https://worldhist0ry.quora.com/من-ه...وفيتي-خلال-الحرب-العالميه-ولماذا-ذو-سمعه-سيئه
هم ضباط تم وضعهم لمراقبه الجنرالات والضباط وجنود الجيش الاحمر وكانو كارثه كبرى عليهم بسبب التجاوزات التي حدثت منهم ضد افراد الجيش السوفيتي ولم تكن قلوبهم تعرف الرحمه.
اوجد ستالين مفوض سياسي ليراقب قائد الجبهه ويرفع تقارير دوريه عن هذا الجنرال وتصل تقارير لستالين بشكل يومي لانه لا يثق بهم وكانت أحيانا تؤدي الى اعدام القائد ومن معه من ضباط كما حدث في التطهير العظيم قبل الحرب 1936 الى 1938 وأدت لاعدام 700 الف شخص اغلبهم جنرالات وضباط وحتى جنودهم لم يشكلو اي تهديد لستالين ومعظمهم ابرياء.
اما الضباط السياسيون فكانو كارثه على صغار الضباط والجنود من الجيش الاحمر، كانت الاعدامات تحدث لاتفه الاسباب بسبب التردد في تنفيذ الاوامر او لخلاف شخصي دون الرجوع للقائد فكان القتل والاعدام في موقع عسكري بالاتحاد السوفيتي وتسبب ذالك في هبوط الروح المعنويه وفشل السوفيت الواصح في غزو فينلندا ( حرب الشتاء ) عام 1939 وتكبدهم نصف مليون جندي ضد دوله لاتملك جيش قوي.
عام 1941 عندما بدأ الغزو الالماني للاتحاد السوفيتي وضع الضباط السياسين خلف خطوط الجبش لقتل اي جندي يتراجع او يتقهقر حتى لو كان مصاب فكان الجنود يتعرضون للقتل من الالمان ومن الخلف من الضباط السياسين وبسبب ذالك لجئ الكثير منهم للاستسلام للالمان اغلبهم لم يملك سلاح يحارب به.
كانت اوامر القياده الالمانيه بقتل اي ضابط او مفوض سياسي فورا وفرزهم واعدامهم في عين المكان
عندما كان الضباط السياسين يغيرون ملابسهم لكي لا يتم كشفهم من قبل الالمان كان الجنود السوفيتي يبلغون الالمان عن الضباط السياسين لكي يتخلصون منهم وهم بالاسر.
حتى في معركه سمولينسك وبعد وقوع 300 الف أسير سوفيتي كان عدد هائله لفرز الضباط السياسين ولكن كان يجد الالمان يوميا قتلا من الاسرى السوفيت حيث قام الجنود الاسرى بتصفيه الضباط السياسين بانفسهم لما عانوه منهم.
بدايه عام 1943 جاء الفرج للجيش الاحمر قام جنرالات الجيش الاحمر بالطلب من ستالين بالغاء تواجد المفوضين والضباط السياسين داخل الجيش الاحمر وتدخلهم في كل كبيره وصغيره والغاء فرق القتل خلف خطوط الجيش من اجل رفع الروح المعنويه ووافق ستالين على طلبهم
مثال على سوء تواجد الضباط السياسين في المعارك في معركه ستالينغراد التي انتصر بها الجيش السوفيتي في النهايه كان عمر الجندي السوفيتي بها 72 ساعه وبعدها يقتل كانو ياخذون الجنود في بدايه المعركه ويعبرون بهم نهر الفولجا وينزلونهم في الضفه الغربيه للنهر للهجوم بموجات بشريه على مواقع الالمان ومن يعود يقتل وبهذا الحال كل يوم ،، وقد بين فيلم ( العدو على الابواب ) انتاج عام 2001 كيف يعاني الجندي السوفيتي من العدو ومن الضباط بالخلف في هذا الفيديو
هم ضباط تم وضعهم لمراقبه الجنرالات والضباط وجنود الجيش الاحمر وكانو كارثه كبرى عليهم بسبب التجاوزات التي حدثت منهم ضد افراد الجيش السوفيتي ولم تكن قلوبهم تعرف الرحمه.
اوجد ستالين مفوض سياسي ليراقب قائد الجبهه ويرفع تقارير دوريه عن هذا الجنرال وتصل تقارير لستالين بشكل يومي لانه لا يثق بهم وكانت أحيانا تؤدي الى اعدام القائد ومن معه من ضباط كما حدث في التطهير العظيم قبل الحرب 1936 الى 1938 وأدت لاعدام 700 الف شخص اغلبهم جنرالات وضباط وحتى جنودهم لم يشكلو اي تهديد لستالين ومعظمهم ابرياء.
اما الضباط السياسيون فكانو كارثه على صغار الضباط والجنود من الجيش الاحمر، كانت الاعدامات تحدث لاتفه الاسباب بسبب التردد في تنفيذ الاوامر او لخلاف شخصي دون الرجوع للقائد فكان القتل والاعدام في موقع عسكري بالاتحاد السوفيتي وتسبب ذالك في هبوط الروح المعنويه وفشل السوفيت الواصح في غزو فينلندا ( حرب الشتاء ) عام 1939 وتكبدهم نصف مليون جندي ضد دوله لاتملك جيش قوي.
عام 1941 عندما بدأ الغزو الالماني للاتحاد السوفيتي وضع الضباط السياسين خلف خطوط الجبش لقتل اي جندي يتراجع او يتقهقر حتى لو كان مصاب فكان الجنود يتعرضون للقتل من الالمان ومن الخلف من الضباط السياسين وبسبب ذالك لجئ الكثير منهم للاستسلام للالمان اغلبهم لم يملك سلاح يحارب به.
كانت اوامر القياده الالمانيه بقتل اي ضابط او مفوض سياسي فورا وفرزهم واعدامهم في عين المكان
عندما كان الضباط السياسين يغيرون ملابسهم لكي لا يتم كشفهم من قبل الالمان كان الجنود السوفيتي يبلغون الالمان عن الضباط السياسين لكي يتخلصون منهم وهم بالاسر.
حتى في معركه سمولينسك وبعد وقوع 300 الف أسير سوفيتي كان عدد هائله لفرز الضباط السياسين ولكن كان يجد الالمان يوميا قتلا من الاسرى السوفيت حيث قام الجنود الاسرى بتصفيه الضباط السياسين بانفسهم لما عانوه منهم.
بدايه عام 1943 جاء الفرج للجيش الاحمر قام جنرالات الجيش الاحمر بالطلب من ستالين بالغاء تواجد المفوضين والضباط السياسين داخل الجيش الاحمر وتدخلهم في كل كبيره وصغيره والغاء فرق القتل خلف خطوط الجيش من اجل رفع الروح المعنويه ووافق ستالين على طلبهم
مثال على سوء تواجد الضباط السياسين في المعارك في معركه ستالينغراد التي انتصر بها الجيش السوفيتي في النهايه كان عمر الجندي السوفيتي بها 72 ساعه وبعدها يقتل كانو ياخذون الجنود في بدايه المعركه ويعبرون بهم نهر الفولجا وينزلونهم في الضفه الغربيه للنهر للهجوم بموجات بشريه على مواقع الالمان ومن يعود يقتل وبهذا الحال كل يوم ،، وقد بين فيلم ( العدو على الابواب ) انتاج عام 2001 كيف يعاني الجندي السوفيتي من العدو ومن الضباط بالخلف في هذا الفيديو