والزنك والماغنسيوم المطابقة للمواصفات العالمية.

وأضاف التقرير أنه تم عرض ملصق خاص بالمركز ضمن فعالية عرض ملصقات الأنشطة البحثية والصناعية للجامعات والمراكز من دول العالم المشاركة فى القمة، وأبرز الملصق أنشطة المركز المختلفة بدءًا من تعزيز قيمة الخامات المحلية ومعالجتها إلى تصنيع قطع الغيار بالتكنولوجيات التقليدية وصولًا إلى التصنيع الرقمى الدقيق والطباعة ثلاثية الأبعاد للمواد المختلفة.



 
بدل اضاعة الوقت باي شي يخص المحركات ابدا من حيث انتهى الاخرون وانظر الى المستقبل في السيارات الكهربائية
 
العماله يحتاجون تهيئه
وهذه فرصه لاصحاب المليارات
اوحتى الدوله تنشئ مدارس ومعاهد وكليات
مختصه بتخريج عماله في هذا الجانب
ممكن ترى شركات تفتح مصانع وخط انتاج
اكثر من الموجود
او حتى نخرج بصناعه مصريه
قد نرى شركات صينيه تفتح مصانع
او خط تجميع

و العاملة المصرية تعتبر مقبولة حاليا و مصر فيها عدد ضخم من المهندسين، باقي فقط الاهتمام بالجودة و الادارة

سمعت ان هناك شركات صينية مقبلة علي تصنيع سيارتها في مصر بعد نجاحها في السوق المصري. و انها هتصدر لافريقيا و الشرق الأوسط عن طريق مصر.
 
مشاهدة المرفق 541851
نجح مركز بحوث وتطوير الفلزات، التابع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، في إنتاج أول فارغة محرك سيارة محليًا، بالتعاون مع كلية الهندسة جامعة القاهرة ووزارة الإنتاج الحربي وإحدى شركات القطاع الخاص.

يأتي ذلك ضمن حصاد المركز لعام 2022، حيث قام المركز بإنتاج فارغة المحرك من سبيكة "السيليكون منجنيز" ذات الطلب المتزايد، لتقليل الضغط على استيراد الخامات الأولية اللازمة لتصنيع هذه السبيكة
ومساهمةٍ في التغلب على التحديات التي تواجه إنتاج السبيكة من خلال تطوير بحث علمي وتطبيقه على أرض الواقع، حيث تمكن المركز في تحويل الخامات المتاحة المصرية "فقيرة المنجنيز" إلى خبث غنى بالمنجنيز وحديد غفل.
افتتح المركز أيضًا خلال عام 2022 وحدة جديدة بقسم تقنيات الصلب والسبائك الحديدية، لإنتاج الصلب للاستخدامات التقنية المتقدمة، تقوم بإعادة صهر أنواع الصلب بتقنيات جديدة وإنتاج أنواع صلب أكثر نقاوة وأعلى خواص، لخدمة الصناعات الدفاعية وصناعات الفضاء والطيران وصناعة المعدات
أكد دكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، على أهمية التواصل بين جهات البحث العلمي وقطاع الصناعة، وكذلك تطبيق التقنيات الحديثة من أجل توفير بدائل محلية لقطع الغيار ومستلزمات التصنيع وتوطين صناعتها ضمن استراتيجية الدولة 2030، فضلًا عن تعظيم القيمة المضافة من إنتاج الخامات واستغلالها بالشكل الأمثل
وحدة بطاريات الليثيوم آيوندشن المركز

أيضًا خلال عام 2022 أول وحدة نصف صناعية لتطوير وتصنيع وتجميع وإنتاج نماذج البطاريات التجارية متعددة الشحن"ليثيوم آيون" لتكون الأولى من نوعها في مصر، ضمن استراتيجية الدولة لتوطين صناعة البطاريات والسيارات الكهربائية
تخدم الوحدة عددًا من مصنعي البطاريات محليًا، من بينهم شركة كلورايد إيجيبت وشركة صناعات البلاستيك والكهرباء المصرية "النسر" والشركة الوطنية للبطاريات وشركة النصر للسيارات
تضم الوحدة قسمًا للاختبارات الكهروكيميائية القياسية، ومراقبة الجودة لمختلف أنواع البطاريات الجافة والبطاريات متعددة الشحن، وتشمل الاختبارات القياسية الخاصة بالسعة التخزينية النوعية وفرق الجهد ومعدلات الشحن والتفريغ وفترة العمر الزمنية والمقاومة الكهربية وكفاءة الأداء الكولومية وغيرها
كما تضم الوحدة قسمًا لإنتاج متكامل لخلايا بطاريات الليثيوم آيون ومختلف أنواع البطاريات، مثل أيون الصوديوم والزنك وغيرها من الأشكال والأحجام لبطاريات الجيل القادم.
يخدم مركز بحوث وتطوير الفلزات البحث العلمي في مجال صناعة الصلب والمسابك، والتي تمثل أهمية كبيرة في خدمة العديد من الصناعات الحيوية، ومنها الصناعات الدفاعية وصناعة السيارات والطائرات والسكك الحديدية
شوف يا صاحبى الكلام حلو
بس عن نفسى ماعتش عندى ثقه فى البلد دى
ياما سمعنا عن مشاريع و وعود و فى الاخر فنكوش بسبب الفساد

أهم حاجه بالنسبه لى الوقتى إنى أسافر و أقيم فى دوله تانيه
و اسيب شوية المعرضين اللى هنا مع أسيادهم
 
بدل اضاعة الوقت باي شي يخص المحركات ابدا من حيث انتهى الاخرون وانظر الى المستقبل في السيارات الكهربائية
المحرك الكهربائي مش مشكلة كبيرة لكن الجدوى الاقتصادية حاليا صعبة بالرغم ان فى نوايا للتوطين صناعته لكن معتقدش انهم مستعجلين عليه قوى
فى ملامح مشروع لكن شبه مشوه مفيش كلام واضح

بعد ما كان فى شكل واضح ورؤية ثابتة النصر مع شركة صينية أصبح الكل داخل فى مشاريع معرفش ده مفيد ولا لا لكن أعتقد ان الحماس على إنتاج السيارة قل بسبب إرتفاع التكلفة لكن مفيش اى طرف عاوز يوقف مشروعة لكن الخطوات بقت أبطأ

فى خطوات بالفعل كانت مع شركة دونج فينج الصينية على تصنيع اول سيارة كهربائية فى مصر فى النصر للسيارات لكن بعد وصولها لمراحل متقدمة فشلت بسبب تكلفة نسبة القطع الى هتيجي من الصين وبعد كده المحادثات ابتدت مع شركة بايك الصينية وبيقال هنشوف اول سيارة هذا العام2023 كان المفروض تنتج فى2022لكن كالعادة توهان المشاريع فى مصانع الدولة هوا الصفة الغالبة لكن غير معروف اذا كانت مع النصر او مصنع تانى فى تخبط واضح
لكن المعروف ان دونج فينج اشتغلت مع شركة قطاع خاص
اما بخصوص منظومات القيادة الذاتية ومنظمة التحكم
دى المنظومة وهيا لسه جهود ذاتية قبل التعاون مع اى هيئة حكومية شركة برايت سكايز قطاع خاص الشركة دى بتقدم استشارات هندسية لمصانع سيارات كبيرة فى أوروبا وبتدخل مشاريع كمان موجودة على الموقع بتاعهم اتمنى متكنش اتباعت 🤣




شهد هشام توفيق وزير قطاع الأعمال العام، توقيع بروتوكولي تعاون بين شركتي الهندسية لصناعة السيارات والنصر لصناعة السيارات التابعتين للشركة القابضة للصناعات المعدنية – إحدى شركات وزارة قطاع الأعمال العام – مع شركة برايت سكايز المصرية المتخصصة في تطوير أنظمة التشغيل والتحكم في السيارات الكهربائية.
ووفق بيان الوزارة يهدف البروتوكول لتوطين وتطوير صناعة السيارات في مصر، بحضور المهندس محمد السعداوي رئيس الشركة القابضة للصناعات المعدنية.
وينص البروتوكول الأول بين الشركة الهندسية لصناعة السيارات وبرايت سكايز على تطوير نموذج أوتوبيس كهربائي بحيث تقوم الشركة الهندسية بإنتاج كافة مكونات الأوتوبيس على أن تسهم برايت سكايز في تطوير البطارية ونظام الدفع الكهربائي.

أما البروتوكول الثاني الذي تم توقيعه بين شركة النصر لصناعة السيارات وشركة برايت سكايز فيتضمن عمل دراسة جدوى بالتعاون بين الجانبين بهدف إنشاء مركز بحوث وتطوير للبطاريات وأنظمة التحكم والدفع الكهربائي الخاصة بالسيارات التي تعمل بالطاقة الكهربائية وذلك بناء على الخبرات العالمية لبرايت سكايز في هذا المضمار.
وينتظر أن يمهد البروتوكول لإقامة أول مركز بحوث وتطوير مصري خاص بصناعة السيارات الكهربائية عقب الانتهاء من إعداد دراسة الجدوى التي ستستغرق ستة أشهر على أن يتم الاتفاق على المكان المخصص لإقامة المركز بناء على ما ستوصي به الدراسة مع الأخذ في الاعتبار الاستفادة من إمكانات شركة النصر لصناعة السيارات.

ويعد توقيع هاتين الاتفاقيتين خطوة طموحة لتعميق َوتوطين المكون التكنولوجي المصري في صناعة السيارات المستقبلية.

وأكد هشام توفيق وزير قطاع الأعمال أن التعاون مع شركة برايت سكايز يعكس حرص الدولة على تعظيم المشاركات مع القطاع الخاص وخصوصاً فيما يتعلق بالتكنولوجيا الحديثة في ضوء التوجه العالمي والتطور الذي يشهده مجال صناعة السيارات الكهربائية، بهدف مواكبة التقدم في هذه الصناعة وزيادة نسبة المكون المحلي وتوطين التكنولوجيا في مصر.

من جانبه، أشاد المهندس وفا توفيلس العضو المنتدب التنفيذي للشركة الهندسية لصناعة السيارات بالاتفاق مشيرا إلى أن هذا البروتوكول هو خطوة أولى في سبيل إنتاج مركبات مصرية تعمل بالطاقة النظيفة، حيث أن المرحلة الأولى هي إنتاج أتوبيسات تعمل بالغاز الطبيعي، والمرحلة التالية هي أتوبيسات تعمل بالكهرباء.

وأوضح المهندس هاني الخولي العضو المنتدب التنفيذي لشركة النصر لصناعة السيارات أن هذه الخطوة تؤكد عودة شركة النصر لصناعة السيارات ليس فقط لإنتاج سيارة كهربائية ولكن أيضاً لإنتاج سيارة مصرية قادرة على المنافسة محليا وعالمياً بأيدي وعقول أبناء الوطن.

كما أعرب الدكتور خالد العمراوي الرئيس التنفيذي لشركة برايت سكايز عن سعادته بتوقيع بروتوكولي التعاون مشيراً إلى أنها تمثل خطوة جادة أولى لتعميق توطين صناعة السيارات الكهربائية في مصر وذلك لدعم جهود البحث والتطوير لإنتاج وتطوير أجزاء وأنظمة مصرية خالصة في مجال إلكترونيات السيارات.

وتشهد صناعة السيارات ثورة تكنولوجية تتمثل في السيارات ذاتية القيادة والسيارات الكهربائية والسيارات المتصلة بالإنترنت وينعكس ذلك على زيادة المكون التكنولوجي المتمثل في دوائر الإلكترونيات والبرمجيات والتي تعتبر ميزة تنافسية قوية للكوادر المصرية.

وكانت شركة النصر لصناعة السيارات قد وقعت اتفاقا مع شركة دونج فينج الصينية لإعادة تأهيل المصنع وإنتاج أول سيارة كهربائية مصرية، حيث من المقرر بدء الإنتاج للسيارة الكهربائية E-70 خلال الربع الأول من 2022.


بالنسبة للمعلم بالاحمر عن تطوير البطاريات وعمل أتوبيس كهربائي الخطوات دى اتنفذت بالفعل وبقي فى كل مصنع مصري قطاع خاص او انتاج حربي هتلاقي نسخة خاصة بيهم النقل الجماعي فى مصر مهم جدا ووقت ما هيحصل طلب بكميات كبيرة مفيش مصنع لوحده هيعرف يلبي الطلب علشان كده لازم كل المصانع يكون عندها تكنولوجيا التصنيع وتتعاون مع بعض واحنا هنا بنتكلم عن منتجات خلاص أغلب المصريين ركبوها وجربوها إسكندرية بقالها سنوات كتير شغالة بالاتوبيسات الكهربائية المستوردة حاليا دخل النسخ المحلية الإنتاج الحربي وmcv



الهيئة العربية للتصنيع



اما بالنسبة للشواحن الكهربائية والمحطات بيتم انشائها فى كل مكان يعنى من الوضح ان الخطط لم تتوقف

موضوع سابق تحدثنا فيه قبل كده قبل ما تتوقف المفاوضات مع دونج فينج وحاليا بيقولو اشتغلو مع بايك

 
شوف يا صاحبى الكلام حلو
بس عن نفسى ماعتش عندى ثقه فى البلد دى
ياما سمعنا عن مشاريع و وعود و فى الاخر فنكوش بسبب الفساد

أهم حاجه بالنسبه لى الوقتى إنى أسافر و أقيم فى دوله تانيه
و اسيب شوية المعرضين اللى هنا مع أسيادهم
والله كلنا فقدنا الأمل فيهم عندهم إمكانيات تتمناها دول كتير لكن سوء التخطيط عندهم يخلى من الذهب تراب لكن المواضيع الى زى دى بترفع التوقعات عند الناس ومع عدم تنفيذها بيحصل خذلان عند الناس وخذلان ورا خذلان بينهى أساطير لكن المهم حاليا ان احنا ندعم الأخبار الى عن المشاريع علشان لو فى حد بيحاول يعمل حاجة كويسة منحبطوش ومنخليش الحلو يتاخد فى رجل الوحش اما لو مبيعملوش حاجة فا انت بتحطهم أمام نفسهم وتخليهم يقضو على مصداقيتهم بأيديهم ويثبتو للناس اكتر واكتر انهم فاشلين في إدارة الدولة بالعربي بتخليهم يلفو الحبل حوالين مناصبهم ويحرقو نفسهم بنفسهم انا نورتلك خلاص لو صادق اطلع فى النور والمع واثبت نفسك وفيد الناس لو كاذب مبروك عليك فقد رصيدك عند الناس ومع الزمن محدش هيصدقك بس كانت مشكلتنا كا مصريين فى السنين الى فاتت اننا بننسي فا مع كل إعلان بنروح معاهم ونقع فى الفخ أما كده بنحط للموضوع ثياق تاريخي ونعرفهم انهم مراقبين وفى ناس بترصد تصريحاتهم العشوائية ونكشف للناس وصلو لأيه ودى ميزة الأجيال الجديدة الربط بين التاريخ وبعضه عكس الأجيال السابقة الى بتمتلك ذاكرة قصيرة بس هما مش فاهمين كده وبهما اقصد اى شخص بيستغل مشاريع وهمية للوصول لأهداف مادية او سياسية على فكرة الناس عملت كده مع الواء سمير فرج واثبتو ان تصريحاته غير منضبطه ولا تعتمد على الحقائق فا بالتالى فقد المصداقية وبقت تصريحاته زى العدم عند المؤيد والمعارض زى مسؤولين كتير بيظهرو فى الإعلام تحياتي لك ❤
 
التعديل الأخير:
شوف يا صاحبى الكلام حلو
بس عن نفسى ماعتش عندى ثقه فى البلد دى
ياما سمعنا عن مشاريع و وعود و فى الاخر فنكوش بسبب الفساد

أهم حاجه بالنسبه لى الوقتى إنى أسافر و أقيم فى دوله تانيه
و اسيب شوية المعرضين اللى هنا مع أسيادهم
ياعم كل موضوع تقول الباقين دول
ياعم سافر هو احنا كنا اوصياء عليك
 
مصر كانت الدولة العربية الوحيدة التي كان يمكن ان تواكب أوروبا في الثورة الصناعية التي حدثت فيها لأنها مطلعة على الاحداث الاوروبية و لديها فكرة عن الثورة هناك و لكن للاسف الغباء السياسي هو من اضاع الفرصة و ايضاً استمر الغباء السياسي بعد الحرب العالمية الثانية و اضاع الفرصة مرة اخرى
التسلط العسكري
 
ياعم كل موضوع تقول الباقين دول
ياعم سافر هو احنا كنا اوصياء عليك
يا عم اتنيل و اسكت و هو انا لو عارف اسافر كنت قعدت قى المخروبه دى
ياعم كل موضوع تقول الباقين دول
ياعم سافر هو احنا كنا اوصياء عليك
 
مصر بالفعل كان عندها سيارة الى هيا النصر ونشرت حلقة كاملة عنها بيلخص الى حصل للمشروع فى استراحة الأعضاء كان الموضوع بيتم عبر التجميع فى البداية وبعد ذالك بيتم توطين المكون المحلى بنسب أعلى لكن المصنع مكنش محظوظ دخل فيه سياسة كتير وكان كل فترة بيتم تصفيته طمعا فى المعدات وإعادة انشائه مره تانية كانت دائرة فساد كبيرة لكن ديما مكنش عندنا محرك كان بيتم استيراده من بره او بيتصنع معظم الأجزاء بدون الجزء المهم الى هوا جسم المحرك نفسه كان بيقال ان فى صعوبة لتصنيع المعادن دى +عدم الجدوى الاقتصادية أعتقد مع دخول شركات ألمانيا فى تطوير المسابك والاعتماد على مؤسسات بحثية مصرية حصل تقدم فى الموضوع ده وشايفين صناعات جديدة فى المعادن دول قليلة الى بتنتجها فى العالم لكن فى الآخر كل الكلام ده مش هيكون ليه لزمه لو مخرجش بنتيجة ومنتج نهائي يتم تسويقة بشكل جيد ومن جهتنا يجب التوثيق لمثل هذه المشاريع علشان منقعش فريسة لأغراض دعائية حكومية زى ما حصل فى العصور السابقة أفصل تاريخ صناعة السيارات فى مصر بين مرحلتين فترة الملكية وفترة الجمهورية
مع الرائع عمر طاهر


كنت سمعت ان سيارة نصر هي في الحقيقة سيارة سوفياتية ؟؟؟
 
شوف عشان تنجح في صناعه سياره لازم أولا تبعد عن الهيئه العربيه للتصنيع

ثانيا مكن cnc سهلت الحصول علي تكنولوجيا صناعه الأجسام والمحتويات الفرعيه يعني مثلا جسم المحرك كتلة الأسطوانات ورأس الأسطوانات والشمايز والمرافق والعمود المتحرك والأفرع الداخليه

أما نسب المعادن واللدائن بتجيلك جاهزه من الخارج انتا ماشي علي كتالوج ألماني عشان تطلع منتج جاهز ومطابق للجوده


صناعه محرك بخبره ألمانيه ليس صعب في وقتنا الحالي بس محتاج شركه قويه واداره خاصه غير العربيه للتصنيع واي شركه حكوميه



ليش البعد عن الهيئة العربية للصنيع ؟ .
 
كنت سمعت ان سيارة نصر هي في الحقيقة سيارة سوفياتية ؟؟؟
أول سيارة كانت تعديل على موديل سيارة المانية عن طريق اخد تصنيع الموديل وتوطين المكونات تدريجيا لكن كان عندهم مشكلة فى التطوير لعدم وجود مركز تطوير لذالك اعتمدو على شركة فيات الإيطالية لشراء الموديلات وتوطين صناعت اجزاء منها محليا واشترو منهم اكتر من موديل هما وبعدهم شركة سيات مفتكرش المصريين ركبو سيارات سوفياتية من تصنيعهم لكن كان فى سيارات منتشرة فى مصر كان بيتم استيرادها زى السيارات الادا ودى كان بيتم استخدمها كا تاكسي فى مدن زى الإسكندرية نظرا لقوة موتورها وتحملها وفى سيارة تانية كانت لادا نيفا دى بردو كانت فى السوق كتير
 
التعديل الأخير:
أول سيارة كانت تعديل على موديل سيارة المانية عن طريق اخد تصنيع الموديل وتوطين المكونات تدريجيا لكن كان عندهم مشكلة فى التطوير لعدم وجود مركز تطوير لذالك اعتمدو على شركة فيات الإيطالية لشراء الموديلات وتوطين صناعت اجزاء منها محليا واشترو منهم اكتر من موديل هما وبعدهم شركة سيات مفتكرش المصريين ركبو سيارات سوفياتية من تصنيعهم لكن كان فى سيارات منتشرة فى مصر كان بيتم استيرادها زى السيارات الادا ودى كان بيتم استخدمها كا تاكسي فى مدن زى الإسكندرية نظرا لقوة موتورها وتحملها وفى سيارة تانية كانت لادا نيفا دى بردو كانت فى السوق كتير
كان اقتراحين الاول سياره المانيه والثاني فيات ولكن اختاروا لان التبريد قالوا يلائم لمصر والاماكن الحاره
 
عودة
أعلى