جميع الأدلة تثبت ان حادثة العاقبية كانت كمين مدروس من قبل مجموعة محترفة من القتلة، فالسيارة التي تقل القوات الدولية هي مصفحة ضد الرصاص وتستطيع صد طلقات البنادق الحربية الصغيرة (بحسب المعايير الدولية للتصفيح 5 رصاصات عادية او 3 رصاصات من نوع AP في دائرة قطرها 5 سنتم) هذا ما يؤكد انه من المستحيل اختراق التصفيح خلال إطلاق النار على العربة وهي تسير لذلك تم اعتراض السيارة واجبارها على التوقف ومن ثم تم الاجهاز على من في داخلها من قبل مجموعة محترفة